5 أطعمة ينصح الأطباء بتناولها قبل النوم.. ودعا الأرق
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ينصح أطباء التغذية بتناول بعض الأطعمة، قبل الخلود إلى النوم، لمواجهة الأرق، كما أنها تساعد على النوم بعمق، لاحتوائها على عناصر غذائية تساعد على استرخاء العضلات، وفقًا لما ذكره موقع «ديلي إكسبرس» البريطاني.
1- المكسراتيرى الدكتور آلان مانديل، أن المكسرات مليئة بالدهون الصحية والبروتين، التي ستجعلك تشعر بالشبع طوال الليل، خاصة أن تناول كميات كافية منها يساعد في تحسين جودة النوم إذا كنت تعاني من الأرق.
يحتوي الزبادي اليوناني على نسبة عالية من البروتين، ويٌمكنه تثبيت مستويات السكر في الدم للمساعدة في تعزيز الشعور بالشبع، كما يحتوي على التربتوفان، وهو حمض أميني يساعد في إنتاج السيروتونين وهو هرمون السعادة، كما أن الزبادي اليوناني مصدر جيد للبروتين، والكالسيوم، وفيتامين بـ12.
3- الكرزيحتوي الكرز على عنصر الميلاتونين، الذي ينظم دورة النوم والاستيقاظ، ولقد ثبت أن تناول الكرز قبل النوم يُحسن نوعية ومدة النوم، ويُوفر عصير الكرز الحامض كميات من بعض العناصر الغذائية المُهمة، مثل المغنيسيوم والفوسفور والبوتاسيوم، كما أنه مصدر غني بمضادات الأكسدة.
4- البيضالبيض المسلوق غني بالبروتين ويحتوي على حمض أميني، لكن في الوقت نفسه يؤدي تناول البيض في الليل إلى إبقائك مستيقظًا إذا كنت تعاني من أي مشاكل في الجهاز الهضمي، لكن بالنسبة للأشخاص الطبيعيين، فإن تناول البيض قبل النوم يُساعد الاسترخاء والحصول على نوم جيد ليلاً.
5- شاي البابونجيحتوي شاي البابونج على مادة الأبيجينين، وهي مادة مضادة للأكسدة تعزز الشعور بالنعاس وتقلل من الأرق.
يرى الدكتور محمد العربي، استشاري التغذية العلاجية، أنه يجب تناول الأطعمة الغنية بـ«فيتامين 12»، لأن نقصها يؤدي إلى مشاكل النوم، مثل الأرق إلى النعاس، مشيرًا إلى أهمية فيتامين «د»، الذي يؤدي نقصه إلى خفض مستويات الطاقة على مدار اليوم، كما إن وجوده يساعد على النوم جيدًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النوم الأرق نصائح غذائية نصائح قبل النوم
إقرأ أيضاً:
هل التبرع بفص من الكبد يؤدي للموت؟
التبرع بفص من الكبد هو إجراء جراحي كبير، لكنه آمن نسبيًا إذا تم في مركز طبي متخصص، والمتبرع يظل بحالة صحية جيدة في أغلب الحالات. إليك ما يحدث للجسم بعد التبرع بفص من الكبد:
- ما يحدث للجسم بعد التبرع بفص من الكبد:
1. انكماش الكبد مؤقتًا ثم تجديده:
الكبد لديه قدرة مذهلة على التجدد.
خلال أسبوعين إلى 8 أسابيع بعد التبرع، يبدأ الكبد المتبقي بالنمو مرة أخرى ليصل إلى حجمه الطبيعي تقريبًا.
2. فقدان مؤقت لبعض الوظائف:
خلال الأيام الأولى، قد تتأثر بعض وظائف الكبد جزئيًا، مثل:
إنتاج العصارة الصفراوية.
معالجة السموم.
تخزين الفيتامينات.
لكن الجسم يتكيف سريعًا، وغالبًا ما تعود جميع الوظائف لطبيعتها في غضون شهرين إلى 3 أشهر.
- مراحل ما بعد التبرع:
أول أسبوع بعد العملية:
إقامة في المستشفى لمدة 5–10 أيام.
ألم موضعي في البطن والكتف بسبب الجراحة.
مراقبة لصحة الكبد ومؤشرات الجسم الحيوية.
الشهر الأول:
تعب عام وخمول طبيعي نتيجة الجراحة.
منع ممارسة المجهود البدني العنيف.
قد يحدث:
انتفاخ أو إمساك.
فقدان شهية مؤقت.
تغير في المزاج.
بعد 3 أشهر:
يبدأ الجسم بالعودة إلى حالته الطبيعية.
المتبرع يستطيع العودة للعمل والحياة اليومية العادية.
- هل هناك مضاعفات محتملة
كأي عملية جراحية كبرى، قد تحدث مضاعفات نادرة مثل:
نزيف.
عدوى.
تجلط الدم.
مشاكل في القنوات الصفراوية.
فتق جراحي.
لكن في أغلب الحالات، لا تحدث مضاعفات خطيرة، خاصة إذا تمت العملية في مركز متخصص.
هل تؤثر على العمر أو الصحة مستقبلاً؟
لا تؤثر على متوسط العمر.
لا تمنع الحمل أو الإنجاب مستقبلًا.
معظم المتبرعين يعيشون حياة طبيعية تمامًا بعد التبرع.
المصدر : Very well health