واندا نارا تستعين بالشرطة لطرد زوجها السابق ماورو إيكاردي من المنزل
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
قامت واندا نارا بطرد زوجها لاعب كرة القدم المنفصل عنها ماورو إيكاردي من منزلها قرب بوينس آيرس قبل 3 أيام من خضوعه لعملية جراحية في الركبة في أحدث تطور في قضية انفصالهما.
وأيقظ ضباط الشرطة مهاجم غالطة سراي في الساعات الأولى من صباح أمس بعد أن أبلغت عارضة الأزياء والمؤثرة عن تهديده لها أثناء جدال حول رفضه المزعوم للانتقال من العقار.
وذكرت التقارير المحلية أن واندا زعمت أن إيكاردي قد يكون لديه أسلحة داخل المنزل في مينا نوردلتا، مما دفع الشرطة إلى تفتيش المنزل لكنهم لم يعثروا على شيء.
???? WANDA VS. ICARDI: Entró la policía, allanó y desalojó a Mauro Icardi
???? "La casa pertenece a Wanda Nara porque era de Maxi López".
???? "El motivo son las amenazas denunciadas".
????Seguí en #AméricaNoticias
???? https://t.co/3gt6dzr3tG pic.twitter.com/1KrqAg7mr9
— A24.com (@A24COM) November 30, 2024
وتم تسليم نجم باريس سان جيرمان السابق البالغ من العمر 31 عاما أمرا تقييديا ينص على أنه يجب عليه الابتعاد عن زوجته السابقة ومنزلها.
وقيل إن واندا توجهت إلى الشرطة بعد فشل إيكاردي في مغادرة المنزل الواقع في سانتا باربرا بحلول 25 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وغادر الدولي الأرجنتيني السابق تركيا لإجراء عملية جراحية في وطنه بعد تعرضه لإصابة خطيرة في الركبة خلال مباراة في الدوري الأوروبي في 7 نوفمبر/تشرين الثاني ضد توتنهام.
وانتهى به الأمر بالانتقال إلى العقار الذي تم إجلاؤه منه أمس، بعد أن انتقل في البداية إلى شقة فاخرة تقيم فيها واندا عادة في بوينس آيرس.
وذكرت وسائل إعلام أرجنتينية أن الشرطة وصلت إلى المنزل وطلبت من إيكاردي مغادرة المنزل وتفتيشه بحثا عن أسلحة خلال عملية استمرت 3 ساعات بدأت في الساعة 3.30 صباحا بالتوقيت المحلي أمس بعد ساعة من ذهابه إلى النوم.
واضطر المهاجم في النهاية إلى الذهاب إلى منزل أحد الأصدقاء لتعويض قلة النوم.
قبل ساعات من الإخلاء، وبعد الجدل الذي قيل إنه أثار قرار واندا بإجباره على الخروج من ممتلكاتها بمساعدة الشرطة، ظهر إيكاردي وكأنه يسخر من زوجته السابقة من خلال نشر صورة لمسبحها الكبير على حسابه على إنستغرام.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات كأس العالم أبطال آسيا أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية: حملة قمعية تونسية واسعة ضد مدافعين عن حقوق المهاجرين
اتهمت منظمة العفو الدولية السلطات التونسية بشن حملة قمعية واسعة ضد جمعيات المجتمع المدني الداعمة للاجئين والمهاجرين.
وقالت المنظمة إن تلك الحملة "يؤججها الخطاب السائد المفعم بالعنصرية وكراهية الأجانب".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2برلمانيون حول العالم يحذرون من مجاعة بغزة ويطالبون إسرائيل بإنهاء الحصارlist 2 of 2منتدى حقوقي يدين ترحيل الهند لاجئين روهينغيين عبر البحرend of listووفق المنظمة فإن السلطات التونسية اعتقلت تعسفا منذ مايو/أيار من العام الماضي شريفة الرياحي، بينما كانت في إجازة الأمومة لرعاية رضيعتها حديثة الولادة، إلى جانب عياض البوسالمي ومحمد جوعو.
وكان هؤلاء يعملون لدى جمعية "أرض اللجوء" – مكتب تونس، وهي منظمة غير حكومية تساعد اللاجئين والمهاجرين.
وبعد مرور بضعة أيام، اعتُقلت إيمان الورداني، وهي مسؤولة محلية سابقة كانت تتعاون مع الجمعية.
وقالت العفو الدولية إن السلطات التونسية تحتجز هؤلاء رهن الإيقاف التحفظي التعسفي منذ ذلك الحين. ودعتها للإفراج عنهم فورا وإسقاط جميع التهم الموجهة إليهم.