سفارة الإمارات في صوفيا تحتفي بمرور 33 عاماً على العلاقات الدبلوماسية بين البلدين
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
نظمت سفارة الإمارات في صوفيا بالتعاون مع وزارة الخارجية البلغارية، فعالية بمناسبة الذكرى الـ33 على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وذلك بمقر وزارة الخارجية البلغارية في صوفيا.
واشاد إيفان كوندوف، وزير الخارجية البلغاري، وعبدالرحمن أحمد الجابر، سفير الدولة لدى جمهورية بلغاريا، خلال الفعالية، بالعلاقات الثنائية الوطيدة والمتنامية بين البلدين الصديقين.حضر الفعالية، روسي إيفانوف، سكرتير رئيس الجمهورية للسياسة الخارجية، و زورنيتسا ابوستولوفا، مستشار رئيس الجمهورية للسياسة الخارجية، ونيكولاي بافلوف، نائب وزير الاقتصاد والصناعة، وسفراء الدول العربية والعديد من رؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين في جمهورية بلغاريا، ومديرو إدارات الشرق الأوسط وأفريقيا والعلاقات الدولية والأمم المتحدة، في وزارة الخارجية البلغارية، ولفيف من الشخصيات العامة.
تضمنت الفعالية معرضاً لصور معنية بالعلاقات الثنائية واللقاءات التاريخية بين قادة البلدين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
المركز الثقافي الروسي بالإسكندرية يحتفل بمئوية العلاقات الدبلوماسية بندوة حول الفن و التكنولوجيا
نظم المركز الثقافي الروسي بالإسكندرية مساء اليوم الثلاثاء، احتفالية ثقافية كبرى تحت عنوان "دور الفن والذكاء الاصطناعي في الدبلوماسية الشعبية والتقارب بين الشعوب"، وذلك بدار أوبرا الإسكندرية "مسرح سيد درويش"، وبإشراف عام من الدكتور علاء عبد السلام و ذلك في إطار احتفالات مرور مائة عام على العلاقات الدبلوماسية بين الشعوب
حضر الندوة مدير المركز الثقافي الروسي بالإسكندرية أرسيني ماتيوشنكو، وعدد من الشخصيات الأكاديمية والثقافية والفنية، حيث جاءت الفعالية ضمن سلسلة من الفعاليات التي ينظمها المركز احتفاءً بمرور قرن على تأسيس أول جمعية للعلاقات الثقافية بين روسيا ودول العالم منذ عام 1925.
أدارت الندوة الدكتورة هدى الساعاتي، وكيل نقابة الصحفيين بالإسكندرية، تناولت الندوة محاور متعددة حول أهمية الفن كجسر للتقارب بين الشعوب، والدور المتنامي للذكاء الاصطناعي في تعزيز التواصل الثقافي وبناء صورة إيجابية للتعاون الدولي، كما تمت الإشارة إلى أوجه التعاون الثقافي والفني بين مصر وروسيا على مدار قرن من الزمان.
وتخللت الفعالية فقرة فنية للباليه، قدمها طلاب من مدارس الفنون، إلى جانب معرض لوحات فنية استعرض تاريخ العلاقات المصرية الروسية عبر عقود من الزمن يضم نحو 20 لوحة توثّق مراحل تطور الدبلوماسية الشعبية الروسية منذ عام 1925 حتى اليوم، إضافة إلى أبرز الأنشطة الثقافية والتعليمية التي نفذها البيت الروسي بالإسكندرية خلال تاريخه الممتد.
شارك في النقاش كلًا من: الدكتورة مها درويش، عميد كلية الفنون والتصميم بجامعة فاروس، النائبة إحسان شوقي، عضو مجلس النواب، الدكتورة هدى حجاج، أستاذ التاريخ القديم بكلية التربية ورئيس مؤسسة نفرتاري للتراث، العميد الدكتور محمد محروس، رئيس فرع غرب الدلتا لمكافحة جرائم التكنولوجيا سابقًا.