تحمل 16 طناً من المواد الإغاثية… وصول طائرة مساعدات باكستانية للوافدين من لبنان
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
2024-11-18haninسابق وصول دفعة جديدة من المساعدات الإماراتية للوافدين من لبنان إلى مطار دمشق الدولي انظر ايضاً وصول دفعة جديدة من المساعدات الإماراتية للوافدين من لبنان إلى مطار دمشق الدولي
آخر الأخبار 2024-11-18إصابة فلسطينية برصاص الاحتلال جنوب الخليل 2024-11-18بقائي: إيران مستمرة بدعمها القوي لسورية ولبنان بمواجهة الاعتداءات الإسرائيلية 2024-11-18تختصر زمن الإنبات وبدون مواد كيمائية… شاب يصمم غرفة استنبات منزلية للمحاصيل الورقية بالسويداء 2024-11-18الشابة أسماء طرابلسي تخوض غمار مهنة الحلاقة الرجالية بثقة وإصرار 2024-11-18طلاب يقاطعون محاضرة لوزير الخارجية التشيكي ويتهمونه بدعم الإبادة الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني 2024-11-18إيران: مقتل اثنين من قوات التعبئة جراء اعتداء إرهابي في سروان 2024-11-18الجيش يدمر 15 طائرة مسيرة للإرهابيين في أرياف حلب واللاذقية وإدلب 2024-11-18سعر غرام الذهب يرتفع محلياً 5 آلاف ليرة 2024-11-18في ختام معسكره الخارجي… منتخب سورية الأول لكرة القدم يواجه نظيره الروسي ودياً 2024-11-18شهادات جديدة لأسرى من غزة… الاحتلال يواصل ارتكاب الفظائع
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر ثلاثة قوانين تسهم في تطوير آليات العمل بالقطاع السياحي 2024-11-14 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتنفيذ عقوبة العزل بحق قاضية في النياية العامة التمييزية 2024-11-02 مرسوم بتحديد الـ 7 من كانون الأول القادم موعداً لإجراء انتخابات تشريعية لمقعدين شاغرين في دائرتي حلب وطرطوس 2024-11-02الأحداث على حقيقتها الجيش يدمر 15 طائرة مسيرة للإرهابيين في أرياف حلب واللاذقية وإدلب 2024-11-18 استشهاد 15 شخصاً جراء عدوان إسرائيلي استهدف مباني سكنية في المزة وقدسيا بدمشق وريفها 2024-11-14صور من سورية منوعات مركبة الشحن الفضائية الصينية “تيانتشو-8″تلتحم مع محطة الفضاء الصينية تيانقونغ 2024-11-16 انبعاثات الكربون العالمية تصل إلى مستوى قياسي خلال العام الجاري 2024-11-13فرص عمل الخارجية تعلن عن برنامج تدريب المقبولين للتقدم إلى المرحلة الثالثة من مسابقتها 2024-11-06 التعليم العالي تسمح للجامعات الخاصة فتح التسجيل المباشر لملء الشواغر في كلياتها 2024-11-04الصحافة استكمال المــهــمــة!!! بقلم: أ.
د.بثينة شعبان 2024-11-18 المسافة صفر.. مخرز في خاصرة الاحتلال – بقلم : جمال ظريفة 2024-11-16حدث في مثل هذا اليوم 2024-11-1717 تشرين الثاني 1969 -مفاوضات بين الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة للحد من عدد الأسلحة الإستراتيجية على كلا الجانبين 2024-11-1616 تشرين الثاني 1970- قيام الحركة التصحيحية بقيادة القائد المؤسس حافظ الأسد 2024-11-1515 تشرين الثاني 1920-عقد أول اجتماع لعصبة الأمم في جنيف 2024-11-1414 تشرين الأول 1908- عالم الفيزياء ألبرت أينشتاين يعلن عن نظرية كمية الضوء 2024-11-1313 تشرين الثاني 1935- اندلاع انتفاضة شعبية في مصر ضد الاحتلال البريطاني والحكومة التي يرأسها محمد توفيق نسيم باشا 2024-11-1212 تشرين الثاني 1847 – الطبيب البريطاني جيمس يانج سيمبسون يستخدم الكلوروفورم في التخدير لأول مرة في التاريخ
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الثانی
إقرأ أيضاً:
كارثة تلو أخرى… هل تفقد «بوينغ» جناحيها إلى الأبد؟
رغم أنها تُعد من الركائز الأساسية في صناعة الطيران العالمية، بات اسم “بوينغ” يرتبط في أذهان كثيرين بسلسلة من الكوارث الجوية التي حوّلت سمعتها من رمز للتقدم التكنولوجي إلى موضع شكوك وتحقيقات لا تتوقف، من حوادث قاتلة ارتبطت بأشهر طرازاتها، إلى فضائح تصميم وتصنيع أثارت قلق المنظمين والمسافرين على حد سواء، تواجه الشركة الأميركية اليوم أزمة غير مسبوقة تهدد موقعها الريادي.
كوارث متراكمة بدأت مبكرًا
البداية تعود إلى عام 1961 حين تحطمت طائرة من طراز “بوينغ 707” تابعة لشركة “سابينا” البلجيكية قرب مطار بروكسل، ما أسفر عن مقتل 73 شخصًا، في أول كارثة كبرى تطال هذا الطراز الحديث آنذاك.
