وزير الدفاع الإسرائيلي: لن تكون هناك أي اعتبارات سياسية بشأن قضية المحتجزين بغزة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أنه لن تكون هناك أي اعتبارات سياسية بشأن قضية المحتجزين بغزة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
بيان وزير الدفاع الإسرائيلي: وزير الدفاع الإسرائيلي: لا وقف لإطلاق النار في لبنان البنتاجون: أوستن يؤكد لوزير الدفاع الإسرائيلي الجديد التزام واشنطن الراسخ بأمن إسرائيلوتابع وزير الدفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، :"وأتعهد بالعمل على إعادتهم بأي طريقة ممكنة".
وكان أكد وزير الدفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في تصريحات نُشرت عبر وسائل إعلام عبرية، أن إسرائيل لن توقف عملياتها العسكرية في لبنان ولن تقبل بأي تسوية ما لم تحقق الأهداف التي وضعتها للحرب ، وأوضح كاتس أن إسرائيل ترى ضرورة استمرار العمليات العسكرية لتحقيق “الأمن والاستقرار” من وجهة نظره ، وعدم السماح بأي تهديد أمني من الحدود اللبنانية.
وأشار كاتس إلى أن إسرائيل لن تتنازل عن “حقها” في استهداف أي عمليات تصفها بأنها “إرهابية” قادمة من لبنان، مبرراً استمرار العمليات العسكرية بأهمية ردع أي نشاط معادٍ يمكن أن يشكل تهديداً لإسرائيل ، وشدد على أن جيش الاحتلال سيواصل مراقبة الحدود اللبنانية وسيقوم بالرد على أي محاولات “استفزازية” وفق تقديراته الأمنية.
وفيما يخص الدعوات الدولية إلى التهدئة ووقف إطلاق النار، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي أن “إسرائيل لن تتوقف عن القتال ما دامت أهداف الحرب لم تتحقق بالكامل” ، كما أضاف أن الحكومة الإسرائيلية ترى في ذلك مسألة سيادية وأمنية لا مجال للتفاوض حولها في هذه المرحلة.
ميقاتي يؤكد على أولوية وقف العدوان الإسرائيلي وتعزيز الجيش في الجنوب مع وزير الخارجية المصرى
اجتماع رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، اليوم ، مع وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، حيث أكد ميقاتي أن الأولوية الحالية للبنان هي وقف العدوان الإسرائيلي المستمر على المناطق اللبنانية، مستنكرًا المجازر الجماعية التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي بحق المدنيين ، وأشار إلى التزام الحكومة اللبنانية بالتصدي لأي انتهاكات للسيادة اللبنانية، وخاصة تلك التي تشكل تجاوزًا لقرار مجلس الأمن رقم 1701.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدفاع الإسرائيلي وزير الدفاع الإسرائيلي غزة القاهرة الإخبارية إسرائيل وزیر الدفاع الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
نزوح جماعي من طهران بعد تهديدات وزير الدفاع الإسرائيلي
تشهد العاصمة الإيرانية طهران حركة نزوح خانقة، بعد تهديد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بأن سكان المدينة سيدفعون "الثمن"، كما ذكر في منشور على منصة "إكس". اعلان
جاء هذا التهديد عقب هجوم صاروخي إيراني استهدف فجر الإثنين غرفًا آمنة داخل إسرائيل، وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من المدنيين.
وقال كاتس إن سكان طهران "سيُجبرون على دفع ثمن الديكتاتورية، وسيُطلب منهم إخلاء منازلهم في المناطق التي ستُستهدف فيها مواقع النظام والبنى التحتية الأمنية".
كاتس يهدد عبر إكس: أود أن أوضح أمرًا بديهيًا: لا توجد أي نية للإضرار جسديًا بسكان طهران كما يفعل الديكتاتور القاتل تجاه سكان إسرائيل. سيتعين على سكان طهران دفع ثمن الديكتاتورية وإخلاء منازلهم في المناطق التي سيكون من الضروري فيها استهداف أهداف النظام والبنى التحتية الأمنية في طهران.وفي غضون ساعات، شن الجيش الإسرائيلي حملة جوية واسعة على العاصمة الإيرانية. وصرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بأنهم "حققوا تفوقًا جويًا كاملاً".
وأضاف أنهم "يصطادون مطلقي الصواريخ الإيرانية ومنصات الإطلاق"، مشيرًا إلى أن إيران أصبحت تشبه غزة وضاحية بيروت الجنوبية، حسب وصفه.
المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر إكسRelatedإسرائيل تستشيط غضبًا بعد إغلاق أربعة أجنحة تابعة لها في معرض باريس للطيرانكيف تضبط الرقابة العسكرية الإسرائيلية مشهد الإعلام في أوقات الأزمات؟حاملة الطائرات الأميركية "نيميتز" نحو الشرق الأوسط: هل تلوّح واشنطن بالقوة تجاه إيران؟من جهته، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن سلاح الجو يسيطر على سماء طهران، وأن تل أبيب "على طريق النصر".
ومنذ أمس، انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصور تظهر ازدحامًا مروريًا خانقًا على مخارج طهران، يمتد لعدة كيلومترات، من بينها الطريق السريع المؤدي إلى قم، وطريق طهران-ساوه، وطريق شالوس، حيث تغادر مئات السيارات المدينة.
ناشط سياسي معارض للنظام الإيراني عبر إكس: خروج الناس من #طهران يدل على أنهم يستمعون أكثر لإسرائيل منه للجمهورية الإسلامية، والوضع لا يمكن مقارنته بأي حال من الأحوال بظروف حرب إيران والعراق.وأعرب بعض المواطنين الإيرانيين عن استيائهم من الازدحام، مؤكدين أن الخروج من المدينة أصبح شبه مستحيل، خاصة مع الطوابير الطويلة في محطات البنزين، التي تقتصر على توزيع 15 إلى 20 لترًا فقط لكل سيارة.
تشير التقارير إلى ازدحام مروري كثيف على طرق الخروج من طهران، وخاصة على الطريق السريع طهران-الشمال ومحور طهران-قم، في حين فرضت بعض محطات الوقود قيودًا على التزود بالوقود تصل إلى 15 لترًا فقط.واستغل البعض هذا الوضع للهجوم على النظام الإيراني، موجهين له اللوم بسبب خوض حرب يرونها "غير متكافئة"، مؤكدين أن الظروف الحالية لا تشبه على الإطلاق حرب إيران والعراق، فيما حمل آخرون إسرائيل مسؤولية ما وصفوه بـ"ترويع السكان".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة