يتيح تطبيق إنستا باي الصادر عن البنك المركزي 4 طرق للتحويلات اللحظية، يستطيع من خلالها عملاء البنوك والمحافظ الإلكترونية تحويل الأموال بضغطة زر واحدة، لتصبح الخدمات أسهل ومبسطة، ويستطيع الجميع التعامل معها دون أي عقبات، خاصة في ظل التزايد المستمر لمسخدمي التطبيق، إذ قفز عددهم إلى 11 مليون عميل وفق المعلن من قبل البنك المركزي قبل أسابيع.

وفي إطار الشمول المالي التي تعتمده الدولة سارع البنك المركزي مؤخرًا في الإعلان عن فتح تطبيق إنستا باي للمصريين بالخارج لإجراء التحويلات اللحظية المالية، وأنهم يستطيعون من خلال إنستا باي تحويل النقود إلى حسابات أسرهم البنكية والمحافظ الإلكترونية بداية من العام المقبل وفق المعلن من قبل البنك المركزي مطلع شهر نوفمبر الجاري.

إنستاباي يوفر طرق لتسهيل التحويلات اللحظية

ويعمل تطبيق إنستاباي على توفير العديد من الطرق التي يطرحها لمستخدميه للتسهيل عليهم وتوفير العديد من الطرق التي يمكن من خلالها إجراء التحويلات اللحظية للنقود للغير بكل سهولة وسرعه من خلال الكثير من الأشكال، خاصة وأن إنستاباي يقوم بتحويل الأموال أونلاين من خلال الهاتف المحمول.

وتستعرض «الوطن» 4 طرق لتحويل الأموال عبر تطبيق «إنستاباي» وهي كالتالي كما وضحا التطبيق في آخر تحديث له:

طرق تحويل الأموال عبر تطبيق «إنستاباي»

- تحويل النقود من خلال إنساباي عن طريق إدخال رقم الهاتف وتحديد المبلغ المراد إرساله تم التأكيد.

- يمكن تحويل النقود من خلال تطبيق إنساباي عن طريق كتابة عنوان الدفع الخاص بإنستاباي للشخص الآخر المستفيد.

- تحويل النقوم من خلال كتابة اسم البنك التابع له الشخص المراد التحويل إليه، وكتابة رقم الحساب واسم المستفيد من التحويل.

- إرسال النقود للشخص الآخر من خلال كتابة رقم بطاقته البنكية واسمه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: انستاباي تطبيق انستاباي تطبيق انستاباي مصر انستاباي مصر تشغيل انستاباي انستاباي instapay تطبيق انستاباي instapay إنستاباي التحويلات اللحظية تطبيق إنستاباي البنک المرکزی تحویل الأموال من خلال

إقرأ أيضاً:

رئيسا الأعيان والنواب: الأردن يسير نحو المُستقبل بثبات وقوة ويمضي عبر مسارات التحديث

صراحة نيوز- قال رئيسا مجلسي الأعيان فيصل الفايز والنواب أحمد الصفدي، إن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، يسير نحو المُستقبل بثبات وقوة، عبر مسار تحديث سياسي واقتصادي وإداري، ليبقى الأردن أُنموذجًا في الازدهار، مؤكدان أن جلالته استطاع بحكمته وحنكته السياسية، المحافظة على أمن الوطن واستقراره، رغم صراعات المنطقة وفوضى الإقليم والعبور به نحو بر الأمان، فجلالته واصل مسيرة الهاشميين في بناء الدولة الأردنية الحديثة، القادرة على مواجهة التحديات.

جاء ذلك في أحاديث مُنفصلة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، بمُناسبة احتفال الأردنيين، بالذكرى السادسة والعشرين لعيد جلوس جلالة الملك عبد الله الثاني على العرش، والتي تُصادف اليوم.

وقال رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز إن الأردنيين وهم يحتفلون بعيد الجلوس الملكي، يشعرون بالفخر والاعتزاز بجلالة الملك عبد الله الثاني، فجلالته عنوان عزتنا، وعزة الوطن وشموخه، والحافظ للدستور وأمن الأردن واستقراره.

وأضاف أن عيد الجلوس الملكي، هو مناسبة نجدد فيها العزم على بناء الأردن القوي المنيع، ملتفين حول جلالة مليكنا، نساند وندعم كل خطوات جلالته في دفاعه عن مصالحنا العليا وثوابتنا الوطنية، وفي تصدي جلالة الملك لسياسات دولة الاحتلال التوسعية والعدوانية، ولأي مخططات مشبوهة تسعى إلى النيل من وحدة شعبنا وتماسك نسيجه الاجتماعي.

وأوضح الفايز بأن جلالة الملك ومنذ تسلمه سلطاته الدستورية، واصل مسيرة ملوكنا الهاشميين، من أجل بناء الدولة الأردنية الحديثة، القادرة على مواجهة التحديات.

وتابع: أن جلالته استطاع بحكمته وحنكته السياسية، المحافظة على أمن الوطن واستقراره، رغم صراعات المنطقة وفوضى الإقليم، فالأردن بقيادة جلالة الملك يسير نحو المستقبل بثبات وقوة، وبمزيد من البذل والعطاء لتستمر مسيرة الإنجاز بمختلف المجالات والقطاعات، وعلى كل المستويات.

