تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وافق مجلس جامعة بني سويف برئاسة الدكتور منصور حسن، رئيس الجامعة في جلسته رقم (239)، على تنظيم ندوة توعوية بكلية الصيدلة خلال شهر ديسمبر المقبل بعنوان "لاقمات البكتيريا ومشتقاتها كبديل واعد للمقاومة البكتيرية". 

يحاضر في الندوة الدكتور كريم عبد القادر، المدرس بقسم الميكروبيولوجيا والمناعة بالكلية، جاء ذلك بحضور الدكتور طارق علي، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، وعميدي الكليات وأعضاء المجلس.

وأوضح الدكتور منصور حسن، أن هذه الندوة تأتي في إطار جهود الجامعة لتعزيز الوعي العلمي حول التحديات التي تواجه المجتمع في مجال مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية. 

وأكد أن لاقمات البكتيريا ومشتقاتها تمثل حلاً واعدًا لمواجهة هذه الظاهرة المتزايدة، حيث توفر بدائل جديدة يمكن أن تسهم في تحسين فعالية العلاجات. 

كما دعا الدكتور منصور جميع الطلاب والباحثين للمشاركة في هذه الفعالية، للاستفادة من خبرات المحاضر وتوسيع آفاقهم في هذا المجال الحيوي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتور منصور حسن رئيس الجامعة الدراسات العليا والبحوث الميكروبيولوجيا والمناعة بني سويف جامعة بني سويف شئون الدراسات العليا والبحوث مجلس جامعة بني سويف

إقرأ أيضاً:

تفاصيل برنامج تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة بكلية الاقتصاد المنزلي جامعة حلوان 2025

أطلقت كلية الاقتصاد المنزلي بجامعة حلوان برنامجًا متميزًا تحت عنوان: "الاقتصاد المنزلي للتدريس لذوي الاحتياجات الخاصة"، بهدف إعداد كوادر أكاديمية وتربوية متخصصة في تقديم الدعم التعليمي والتأهيلي لذوي الاحتياجات الخاصة في مصر، وذلك في إطار جهود جامعة حلوان لدعم التعليم الدامج وتمكين فئات المجتمع المختلفة.

أهداف البرنامج
 يركز البرنامج على تأهيل المعلمين للعمل مع الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال:

إعداد معلمين يمتلكون الكفاءة التربوية والمهنية لتدريس مقررات الاقتصاد المنزلي لطلاب مدارس التربية الخاصة.


- تنمية المهارات الحياتية لدى ذوي الإعاقات المختلفة، بما يُسهم في دمجهم في المجتمع وتحقيق قدر أكبر من الاستقلالية.
- تلبية احتياجات مؤسسات التعليم والخدمات المجتمعية من الكفاءات المؤهلة علميًا وعمليًا في مجال التربية الخاصة.
- تعزيز دور الاقتصاد المنزلي في دعم الفئات الخاصة من خلال استخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة، واتباع استراتيجيات تدريس مرنة تتناسب مع كل حالة.
- دعم وتطوير البحث العلمي في مجالات الإعاقة والتأهيل والتدريس الموجه لذوي الاحتياجات الخاصة.

مميزات البرنامج
يمنح الطالب خبرة عملية من خلال التدريب الميداني في مدارس ومراكز ذوي الاحتياجات الخاصة، منها:

مدارس التربية الفكرية
مدارس المكفوفين
مدارس الصم والبكم
مراكز التأهيل المجتمعي
يركز البرنامج على توظيف الاتجاهات التربوية الحديثة، وابتكار أساليب تقويم مناسبة للفئات المستهدفة.

إتاحة فرص عمل واسعة لخريجي البرنامج في:

مدارس الدمج ومدارس التربية الخاصة التابعة لوزارة التربية والتعليم.
مراكز التأهيل والتدريب لذوي الاحتياجات.
مؤسسات المجتمع المدني المعنية بتأهيل ودعم ذوي الهمم.

شروط القبول في البرنامج
أن يكون الطالب مرشحًا للالتحاق بكلية الاقتصاد المنزلي من خلال مكتب تنسيق القبول بالجامعات.
يقبل البرنامج:
طلاب الثانوية العامة بشعبتيها (علمي علوم – علمي رياضة – أدبي).
الطلاب الوافدين ممن تم تحويلهم من إدارة الوافدين بالكليات المناظرة.
اجتياز المقابلة الشخصية يعتبر شرطًا أساسيًا للقبول في البرنامج.
 

نظام الدراسة
مدة الدراسة: 8 مستويات دراسية (4 سنوات).
عدد الساعات المعتمدة: 145 ساعة.
يمنح الخريج درجة البكالوريوس في الاقتصاد المنزلي – تخصص تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة.

طباعة شارك كلية الاقتصاد المنزلي جامعة حلوان الاقتصاد المنزلي للتدريس لذوي الاحتياجات الخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة ذوي الاحتياجات تخصص تدريس ذوي الاحتياجات مجالات الإعاقة

مقالات مشابهة

  • تفاصيل برنامج تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة بكلية الاقتصاد المنزلي جامعة حلوان 2025
  • تفقد سير الاختبارات النهائية بكلية الطب والعلوم الصحية بجامعةإب
  • رئيس جامعة المنصورة يتابع ميدانيًّا سير العمل بالمشروعات الجديدة
  • رئيس جامعة القاهرة يستقبل بعثة الاتحاد المصري لألعاب القوى قبل السفر إلى نيجيريا
  • رئيس جامعة القاهرة يستقبل بعثة اتحاد ألعاب القوى فى البطولة الإفريقية بنيجيريا
  • اليوم.. رئيس جامعة الأزهر يخطب الجمعة بمسجد جامعة السلطان أجونج بإندونيسيا
  • نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد سير أعمال الامتحانات بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بكفر الشيخ
  • جامعة بني سويف تحتل المركز 1201-1400 عالميا و السابع محليا فى تصنيف QS العالمي
  • رئيس جامعة القاهرة يستقبل أمين عام رابطة الجامعات الإسلامية
  • رئيس جامعة القاهرة: ارتقينا 23 مركزًا عالميًا بفضل استراتيجيات البحث العلمي