إيناس الشهوان: مهنة السفير ليست سهلة وتتطلب مؤهلات ومهارات عالية.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
الرياض
أكدت إيناس الشهوان، سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة السويد وجمهورية آيسلندا، أن مهنة السفير ليست سهلة، وأنها تتطلب مجموعة من المؤهلات والإمكانيات والمهارات التي تتيح للسفير النجاح في مهمته الصعبة.
وأوضحت الشهوان أن دور السفير لا يقتصر على تمثيل بلده فحسب، بل يمتد إلى نقل الصورة الدقيقة للأحداث والمستجدات في البلد المضيف، سواء على الصعيد السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي.
وأشارت إلى أن السفير يجب أن يكون على دراية تامة بالتطورات في البلد الذي يعمل فيه، حيث يتعين عليه تحليل المشهد المحلي بكل جوانبه، وتقييم تأثير ذلك على علاقات بلاده مع البلد المضيف.
وأضافت أن هذه المهام تتطلب دقة عالية وفهمًا عميقًا للعلاقات الدولية، إلى جانب القدرة على التفاعل بشكل إيجابي مع جميع الأطراف المعنية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_hWskBcAxuMcNth1z_852p.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السويد ايسلندا خادم الحرمين الشريفين
إقرأ أيضاً:
إيناس عز الدين: أمي اتجوزت خطيبي.. وأنقذتني
في لقاء جريء على برنامج “قعدة ستات”، فتحت المطربة إيناس عز الدين قلبها وكشفت تفاصيل مؤلمة عن خيانة غير متوقعة من أقرب الناس لها، حيث أكدت أن والدتها تزوجت من خطيبها وهي في سن 18 عامًا.
وتابعت: “علاقتي بأمي اتقطعت سنة كاملة بعد اللي حصل، لكن رجعت علاقتنا وحاولت أسامح وأكمل حياتي.. مش ندمانة، لأني عرفت إن الراجل اللي يسيب بنت علشان يتجوز أمها إنسان مختل”.
إيناس أكدت أن القصة معروفة لكل المحيطين بها، وقالت: “هو خطبني، وبعد 4 شهور عرفت إنهم متجوزين من وقت ما سابني، ولحد النهاردة مش عارفة إزاي حصل بينهم التواصل ده، ولما سألتها قالتلي: فضّلته عليكي.”
وعن أثر التجربة في حياتها قالت: “فقدت ثقتي في كل الناس بعد الموقف ده، خصوصًا إني أصلاً عشت طفولة صعبة، والدي توفى وأنا عندي 5 سنين، وجدتي هي اللي ربتني، أمي مكنتش قادرة تتحمل مسئوليتنا.”
واختتمت كلامها برسالة مؤثرة: “مش كل الناس عندها غريزة الأمومة، في أمهات بيولدوا لكن ما بيعرفوش يعيشوا غير لنفسهم".
السوشيال ميدياوكانت قد شاركت الفنانة إيناس عز الدين متابعيها على فيسبوك منشور مؤثر تحدثت فيه عن معاناتها في طفولتها، وكيف تحولت رغم الألم والمعاناة إلى شخص مليء بالحب والعطاء.
بدأت إيناس حديثها بسرد تفاصيل طفولة صعبة، قائلة: “تخيلوا معايا كده للحظة، الطفلة الصغيرة اللي اتحرمت من الحنان لما تكبر تملا الدنيا حنان لدرجة إن بيتها يتحول لملجأ حيوانات ضالة وأصحاب حالات خاصة، وتتولى رعايتهم من قوت يومها من غير ما تاخد مليم من حد، ولو هتجوع تأكلهم وتعالجهم.”
كما كشفت عن تعرضها للعنف الجسدي والنفسي قائلة: "الطفلة اللي كانت بتدور على حضن الأب والأم وما تلاقيهوش، وتلاقي قصاده ضرب وعنف وسب وإيذاء جسدي ونفسي وابتزاز عاطفي ومادي، ولما تشتكي إن حد أذاها بدل ما يجيلها حقها تتعاقب بأسوأ طرق العقاب اللي ممكن العقل ما يتصورهاش".
ورغم كل هذه التجارب الصعبة، أكدت إيناس أنها استطاعت أن تحافظ على قلبها نقيًا، وتحولت إلى شخص يمنح الحب لمن حوله، قائلة :"تحولت لإنسانة ماشية توزع أحضان وحب وكلام حلو على كل الناس اللي تعرفه واللي ما تعرفوش، ومش بس كده، دي بقت فنانة بتقف على مسرح، والضحكة على وشها من الودن للودن، وتسعد الناس وتتنطط وترقص كأن قلبها ما داقش يوم طعم الوجع".
وأكدت إيناس عز الدين أنها رغم كل ما مرت به لم تتحول لشخص قاسٍ أو مؤذٍ، بل بالعكس، اختارت العزلة عن الناس خوفً.