وبين الفايز أن جلالة الملك ومع دخول مملكتنا الأردنية الهاشمية مئويتها الثانية، قد وجه بإجراء إصلاحات شاملة سياسية واقتصادية وإدارية، إصلاحات تستند إلى إرثنا الحضاري والتاريخي، وإلى قيمنا وتقاليدنا الراسخة، بهدف الوصول إلى النموذج الديمقراطي الأردني الذي يليق بشعبنا والأردن وتعزيز المشاركة الشعبية والوصول إلى الحكومات البرلمانية البرامجية وتمكين المرأة والشباب.

وزاد “لتمكننا عملية الإصلاح أيضا، من مواجهة التحديات الاقتصادية، وتوفير الحياة المعيشية الكريمة للمواطنين، ومن أجل القضاء على الترهل الإداري، وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين، ليكون الأردن بمئويته الثانية أكثر قوة وحداثة ومنعة، وقادر على تحويل التحديات مهما صعبت وتعددت الى فرص للبناء والتقدم”.

وقال الفايز “لم تغب عن بال جلالته القضايا العربية العادلة والدفاع عنها في كل المحافل الدولية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وحق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والقابلة للحياة وعاصمتها القدس الشرقية، فالقضية الفلسطينية هي الشغل الشاغل لجلالة الملك”.

وأشار إلى أن جلالة الملك ومنذ العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، سعى على كل المستويات الإقليمية والعربية والدولية، من أجل وقف هذا العدوان وكشف حقيقته، وكشف حقيقة ما ترتكبه دولة الاحتلال من جرائم حرب بحق الشعب الفلسطيني.

وختم الفايز قائلا: بمناسبة عيد الجلوس الملكي، نرفع لجلالة الملك أسمى آيات التهاني والتبريك، داعين المولى عز وجل أن يحفظ جلالته ويديم عليه الصحة والعافية، وأن يحفظ قرة عين جلالته سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وأن تعود علينا هذه المناسبة العزيزة، ووطننا يواصل مسيرته الخيرة نحو المزيد من التقدم والازدهار والحداثة.

من ناحيته، قال رئيس مجلس النواب، أحمد الصفدي،: “مع هذه المناسبات الوطنية الغالية نستذكر بعين الفخر، المنجزات التي تحققت في الوطن منذ جلوس جلالة الملك على العرش، حيث تواصلت مسيرة البناء الوطني في كل المجالات”.

وأضاف، “مثلما نستذكر عطاء وتضحيات وبسالة القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية، والأوائل الذين حملوا راية الثورة العربية الكبرى من أجل نهضة وحرية الأمة، متضرعين إلى العلي القدير أن يعيد هذه المناسبات ووطننا بدوام الأمن والاستقرار والازدهار”.

وقال: “يمضي الوطن بحكمة قائدنا، قوياً عبر مسار تحديث سياسي واقتصادي وإداري، ليبقى الأردن أنموذجاً في الازدهار، وبشعور القلب والوجدان، نقول إن جلالة الملك أغلى ما نملك ومحبة الهاشميين تجري في عروق الأردنيين”.

وتابع الصفدي: “الأردن دولة قوية يقف أبناؤها جميعاً في صف واحد، وسيبقى وطناً راسخاً رغم التحديات والتي لن تزيده إلا عزماً وإصراراً على استكمال مسيرة البناء، بسواعد الأردنيين وخيارهم الوطني النابع من الحرص على بقاء جبهتنا الداخلية موحدة على الدوام”.

وأكد، “ستبقى فلسطين والقدس بالنسبة للهاشميين والأردنيين جميعاً قضية مركزية، والشعب الأردني بأجمعه يلتف خلف قيادة جلالة الملك، الوصي على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس”.

وزاد “لم يخلُ خطاب لجلالة الملك، وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، من الحديث عن القدس، حاملين إرثاً ووصاية تاريخية وشرعية، في الدفاع عن أرض الأنبياء والشهداء، مدافعين في شتى المحافل عن عدالة القضية وحق الأشقاء في إقامة دولتهم المستقلة ووقف الحرب الوحشية على غزة وإدخال المساعدات العاجلة للقطاع والمضي نحو حل الدولتين”.

وتقدم الصفدي بالتهنئة والتبريك من جلالة الملك وولي العهد وأبناء الأسرة الأردنية الواحدة، بمناسبة ارتداء الوطن ثوب الفرح بحلول مناسبات غالية على قلوب الأردنيين، وهي عيد جلوس جلالة الملك على العرش وذكرى الثورة العربية الكبرى، ويوم الجيش

مقالات مشابهة

  • رئيسا الأعيان والنواب: الأردن يسير نحو المُستقبل بثبات وقوة ويمضي عبر مسارات التحديث
  • اعتقال 56 متظاهرا في أمريكا خلال الاحتجاجات على تطبيق قوانين الهجرة
  • تبدأ أول يوليو.. كل ما تريد معرفته عن التحويلات بين المدارس
  • أندرويد 16 يقترب.. هواتف فيفو وiQOO المرشحة للحصول على التحديث
  • للشهر السابع .. المركزي الصيني يعزز احتياطياته من الذهب
  • سعر الدينار الكويتي والعملات العربية اليوم 7/6/2025 في البنك المركزي المصري
  • أمريكا.. تحويل الطائرة القطرية إلى رئاسية يثير انتقادات في مجلس النواب
  • «البنك المركزي»: 14.76 تريليون جنيه رصيد الائتمان المحلي بنهاية أبريل 2025
  • عنزة تنتقم وتسرق النقود من محطة حافلات أدرنة!
  • «الكاش» في إجازة العيد.. تعرف على حدود ورسوم التحويل النقدي على إنستاباي