جنوب سيناء تستعد لتدشين مشروع متطوعي الشباب والرياضة YlY
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
التقي محمد فتحي توفيق وكيل وزاره الشباب والرياضة بجنوب سيناء مع مجموعة من شباب مشروع متطوعي وزارة الشباب والرياضة YlY تمهيدا لتدشين المشروع بالمحافظة وتناول اللقاء التطورات التي تحققت خلال الفترة الماضية، والجهود التي بذلوها منذ انطلاق المشروع تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة.
خلال اللقاء، تم استعراض الإنجازات التي حققها المشروع والتخطيط للأعمال المستقبلية بهدف تعزيز دور الشباب في خدمة المجتمع.
كما عرف وكيل وزارة الشباب والرياضة متطوعي وزاره الشباب و الرياضه YLY علي البطولات و الانشطه الدولية و المركزيه و المحليه التي تنفذها وزاره الشباب و الرياضه علي ارض المحافظة و الدور الذي يقوم به ابناء المحافظة من اعضاء البرلمان و انديه التطوع و الكشافة و الجواله في التنظيم و الدروع والجوائز التي حصلت عليها المحافظة في مجالات عدة، معربًا عن أمله في تحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل كما اكد علي حرص الوزارة على تمكين الشباب ودعمهم ليكونوا شركاء أساسيين في تحقيق النجاح .
يذكر ان المشروع الشبابي " شباب يدير شباب YLY " قد اطلقه وزير الشباب و الرياضه الدكتور اشرف صبحي عام ٢٠١٨ و هو مشروع مجتمعي شبابي غير قابل للربح يهدف الي توسيع قاعدة الممارسه المجتمعيه لدي الشباب .
لقاء متطوعي وزارة الشباب والرياضةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جنوب سيناء وزارة الشباب والرياضة مشروع شباب متطوعين الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة يتفقد مصنع الخميرة الصناعية بالجلفة
عاين وزير الصناعة، سيفي غريب، رفقة والي الولاية، جهيد موس، مشروع مصنع الخميرة الصناعية التابع لمؤسسة.
ويُعد مشروع مصنع الخميرة من المشاريع الصناعية الجديدة ذات الأهمية الاستراتيجية في تلبية حاجيات السوق الوطنية من مادة الخميرة وتخفيض فاتورة الاستيراد.
وخلال الزيارة، استمع الوزير إلى عرض تقني مفصل حول مختلف مراحل إنجاز المشروع، قدراته الإنتاجية، آفاقه المستقبلية.
وكما إستمع الوزير إلى الترتيبات التنظيمية الخاصة بدخوله حيز الاستغلال.
ويتربع المصنع على المساحة الإجمالية مقدرة بـ 54.000 م² وبقدرة إنتاجية 30.000 طن سنوياً.
وقدرت تكلفة المشروع بـ 22 مليار دج كما حدد عدد مناصب الشغل 300 منصب مباشر، و500 غير مباشر.
وسيدخل حيز الاستغلال جانفي 2026 بقدرة التخزين تغطي 6 أشهر من الطلب.
ومن المرتقب أن يُساهم هذا المشروع، فور دخوله حيز الإنتاج، في تغطية مجمل حاجيات السوق الوطنية من مادة الخميرة.
وهذا ما سيسمح بخفض فاتورة الاستيراد التي تفوق حالياً 100 مليون دولار سنوياً، مع إمكانيات فعلية للتوجه نحو التصدير بعد تحقيق الاكتفاء الذاتي.