وزير الاقتصاد البلغاري: حجم التجارة مع ليبيا 337 مليون دولار في 8 أشهر
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
نظمت السفارة الليبية في بلغاريا مع مجلس غرف التجارة الليبية وغرفة التجارة والصناعة البلغارية منتدى اقتصادي ليبي بلغاري، بحضور أكثر من 40 شركة بلغارية وليبية في مجال التجارة في الصناعات الغذائية والأدوية والمنتجات الطبية والآلات الزراعية.
وأكد وزير الاقتصاد والصناعة البلغاري بيتكو نيكولوف خلال المنتدى أنه هناك اهتماما متزايدا بالتعاون المتبادل مع التجارة بين البلدين، مبينا بلوغ حجم التجارة إلى أكثر من 337 مليون دولار، في الأشهر الـ8 الأولى من العام الجاري، مما يمثل زيادة كبيرة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023.
وقد بلغ حجم التجارة الثنائية بين بلغاريا وليبيا في عام 2023، إلى 173.9 مليون دولار، بينما بلغت قيمة الصادرات البلغارية 171.8 مليون دولار، ومن بين السلع الرئيسية في صادرات بلغاريا إلى ليبيا كانت الزيوت البترولية والمعدنية، البيتومينية بخلاف النفط الخام، بينما كانت الأمونيا منتجا رائدا في الواردات.
وأشار وزير الاقتصاد البلغاري، إلى أن هناك فرصا ثنائية لتطوير الإمكانيات القائمة في المجالات التي تهم الاقتصاد البلغاري، مثل الطاقة والتعاون التجاري والاقتصادي، وتوريد قمح الخبز والأعلاف الحيوانية، وغيرها من المنتجات الزراعية، فضلا عن فرص للشركات البلغارية للمشاركة في إعادة إعمار ليبيا.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
بوراس يقترب من الرحيل نحو الدوري البلغاري
كشف الصحفي نبيل جليت أن نادي ليفيسكي صوفيا البلغاري قام رسميًا بتفعيل الشرط الجزائي في عقد متوسط الميدان الدولي للمحليين أكرم بوراس، في خطوة قد تمهد لرحيله عن صفوف مولودية الجزائر خلال فترة الانتقالات الحالية، رغم تمسك إدارة النادي بخدماته.
بوراس، الذي التحق بمولودية الجزائر موسم 2025 قادمًا من شباب بلوزداد في صفقة انتقال حر، كان قد وضع بندًا في عقده يتيح له المغادرة في حال وصول عرض خارجي، وهو ما استغلته عدة أندية من أوروبا الشرقية التي أبدت اهتمامها بالتعاقد معه.
ورغم العروض المحلية والخارجية التي تلقاها ابن مدينة سطيف قبل توقيعه مع المولودية، فقد اختار الفريق العاصمي آنذاك، لكن تألقه مع النادي والمنتخب المحلي جعله محط أنظار الأندية الأوروبية.
إدارة مولودية الجزائر تجد نفسها الآن أمام تحدٍ كبير للحفاظ على نجمها، في وقت تواصل فيه العروض التهاطل على اللاعب، وسط إصرار بعض الفرق على دفع الشرط الجزائي لكسب خدماته.