أكد عبد الله ديوب، وزير الخارجية المالي، اليوم الأحد، أن بلاده تجمعه علاقات وتفاهم وصداقة مع مصر، مشيرًا إلى أن جمهوية مصر العربية أوفدت نحو 1000 جندي من أجل إحلال الاستقرار في بلادنا.

وأضاف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المصري: أن «مصر كانت الدولة الوحيدة التي تركت كل معداتها العسكرية حتى تكون متاحة للجانب المالي عند انسحاب قوات الأمم المتحدة».

وتابع: «ومن ثم، فإننا نقدر التعاون القائم مع مصر، ونتطلع إلى مواصلة العمل التي تقوم به مصر لدعم بلادنا، ونتطلع إلى الدعم المصري في إطار الاتحاد الأفريقي».

وزير الخارجية الإيراني يزور دمشق غدا لإجراء محادثات حول التطورات الأخيرة

وزير الخارجية السوري يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره اللبناني

وزير الخارجية يجري اتصالات هاتفية مع رؤساء الأحزاب والتيارات اللبنانية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مصر الخارجية المصرية مالي وزارة الخارجية المصرية وزير الخارجية المصري وزير خارجية مصر وزير خارجية مالي

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية المصري يكذب إسرائيل

مصر – علق وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، على التصريحات الإسرائيلية “المستفزة” تجاه مصر، وآخرها فتح معبر رفح من جانب واحد لخروج الفلسطينيين، وكذلك الانتهاكات داخل القطاع.

ووصف الوزير المصري، التصريحات الإسرائيلية بأنها “مجرد لغو وليّ للحقائق ونشر للأكاذيب”، مشيرا إلى أن إسرائيل ادعت في البداية، أن معبر رفح لا يعمل من الجانب المصري “وهي أكذوبة كبيرة”، -وفق وصفه- مؤكدا أن “العالم يعلم تماما أن المعبر يعمل على مدار الساعة من الجانب المصري، وأن المشكلة في الجانب الآخر نتيجة التعنت الإسرائيلي”.

وأشار في تصريحات تلفزيونية، إلى أهمية فتح المعبر من الجانب الفلسطيني كجزء من استحقاقات المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق في غزة، مشددا على ضرورة إزالة جميع العقبات التي تضعها إسرائيل وفتح المعبر في الاتجاهين، لخروج المرضى الفلسطينيين من القطاع، وكذلك عودة من أتم علاجه بالخارج.

ونوه بتصريحات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بأن “المعبر لا يمكن أن يكون بوابة للتهجير، ولا يمكن أن تشارك مصر في ظلم يقع على الشعب الفلسطيني”.

وأضاف أن الجانب الإسرائيلي يرتكب انتهاكات “ممنهجة وسافرة” بشكل يومي في قطاع غزة، لكن مصر تصر على تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار، من خلال التواصل مع الجانب الأمريكي.

وشدد على أهمية الدور الأمريكي، قائلا إن الولايات المتحدة والانخراط المباشر للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، هو “الضمانة الأساسية لتنفيذ هذه الخطة على أرض الواقع والانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق”.

وأشار إلى غزة “على أعتاب المرحلة الثانية” من اتفاق وقف إطلاق النار، والتي تتضمن استحقاقات كثيرة، أهمها: الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة ونشر القوة الدولية للتحقق والتثبت من وقف إطلاق النار، بجانب إعادة إعمار غزة ونشر اللجنة الإدارية الفلسطينية في أقرب وقت لتولي مهام إدارة القطاع فيما يتعلق بتوفير الخدمات الأساسية، بالإضافة إلى نشر الشرطة الفلسطينية المسئولة عن فرض النظام العام والقانون.

وحول دخول المساعدات الإنسانية، قال إن مصر تدفع تجاه إزالة كل المعوقات والعقبات التي تضعها إسرائيل أمام تدفق المساعدات الإنسانية والطبية إلى غزة، مشددا على أهمية إدخال المساعدات بالكميات الكافية التي تتناسب مع احتياجات سكان القطاع، خاصة أن الاحتلال فرض المجاعة لفترات طويلة، من خلال منعه دخول المساعدات إلى غزة.

والأسبوع الماضي، أعلنت إسرائيل فتح معبر رفح “في الأيام المقبلة” للسماح حصرا بخروج سكان غزة إلى مصر، لكن مصادر مصرية سارعت لنفي هذه الخطوة، وأكدت أن فتح المعبر في اتجاه واحد محاولة لتكريس عملية تهجير الفلسطينيين، وهو الأمر الذي ترفضه مصر تماما.

كما أصدرت 8 دول عربية وإسلامية، هي شركاء قمة شرم الشيخ حول غزة، بيانا مشتركا ردا على إسرائيل ودعما للموقف المصري، شدد على “الرفض التام لأية محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه”، وأكد “ضرورة الالتزام الكامل بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وما تضمنته من فتح معبر رفح في الاتجاهين، وضمان حرية حركة السكان وعدم إجبار أي من أبناء القطاع على المغادرة”.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الخارجية يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره التركي
  • وزير الخارجية المصري يكذب إسرائيل
  • اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره المالي
  • وزير الخارجية يلتقي مع نظيره البلجيكي على هامش منتدى صير بني ياس
  • إتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره المالي
  • وزير الخارجية يلتقي وزير نظيره البلجيكي على هامش منتدى صير بني ياس 
  • على هامش منتدى صير بني ياس.. وزير الخارجية يلتقي نظيره الإماراتي نائب رئيس مجلس الوزراء
  • وزير الخارجية يلتقي نظيره الباكستاني لمتابعة إعداد خارطة طريق لتعزيز التعاون
  • وزير الخارجية يلتقي نظيره الأنجولي
  • وزير الخارجية يسلم رسالة خطية من الرئيس السيسي إلى نظيره الأنجولي