أصحاب بعض الأبراج لا يترددون في الاعتراف بمشاعرها، يرغبون دومًا في إظهارها بشتى الطرق، لأنها بالنسبة لهم الخيار الأمثل من أجل الوصول إلى قلب الحبيب، لكل منهم طريقته الخاصة، التي يميل إلى استخدامها في تلك الحالة، ويمكن معرفة أصحاب هذه الأبراج وفقًا لموقع «yourtango» في التقرير التالي.

برج الميزان 

يمتلك مواليد برج الميزان عاطفة قوية، تدفعهم إلى الاعتراف فورًا عن مشاعرهم لشريك حياتهم، فهم يميلون دومًا إلى شراء الهدايا القيمة، باعتبارها وسيلتهم الأمثل للتعبير عن مشاعرهم، إلى جانب استخدام الكلمات التي يجيدون التعبير من خلالها عن حبهم، تساعد هذه الطرق برج الميزان في إنجاح علاقته مع شريك حياته، لأنه هذه غايته التي يأمل دومًا في الوصول لها.

برج الثور 

على الرغم من الجدية التي يمتاز بها مواليد برج الثور، إلا أنهم لا يتبعون نفس النهج مع شريك حياتهم، فهم يميلون إلى تدليله دومًا، وإظهار مشاعرهم بشتى الطرق، ويظهر ذلك جليًا في الكثير من المواقف، فهو يميل إلى الإعتراف بمشاعره عند التأكد منها، لأنه يخاف أن يتردد في ذلك، ويسبب ذلك الكثير من الإزعاج لشريك حياته.

برج الحوت 

يميل برج الحوت بكونه مرهف الحس، إلى الاعتراف بمشاعره لشريك حياته، إلا أنه له أسلوبه الخاص في ذلك، فيميل في بعض الأحيان إلى استخدام الصمت، ولكنه الهدوء الذي يسبق العاصفة، فهو في وقت صمته يخطط جيدًا إلى كيفية الاعتراف بمشاعره، فيميل إلى التعبير عنها صراحة، باستخدام الأسلوب المباشر فهو يعرف جيدًا أن الطريق المستقيم هو الأسهل والأقصر في الوصول إلى قلب شريك حياته، بالإضافة إلى ذلك فهو يعرف أن أسلوبه يحظى على إعجاب كبير من شريك حياته، فلا يميل إلى تغييره أو محاولة تجاهل شعوره، بل بالعكس يعترف به فورًا دون تردد.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج الثور برج الميزان برج الحوت أبراج فلكية شریک حیاته یمیل إلى

إقرأ أيضاً:

الاعتراف الفرنسي بدولة فلسطين

بادرة الاعتراف الفرنسي بالدولة الفلسطينية باتت أمرا ملحا في ظل ما تشهده غزة والضفة الغربية من معاناة مستمرة بسبب حرب الإبادة الجماعية والعدوان المستمر على الأراضي الفلسطينية من قبل حكومة الاحتلال الإسرائيلي وأن اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية لم يعد مجرد خيار دبلوماسي، بل أصبح ضرورة أخلاقية وسياسية ومطلبا إستراتيجيا، في وقت تستمر فيه حرب الإبادة على غزة تحت الحصار الشامل، ويذبح فيه المدنيون، ويستهدف العاملون في المجال الإنساني، وتدمر البنية التحتية الحيوية بشكل منهجي، وفي الوقت الذي أدلى فيه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ببعض التصريحات العلنية بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فإن تنفيذ ما قاله أصبح ضروري لتحقيق الاستقرار والسلام بالمنطقة.
إنه على مدى أشهر، ظلت دعوات وقف التصعيد بلا صدى، وانهار ما تبقى من عملية السلام، ويعاني الشعب الفلسطيني الذي تخلت عنه القوى الكبرى من جرائم متصاعدة، وفي هذا السياق يتعين على فرنسا أرض الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والعضو الدائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، والدولة المؤثرة داخل الاتحاد الأوروبي، أن تتخذ خطوة واضحة وهي الاعتراف رسميا بدولة فلسطين، وحان الوقت لأن تلعب فرنسا دورا قياديا في هذا المسار من أجل العدالة والاستقرار الدولي ووضع حد لحرب الإبادة التي تمارسها القوة القائمة بالاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس.
الاعتراف بالدولة الفلسطينية يتوافق تماما مع الالتزامات التي اتخذتها فرنسا في المحافل الدولية متعددة الأطراف ففي عام 2011، صوتت لصالح انضمام فلسطين إلى منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) مما ساهم في قبولها كدولة كاملة العضوية ومؤخرا في 18 أبريل 2024، وخلال التصويت في مجلس الأمن بهدف جعل فلسطين دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة، صوتت فرنسا لصالح القرار.
وأعلنت فرنسا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين، انطلاقًا من إيمانها الراسخ بضرورة حل سياسي مستدام في منطقة الشرق الأوسط، يضمن الأمن والاستقرار لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين، وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو خلال جلسة استماع في الجمعية الوطنية الفرنسية، أن بلاده ترى أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يمثل خطوة ضرورية لدفع جهود السلام، وتحقيق حل الدولتين، بما يخدم مصالح جميع الأطراف، ويضع حدا لدوامة العنف المستمرة في المنطقة.
الاعتراف بدولة فلسطين يؤكد على ان الشعب الفلسطيني يمتلك الحق في الحرية وتقرير المصير ويتوافق مع قرارات مجلس الأمن الدولي المتعلقة بالقضية الفلسطينية ويعزز من فرص صناعة السلام العادل بدلا من الحروب وسفك الدماء ويضع حد للتطرف والعنف الإسرائيلي ويؤكد على  انه لا سلام دائم دون عدالة، ولا عدالة دون الاعتراف بالحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني، من بينها الحق في إقامة دولة قابلة للحياة وذات سيادة ضمن حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ومن شأن هذه الخطوة أن تجعل فرنسا أول عضو دائم في مجلس الأمن الدولي تعترف بدولة فلسطين، ويعترف نحو 150 بلدا بالدولة الفلسطينية، وفي مايو/أيار 2024 اتخذت هذه الخطوة كل من أيرلندا والنروج وإسبانيا، وكذلك سلوفينيا في يونيو/حزيران الماضي، وستكون فرنسا القوة الأوروبية الأكثر أهمية التي تعترف بالدولة الفلسطينية، وبات من المهم ان تتخذ فرنسا موقفها التاريخي المنتظر والمشروع والضروري وتعلن اعترافها بالدولة الفلسطينية وعليها ان لا تفوت هذه الفرصة لكتابة صفحة عادلة وقوية في تاريخها المعاصر وتلتحق بركب الدول الحرة التي اعترفت في فلسطين.
(الدستور الأردنية)

مقالات مشابهة

  • مواليد برج الجوزاء يحبون الانطلاق.. خبيرة أبراج تكشف مفاجأة
  • الاعتراف رسمياً بالسكري من النوع الخامس
  • لماذا يتعجل ترامب الاعتراف بأرض الصومال؟
  • «دبي للإعلام» شريك استراتيجي للقمة
  • الدبيبة لـ«وفد الزنتان»: حكومتي ستظل شريكًا حقيقيًا لكل من يقف في صف الوطن
  • فرنسا على مقربة من الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • مشاكل مالية وحوادث .. أبراج غير محظوظة في نهاية مايو 2025
  • طفل ينهي حياته شنقاً بظروف غامضة في نينوى
  • لا تصرفوا البوصلة عن غزة: أولوياتنا واضحة ولا تحتمل المساومة
  • الاعتراف الفرنسي بدولة فلسطين