أما الحادث الأكثر فتكًا، فوقع عام 1977، حين اصطدمت طائرتان من طراز “بوينغ 747” على مدرج مطار تينيريفي بجزر الكناري، ليلقى 583 شخصًا حتفهم في ما لا يزال يُصنّف كأسوأ حادث في تاريخ الطيران المدني.
عقود لاحقة لم تخلُ من المآسي
عام 2005 شهد مأساة جديدة لطائرة “بوينغ 737” تابعة لشركة “تانس بيرو”، حيث تحطمت فوق غابات الأمازون وأسفرت عن مقتل 40 شخصًا، وسط انتقادات لاستخدام الطائرات في ظروف مناخية غير ملائمة.
وفي 2009، طالت الأضواء “بوينغ 737-800” بعد تحطم طائرة تركية في أمستردام، أودى بحياة 9 أشخاص نتيجة خلل في نظام رادار الارتفاع، مما أثار تساؤلات بشأن موثوقية الأنظمة الآلية للطيران.
طراز “ماكس”: أزمة ثقة عالمية
تفاقمت أزمة بوينغ بشكل لافت عقب كارثتين لطراز “737 ماكس 8”: الأولى عام 2018 حين سقطت طائرة “ليون إير” الإندونيسية وقُتل 189 راكبًا، والثانية عام 2019 بتحطم طائرة “الخطوط الإثيوبية” ومصرع 157 شخصًا، وكشفت التحقيقات عيوبًا فادحة في نظام MCAS الخاص بمنع الانهيار الهوائي، وأكدت وجود تقصير في تدريب الطيارين وإخفاء معلومات عن الجهات التنظيمية، ما دفع دول العالم لتعليق تشغيل الطراز لقرابة عامين.
حوادث لاحقة زادت الطين بلة
في 2021، تعرضت طائرة “بوينغ 777” تابعة لشركة “يونايتد إيرلاينز” لانفجار في أحد محركاتها فوق مدينة دنفر، ما أدى إلى تساقط حطام في مناطق سكنية. ورغم عدم وقوع ضحايا، إلا أن الحادث جدد الجدل بشأن أعطال المحركات.
ثم جاء حادث “بوينغ 737 ماكس 9″ في مطلع 2024 حين انفصل جزء من جسم الطائرة التابعة لـ”ألاسكا إيرلاينز” أثناء التحليق، ما أدى لتعليق الطراز مرة أخرى وفتح تحقيق واسع بشأن جودة التصنيع.
وفي تطور خطير جديد، تحطمت في يونيو 2025 طائرة “بوينغ 787 دريملاينر” تابعة لشركة “إير إنديا” أثناء رحلتها من أحمد آباد إلى لندن، ما أدى إلى سقوط ضحايا وأعاد الشكوك حول طراز لطالما سوّق له باعتباره ثورة في الكفاءة الجوية والتقنيات المتقدمة.
أزمة ثقة ورقابة مشددة
ورغم أن بعض الحوادث نتجت عن أخطاء بشرية أو ظروف مناخية، فإن التكرار اللافت للكوارث المرتبطة بطرازات محددة –خصوصًا “737 ماكس”– أثار مخاوف من وجود خلل هيكلي أعمق داخل منظومة السلامة في بوينغ، سواء على مستوى التصميم أو اختبارات الاعتماد أو آليات الرقابة الداخلية.
اليوم، تجد “بوينغ” نفسها في مواجهة متعددة الجبهات: ركاب فقدوا الثقة، منظمون يفرضون شروطًا أكثر صرامة، منافسون– وعلى رأسهم “إيرباص”– يسحبون البساط من تحت أقدامها، وإعلام عالمي لا يتوقف عن تسليط الضوء على كل إخفاق جديد، فهل تستطيع بوينغ استعادة مكانتها؟ أم أن سمعتها المتصدعة ستظل عبئًا ثقيلًا على مستقبلها؟ الأسئلة مفتوحة، والإجابات مؤجلة رهن نتائج التحقيقات والقرارات التي قد تعيد رسم ملامح صناعة الطيران لعقود مقبلة.
يذكر أنه لقي أكثر من 290 شخصًا مصرعهم في حادث تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية في مدينة أحمد أباد، غرب الهند، يوم الخميس، بحسب ما أفادت به وكالة “رويترز” نقلًا عن مسؤول هندي.
وقالت شركة الطيران في بيان إن الطائرة واجهت “عطلًا فنيًا مفاجئًا” يرجّح أنه السبب وراء الكارثة، بينما أفادت الشرطة بأن الحطام تناثر في محيط كثيف السكان، ما تسبب في سقوط عدد من الضحايا بين المدنيين، بينهم طلاب.
ونقلت قناة “سي إن إن نيوز-18” الهندية أن الطائرة ارتطمت بقاعة الطعام في نُزل طلابي تابع لكلية الطب بجامعة حكومية، مما أدى إلى مقتل عدد غير محدد من الطلبة. وأظهرت صور بثتها القناة جزءًا من ذيل الطائرة فوق المبنى، في مشهد صادم.