الحملات الميدانية المشتركة تضبط (19024) مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
المناطق_واس
أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 19 حتى 25 / 5 / 1446هـ، الموافق 21 حتى 27 / 11 / 2024م، عن النتائج التالية:
أولاً: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (19024) مخالفًا، منهم (11268) مخالفًا لنظام الإقامة، و(4773) مخالفًا لنظام أمن الحدود، و(2983) مخالفًا لنظام العمل.
ثانيًا: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (1212) شخصًا (25%) منهم يمنيو الجنسية، و(73%) إثيوبيو الجنسية، و(02%) جنسيات أخرى، كما تم ضبط (122) شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.
ثالثًا: تم ضبط (21) متورطـًا في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.
رابعًا: بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة (24107) وافدين مخالفين، منهم (21176) رجُلاً، و(2931) امرأة.
خامسًا: تم إحالة (15970) مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (2633) مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (10537) مخالفًا.
وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به، وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزارة الداخلية مناطق المملکة مخالف ا
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد ورئيس الوزراء الكندي يبحثان هاتفياً تعزيز العلاقات والقضايا المشتركة
أبوظبي - وام
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» ومارك كارني رئيس وزراء كندا ، الخميس، خلال اتصال هاتفي، علاقات التعاون والعمل المشترك بين البلدين وإمكانيات تعزيزهما بما يخدم مصالحهما المشتركة.
كما استعرض سموه ورئيس وزراء كندا خلال الاتصال عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها.
وتطرق الاتصال إلى أهمية قمة قادة مجموعة السبع «جي7» التي تستضيفها كندا خلال الفترة من 15 إلى 17 من شهر يونيو الجاري في تعزيز التعاون والعمل المشترك لدعم الاستقرار الاقتصادي العالمي ومواجهة التحديات العالمية المشتركة خاصة في مجالات أمن الطاقة والتكنولوجيا المتقدمة.
وأعرب سموه في هذا السياق عن شكره وتقديره لدعوة كارني إلى المشاركة في قمة المجموعة والتي تجسد التقدير العالمي لدور دولة الإمارات المحوري في هذا الشأن.