اقرأ غدا في "البوابة".. رجال ترامب في البيت الأبيض.. صقور ورجال أعمال ومؤيدون لإسرائيل ويمين متطرف
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الخميس 14 نوفمبر 2024، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
رجال ترامب في البيت الأبيض.. صقور ورجال أعمال ومؤيدون لإسرائيل ويمين متطرف
ترشيحات مثيرة للجدل.. مذيع "فوكس نيوز" وزير للدفاع.. ومتشددة في قضايا الهجرة لوزارة الأمن الداخلي
قس محافظ.
صديق الرئيس.. ترامب يكلف ماسك بقيادة وزارة الكفاءة الحكومية
واشنطن - تل أبيب - طهران.. نتنياهو يهدد بقصف حقول النفط الإيرانية
مدير وكالة الطاقة الذرية يصل إيران لإجراء محادثات نووية حاسمة
عباس عراقجي: يجب إدارة الخلافات مع أمريكا
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ترامب البيت الأبيض إسرائيل واشنطن إيران
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: إيلون ماسك ووزير الخزانة الأمريكي تبادلا اللكمات داخل البيت الأبيض
زنقة 20 | متابعة
نقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ورجل الأعمال إيلون ماسك، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في أبريل الماضي.
وكان ماسك حتى وقت قريب مسؤولا عن إدارة الكفاءة الحكومية الأميركية، قبل رحيله عنها وتدهور علاقته مع ترامب.
ووفقا للصحيفة، فقد “تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة (اجعل أميركا عظيمة مرة أخرى) في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس”.
وقالت “واشنطن بوست”: “رغم التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك”.
وفي 2 أبريل الماضي، عندما طرح ترامب “الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة (إكس) للتعبير عن استيائه من الرسوم”.
وفي منتصف أبريل، أدت الخلافات حول تفضيلات ماسك وبيسنت لاختيار مفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة، إلى تبادل اللكمات بينهما.
وقالت الصحيفة: “بعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان في تبادل الإهانات، حيث دفع ماسك كتفه في صدر بيسنت، ورد الأخير بلكمة ووصفه بأنه محتال”.
ووفقا لبانون، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار، وفي وقت لاحق علق ترامب على الحادث قائلا إن “هذا كثير جدا”.