تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت الناقدة حنان شومان، إن وجود فيلمين أو ثلاثة أفلام رومانسية في الآونة الأخيرة لا يعد انتشارا، لأن الانتشار يعني أن معظم الأفلام الموجودة في السينمات تتسم بالطابع الرومانسي، ولكن بشكل عام التنوع مطلوب في السينما وأن يكون هناك أكثر من نوع من أفلام السينمات.
وأشارت حنان شومان في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، الى أننا نعاني من استغلال النجاح، حيث إنه إذا نجحت نوعية معينة من الأفلام مثل الأفلام الرومانسية، فسوف نجد اتجاه الكثيرين إلى تقديم الأفلام الرومانسية، ونفس الأمر ينطبق مع باقي النوعيات من الأفلام مثل الأفلام الكوميدية أو الأكشن، ولا يتم النظر إلى رغبة الجمهور أو ما يريده الجمهور من السينما بقدر ما يتم النظر إلى تحقيق نوعية معينة من الأفلام للنجاح، ومن المؤكد أن السينما في حاجة إلى أن تتوافر بها كل النوعيات من الأفلام سواء كانت رومانسي أو كوميديا أو أكشن.

 

وشهدت الآونة الأخيرة انتشار عدد من الأفلام الرومانسية، حيث طرح مؤخرا فيلم "الهوى سلطان"، والذي يقوم ببطولته كل من منة شلبي وأحمد داود وأحمد خالد صالح وجيهان الشماشرجي، لينضم إلى مجوعة من الأفلام الرومانسية التي تم طرحها خلال الفترة الماضية، والتي كان آخرها فيلم "عاشق" لـ أحمد حاتم وأسماء أبو اليزيد.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأفلام الرومانسية فيلم الهوى سلطان الأفلام الرومانسیة من الأفلام

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تفتح تحقيق وطني بعصابات الاغتصاب الباكستانية

خاص

أعلن رئيس الوزراء البريطاني، السير كير ستارمر، اليوم، عن بدء تحقيق وطني قانوني شامل في جرائم عصابات استغلال الأطفال المعروفة إعلاميًّا بـ “عصابات الاغتصاب الباكستانية”، وذلك بعد سنوات طويلة من الجدل والغضب الشعبي وتزايد الضغوط السياسية والإعلامية.

وكان ستارمر قد أمر في البداية بإجراء تحقيق محدود النطاق إلا أن حملة ضغط غير مسبوقة قادها الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عبر منصته “إكس” اتهمت الحكومة بالتواطؤ في اغتصاب فتيات بريطانيا، مما أجبر الحكومة على إعادة تقييم موقفها.

وقضية عصابات روتشديل هي واحدة من أشهر القضايا التي فجّرت فضيحة عصابات الاستدراج في بريطانيا .. بدأت القصة في أواخر العقد الأول من الألفية عندما بدأت تقارير تظهر حول قيام مجموعات من الرجال [معظمهم من أصول باكستانية] باستدراج فتيات قاصرات من الطبقة العاملة البيضاء وتقديم الكحول والمخدرات لهن قبل أن يُجبرن على علاقات جنسية جماعية أو يُباعن إلى رجال آخرين.

وشملت جرائم هذه العصابات استغلال فتيات لا تتجاوز أعمارهن 11 عامًا، والاغتصاب الجماعي تحت التهديد، والاتجار الجنسي عبر المدن البريطانية، وضرب الفتيات وتعذيبهن نفسيًّا وجسديًّا، ورغم وجود تحذيرات متكررة من الشرطة والخدمات الاجتماعية إلا أن السلطات تقاعست عن اتخاذ خطوات حقيقية بدعوى الخوف من توجيه اتهامات بالعنصرية أو التحريض على الكراهية ضد مجتمعات الأقلية المسلمة.

وكشف تقرير البارونة كشف أن السلطات تجاهلت عمدًا عشرات الشكاوى، وفضائح متكررة في مدن مثل روثرهام وروتشديل وأكسفورد وتيلفورد، وغضب شعبي متصاعد واتهامات للحكومة بالتواطؤ، وضغوط مباشرة من شخصيات عالمية، أبرزهم إيلون ماسك.

السير كير ستارمر اليوم عن بدء تحقيق وطني قانوني شامل في جرائم عصابات استغلال الأطفال المعروفة إعلاميًّا بـ “عصابات الاغتصاب الباكستانية”، وذلك بعد سنوات طويلة من الجدل والغضب الشعبي وتزايد الضغوط السياسية والإعلامية.

مقالات مشابهة

  • حنان مطاوع: “الجمال هو طيبة القلب والنور اللي بيطلع من الروح”
  • بالكاجوال.. حنان مطاوع تخطف الأنظار بإطلالة لافتة
  • ذكريات تترات الدراما تضيء المسرح الكبير.. ليلة حنين وعشق للدراما المصرية بالأوبرا
  • في ذكرى ميلاده.. أحمد يحيى مخرج الكلاسيكيات الخالدة وصانع علامات السينما المصرية
  • بريطانيا تفتح تحقيق وطني بعصابات الاغتصاب الباكستانية
  • مقدمة لدراسة صورة الشيخ العربي في السينما الأمريكيَّة «25»
  • نظام صبياني.. الجزائر تتهم المغرب بسرقة الكسكس
  • اليونيسف: عائلات غزة تعاني الأمرّين لتأمين وجبة يومية لأطفالها
  • العراق يعتقل أكثر من 600 شخص بتهمة استغلال ظروف المنطقة برفع أسعار الغذاء والدولار
  • اليونيسف: عائلات غزة تعاني الأمرّين لتأمين وجبة لأطفالها