نصائح غذائية للوقاية من مرض السكري| تجنب الدهون الضارة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
الغذاء السليم هو الخطوة الأولى نحو الوقاية من مرض السكري، وهو مرض مزمن يؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، وخلال السطور التالية نسلط الضوء على أنماط غذائية تساعد في الوقاية من هذا المرض وتحسين الصحة العامة.
تلعب التغذية دورًا حاسمًا في ضبط مستويات السكر في الدم وتقليل خطر الإصابة بالسكري. وفيما يلي أهم النصائح الغذائية:
1.
• الكربوهيدرات المعقدة مثل الشوفان، والكينوا، والأرز البني تُهضم ببطء، مما يساعد في الحفاظ على استقرار مستويات السكر.
• تجنب الكربوهيدرات المكررة مثل الخبز الأبيض والحلويات.
2. زيادة تناول الألياف
• الألياف تساعد على تحسين حساسية الإنسولين.
• الخضروات الورقية مثل السبانخ والبروكلي مصدر ممتاز للألياف.
3. اختيار البروتين الصحي
• البروتين قليل الدهون مثل الدجاج والأسماك يعزز الشعور بالشبع ويقلل من ارتفاع السكر.
• إدخال البقوليات مثل العدس والحمص في النظام الغذائي مفيد جدًا.
4. الحد من السكريات المضافة
• استبدل المشروبات المحلاة بالماء أو الشاي الأخضر غير المحلى.
• قلل من الحلويات المصنعة واستبدلها بالفواكه الطازجة.
5. الحفاظ على الوزن الصحي
• زيادة الوزن عامل خطر رئيسي للإصابة بالسكري.
• ممارسة التمارين الرياضية بانتظام جزء لا يتجزأ من النظام الصحي.
اتباع نمط غذائي صحي لا يساعد فقط في الوقاية من مرض السكري، بل يعزز صحة الجسم بشكل عام. بالتخطيط الغذائي السليم، يمكن تقليل المخاطر والتمتع بحياة صحية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرض السكري تجنب مرض السكري مرض السكري وطرق الوقاية
إقرأ أيضاً:
«خمسة لصحتك».. أسباب الصداع النصفي وطرق الوقاية والعلاج
يعاني بعض الأشخاص من الصداع النصفي، ولذلك يبحث الكثير عن أسباب الإصابة به وطرق الوقاية والعلاج، حيث إن أعراض الصداع النصفي، تتمثل في ألم شديد بالرأس، وغثيان وقيء وحساسية من الضوء.
الصداع النصفيوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الصداع النصفي وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
ما هو الصداع النصفي؟أوضحت المواقع الطبية أن الصداع النصفي، هو عبارة عن ألم شديد في الرأس، يصاحبه أعراض مثل الغثيان والقيء والحساسية للضوء والضوضاء.
- العوامل الوراثية، قد يكون هناك استعداد وراثي للإصابة بالصداع النصفي.
- العوامل النفسية، مثل التوتر، والقلق، والاكتئاب، والإجهاد.
- العوامل البيئية، مثل التغيرات في الطقس، والضغط الجوي، والتعرض للضوء الساطع أو الضوضاء، والروائح القوية.
- العوامل الغذائية، بعض الأطعمة والمشروبات مثل الجبن المعتق، الشوكولاتة، الكافيين، والمشروبات الكحولية، والأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة.
- قلة النوم أو الاضطرابات، أو مشاكل في الرقبة أو العمود الفقري، وبعض الأدوية.
- التغيرات الهرمونية، لدى النساء، مثل الدورة الشهرية أو الحمل أو استخدام حبوب منع الحمل.
- الحصول على قسط كافٍ من النوم وتجنب السهر.
- الحفاظ على نمط حياة صحي
- الأكل المنتظم، وتجنب تخطي وجبات الطعام.
- الحفاظ على وزن صحي.
- ممارسة الرياضة بانتظام ولكن تجنب الإفراط فيها
- تجنب التدخين والكحول.
- إدارة التوتر والقلق عن طريق ممارسة تقنيات الاسترخاء أو العلاج النفسي.
- سجل أوقات الصداع وتدوين المحفزات لتجنبها
- ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوجا.
- العلاج بالتبريد، وضع كمادات باردة على الرأس أو الرقبة.
- مسكنات الألم أو الأدوية المركبة التي تحتوي على الكافيين.
- العلاج بالحرارة وضع كمادات دافئة أو الاستحمام بماء دافئ.
- أدوية محددة للصداع النصفي، أدوية التريبتان أو الأدوية الوقائية.
اقرأ أيضاًمع ارتفاع درجات الحرارة.. كيف يمكنك التخلص من الصداع النصفي؟
عادات سيئة.. أسباب الإصابة بالصداع النصفي
أعراض الصداع النصفي وكيفية علاجه منزليا