نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، كشفت فيه عن مهنة الحظ والبحث والثراء.

وذكرت أن مهنة البحث عن النيازك هي مهنة الحظ والثراء الفاحش، التي من الممكن أن تحول صاحبها من رجل فقير معدم، إلى مليونير.

وبينت أن النيازك يكثر سقوطها في صحراء المغرب، مما يجعلها ثروة مهمة لصيادي النيازك من جميع أنحاء العالم.

وقال أحد صيادي النيازك، إنه يعمل في مهنة البحث عن النيازك منذ أن كان صغيرا، حيث ورثها أبا عن جد، موضحا أنه من الممكن أن يظل يبحث بالشهور دون أن يجد شيئا.

وأضاف أن الرحالة في الصحراء لا يجدون صعوبة في البحث عن النيازك، كتلك التي يجدها أبناء الحضر، كما أن الرحالون يبحثون عن النيازك بجانب مهنتهم الأساسية وهي رعي الأغنام، لذلك لا يرى عليهم أثر التعب.

وأكد أن مهنة البحث عن النيازك هي مهنة خطيرة، حيث إنها من الممكن أن تودي بحياة صاحبها للهلاك، ذلك لأن الذي يعمل بها من الممكن أن يظل شهورا طويلة في الصحراء من أجل البحث عن النيازك دون جدوى.

مهنة الحظ والمغامرة والبحث عن الثراء.. ماذا تعرف عن مهنة صيد النيازك في صحراء #المغرب؟#مهمة_خاصة pic.twitter.com/U5LAr61GsG

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) August 15, 2023

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: من الممکن أن

إقرأ أيضاً:

ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟

قالت الرابطة المهنية لأطباء أمراض العيون بألمانيا إن إنفلونزا العيون هي مرض شديد العدوى تسببه الفيروسات الغُدية، موضحة أن هذه الجراثيم شديدة المقاومة تنتقل عن طريق العدوى التلامسية، على سبيل المثال عند فرك العين بعد مصافحة شخص مصاب أو ملامسة مقابض الأبواب أو درابزين السلالم الموبوءة.

الأعراض

وأضافت الرابطة أن أعراض إنفلونزا العيون تتمثل في احمرار العين وتورمها والشعور بحكة وحرقان بها وزيادة الإفرازات الدمعية، وأحيانا تورم الغدد الليمفاوية في الأذن.

وبعد أن تهاجم الفيروسات عينا واحدة، عادةً ما تهاجم العين الأخرى أيضا، وغالبا ما يعاني المصابون من مشاكل في الرؤية بسبب التهاب القرنية والتهاب الملتحمة.

التشخيص

ولتحديد إذا ما كانت الفيروسات الغُدية هي السبب، يأخذ الطبيب أولا مسحة من العين باستخدام قطعة قطن، ثم يتم تحليل الخلايا الموجودة في إفرازات العين في المختبر.

وفي حال وجود فيروسات، يُرجح تشخيص إنفلونزا العيون. أما في حال اكتشاف بكتيريا، فيزداد احتمال الإصابة بالتهاب الملتحمة.

العلاج

وأشارت الرابطة إلى أنه يتم علاج إنفلونزا العيون بواسطة قطرات العين المضادة للالتهابات، علما أن المضادات الحيوية غير مفيدة، نظرا لأن العدوى فيروسية وليست بكتيرية.

وفي حالة جفاف العينين، يمكن لقطرات العين أو مراهم العين المحتوية على مواد مرطبة -مثل حمض الهيالورونيك أو ديكسبانثينول- أن توفر طبقة دمعية كافية.

ويُراعى ألا يذهب الشخص المصاب بإنفلونزا العيون إلى العمل أو المدرسة حتى يتماثل للشفاء تماما، نظرا لأن المرض شديد العدوى، مع العلم أن فترة الحضانة تبلغ نحو أسبوعين.

مقالات مشابهة

  • الخرابشة يوجه 8 أسئلة مهمة حول قضية التسمم الكحولي
  • أبحاث التخرج المتكررة والبحث عن النجاح بدون مجهود
  • 15 عملا من المغرب ضمن قائمة ال18 لأفضل الأعمال في مختلف فئات جائزة كتارا للرواية العربية
  • صلاة الغفلة.. تعرف على حكمها ووقتها وسبب تسميتها بذلك وكيف تؤدى
  • مهنة تحقق دخلاً يفوق الراتب الحكومي.. تعرف على سر نجاح حرفي تركي ماهر
  • مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 30 يونيو 2025 في المدن والعواصم العربية
  • جامعة كسلا تستضيف ورشة تعزيز القدرات في مجال البحث العلمي في السودان
  • ماذا تفعل في الدقائق الأخيرة قبل أذان المغرب؟.. النبي أوصى بـ5 أعمال
  • ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟
  • تعرف على الدول المشاركة في البطولة العربية لسيدات السلة