إيرادات فيلم "دراكو رع" في 4 أسابيع يوم عرض.. تفاصيل
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
بلغت إيرادات فيلم "دراكو رع" بطولة الثنائي الكوميدي خالد منصور وشادي ألفونس، في 4 أسابيع يوم عرض في السينما نحو 290 ألف جنيه.
تفاصيل فيلم دراكو رعوكان انطلق عرض فيلم"دراكو رع" فى دور العرض السينمائى فى مصر والدول العربية يوم 30 أكتوبر الماضي، وهو بطولة خالد منصور، وشادى ألفونس، وقام بالتأليف أيضًا بجانب ومحمود الفار ومينا خزام، وشاركهم البطولة كلا من مروان يونس، وإسماعيل فرغلي، بالإضافة إلى المواهب الشابة مثل "ملك بدوي، يارا عزمي، أحمد طلعت، فارس حداد، وهاني قنديل.
ويقدم فيلم "دراكو رع" رؤية مبتكرة عن مصاصي الدماء، حيث يتناول العلاقة بين الشقيقين "أحمس" و"رمسيس"، اللذين قررا الاختباء لآلاف السنين بعد هزيمتهما في حرب ضد البشر في العصور القديمة، ومع ذلك، تجبرهما الظروف على الظهور مرة أخرى والعودة إلى مواجهة البشر في إطار كوميدي وخيالي، وهو تجربة سينمائية جديدة تجمع أشهر مصاصين الدماء "الفامبيرز"،عبر العصور بصبغة كوميدية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم دراكو رع تفاصيل فيلم دراكو رع دراكو رع دور العرض السينمائي قصة فيلم عرض السينما إسماعيل فرغلي المواهب الشابة خالد منصور دراکو رع
إقرأ أيضاً:
مكة عبد اللاه: تعلمت من أبي الصراحة ووالدتي الكرم
كشفت الحاجة مكة عبد اللاه، أقدم رائدة ريفية في مصر، عن بعض ملامح نشأتها وتربيتها التي ساهمت في تشكيل شخصيتها، مؤكدة أن والدها، الذي كان يعمل غفيرًا في مصنع السكر، غرس فيها قيم الصراحة والصدق، وعدم الخوف من الاعتراف بالأخطاء.
وقالت مكة، خلال لقائها في برنامج "ست ستات" على قناة DMC، إنها تعلمت من والدها ألا تكتفي بنصف المعروف، بل أن تقدم الخير كاملًا، مضيفة: "كان يقول لي دايمًا: ما تديش نص رغيف للي محتاج، اديله رغيف كامل".
كما تحدثت عن والدتها التي ورثت عنها روح الكرم وحب الخير، موضحة أنها كانت تطهو الطعام وتجهز الخبز باستمرار، خاصة في شهر رمضان، حيث كانت الأسرة تعد "الخُمّارية"، وهي وجبة شعبية مشهورة في صعيد مصر، يتم تجهيزها طوال الشهر الكريم.
وفي حديثها عن الزواج وتقاليد المجتمع الريفي، أشارت مكة عبد اللاه إلى أنها تزوجت زواجًا تقليديًا، قائلة: "ماكانش عندنا حاجة اسمها حب أو علاقات قبل الجواز، وإحنا بنفهم الجواز إنه ستر وبيت وتفاهم".
وروت موقفًا طريفًا من حياة شقيقتها الصغرى، قائلة: "لما جه عريس يخطبها بكت، لأنها ما كانتش متخيلة إنها تقعد مع راجل غريب في بيت واحد"، في إشارة إلى طبيعة المجتمع الصعيدي المحافظ وقيمه الصارمة فيما يتعلق بالعلاقات الأسرية والزواج.