شقيق محمد رحيم يعلن عن إقامة عزاء آخر في كفر الشيخ
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أعلن الدكتور طاهر رحيم شقيق الملحن الراحل محمد رحيم إقامة عزاء آخر للفقيد بمسقط رأسه في كفر الشيخ وتحديدا بقرية سخا.
كتب شقيق محمد رحيمعبر حسابه بموقع «فيسبوك»: «عزاء شقيقي الراحل الموسيقار محمد رحيم بدار مناسبات سخا بجوار محطة سكة الحديد غدا الجمعة إن شاء الله عقب صلاة العصر، إلى آخر العزاء إن شاء الله، وعظم الله أجركم».
وكان قد رحل الملحن محمد رحيم عن عالمنا يوم الثلاثاء الماضي، تاركا خلفة أثرا فنيا مشرفا، حيث تعاون مع كبار نجوم الغناء في مصر والوطن العربي
وفي وقت سابق نعى الفنان تامر حسني عبر حسابه على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، الملحن محمد رحيم قائلا: «سبحان من له الدوام، أخي وصديقي الملحن الكبير محمد رحيم في ذمة الله.. نسألكم الدعاء له بالرحمة والمغفرة، نسألكم الدعاء له بالرحمة والفاتحة»..
وفي وقت سابق تعرض الملحن محمد رحيم لذبحة صدرية دخل على إثرها المستشفى لتركيب دعامات وإجراء قسطرة في القلب.
وبعد إجراء العملية، خرج محمد رحيم من المستشفى وطمأن جمهوره عبر حسابه بموقع «فيسبوك»، قائلاً: «بطمنكم عليه والحمد لله، أجريت عملية بسيطة «قسطرة»، وبقيت زي الفل، وربنا شفاني وعدت على خير، الحمد لله، ربنا ما يحرمني منكم أبدًا.. وكل الناس تطمئن، الحمد لله»، إلا أنه تعرض لأزمة صحية جديدة في الساعات الماضية، ليفارق الحياة تاركًا وراءه إرثا فنيًا كبيرًا.
اقرأ أيضاًنجوم الفن والإعلام والرياضة يحضرون عزاء والد زوجة حمادة هلال (صور)
بعد طرح البوستر الرسمي.. التفاصيل الكاملة لـ فيلم «الهنا اللي أنا فيه»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الملحن محمد رحيم محمد رحيم وفاة الملحن محمد رحيم شقيق الملحن الراحل محمد رحيم شقيق الملحن محمد رحيم الملحن محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
الشيخ محمد أبو بكر يهاجم فتوى إباحة الحشيش: كفاية فتنة الترند .. الوطن لا يحتمل الفوضى الفكرية
أكد الشيخ محمد أبو بكر، الإمام والخطيب بوزارة الأوقاف، أن تحريم الخمر والحشيش وكافة أشكال المخدرات قطعي لا خلاف عليه شرعًا، ولا جدال فيه قانونًا، رافضًا أي محاولة لتبرير هذه المواد أو التهوين من حرمتها.
وعبر منشور نشره على صفحته الرسمية على موقع "فيس بوك"، أوضح الشيخ أبو بكر أن من الأفضل في بعض الحالات أن يعتزل البعض العمل الدعوي إذا كان وجودهم يفتح بابا للطعن في الإسلام، أو يتخذ ذريعة لتشويه الدين، مؤكدًا أن ذلك يخدم مصلحة الدعوة نفسها.
وأشار إلى أن ليس كل علم يقال على الملأ، فبعض المعلومات لا ينبغي نشرها على العامة، لأن الدين يأمرنا بمخاطبة الناس على قدر عقولهم، وليس بإثارة قضايا تضلل العقول وتربك المفاهيم.
واستشهد الشيخ أبو بكر بكلام النبي صلى الله عليه وسلم، حين قال للشاب: "أفترضاه لأمك؟"، مضيفًا: وأنا أقول لكل من يزعم زورًا بجواز الحشيش: أفترضاه لابنك؟ لابنتك؟.
وأكد بكل وضوح أن الخمر والحشيش وسائر أنواع المخدرات محرمة شرعًا بإجماع العلماء، ومجرّمة قانونًا بلا نقاش ولا استثناء، ومن يزعم خلاف ذلك، فإن قوله شاذ مردود ومناقض للإجماع، ومجرد محاولة يائسة لركوب موجة الترند بحثًا عن شهرة أو جدل لا قيمة لهما.
ووجه رسالة قوية إلى الصحفيين والإعلاميين، مؤكدًا أن نقل مثل هذه التصريحات يمثل طعنًا في الإسلام، وهدمًا للقيم، وتكديرًا للسلم المجتمعي، داعيًا إلى الالتزام بميثاق الشرف الإعلامي، والحرص على حماية عقول الأجيال.
وفي ختام حديثه، وجه الشيخ محمد أبو بكر نداءً إلى كل من له صلة أو قرب أو معرفة بصاحبة التصريح المثير للجدل، مطالبًا بأن تسدى لها نصيحة مخلصة، مفادها أن الإسلام يواجه خصومًا كُثرا، وأن شباب الأمة يواجهون تحديات جسيمة، والوطن لا يحتمل مزيدًا من الفوضى الفكرية.
وشدَّد أخيرًا على أن جميع المسكرات والمخدرات والمفترات ستظل محرمة بالإجماع، إلى يوم القيامة، يوم يقوم الناس لرب العالمين.