انطلاق المنتدي الخامس لتطوير الصناعات النووية بالقاهرة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
افتتح الدكتور أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء المنتدى الخامس لتطوير الصناعة النووية بالقاهرة.
والذي تنظمه الهيئة بالتعاون مع المقاول العام الروسي شركة أتوم استروي إكسبورت.
وأشار رئيس الهيئة إن المنتدى يهدف إلى تعريف الشركات الوطنية المصرية بأهم المتطلبات الخاصة بأعمال التوريدات المتعلقة بمشروع محطة الضبعة النووية بغرض تعظيم فرصة مشاركة الشركات الوطنية المصرية في أنشطة تنفيذ المشروع.
وذلك تحقيقاً للأهداف الاستراتيجية الخاصة بتوطين التكنولوجيا النووية في مصر وتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تنظم دورة تدريبية المحطات النووية لتوليد الكهرباء تنمية المستدامة التنمية المستدامة رؤية مصر 2030
إقرأ أيضاً:
وفد مجموعة Ucc الدولية للطاقة يزور منشأة التيم ويحدد مواقع المحطات المزمع إقامتها بدير الزور.
دير الزور-سانا
حددت مجموعة UCC الدولية للطاقة بالتنسيق مع محافظة دير الزور مواقع المحطات الحرارية، ومحطة توليد دير الزور باستطاعة 750 ميغا واط، بالإضافة إلى موقع محطة الطاقة الشمسية المزمع إقامتها في منشأة التيم الكهربائية بالمحافظة تنفيذاً لمذكرة التفاهم التي وقعتها وزارة الطاقة مع شركات دولية، لتعزيز الاستثمار في قطاع الطاقة في ٢٩ من أيار الماضي.
واطلع وفد المجموعة خلال زيارته اليوم للمنشأة على واقع محطات التحويل فيها، كما تم خلال زيارة الوفد الاتفاق على إعادة تأهيل المحطات الثلاث 400 ك.ف و230 ك.ف و66 ك.ف.
وطلب وفد المجموعة من القائمين على المنشأة والجهات المعنية الأخرى بالمحافظة الإسراع بمسح المنطقة التي تم تحديدها والتأكد من خلوها من الألغام ومخلفات الحرب بالسرعة الممكنة من أجل المباشرة بالعمل.
وفي هذا السياق وجّه محافظ دير الزور الأستاذ غسان السيد أحمد للفرق الفنية تجهيز المكان المحدد من كل الجوانب وذلك لتسهيل مهمة المجموعة وتمكينها من الإسراع بإنجاز العمل داخل المنطقة.
ويحقق إنشاء محطة لتوليد الطاقة بدير الزور بمقدار 750 ميغا واط توليد طاقة كهربائية كافية لاحتياجات الأهالي تسهم بعملية التنمية، وتدعم عودة الأسر المهجرة وتشجع على الاستثمار عبر إقامة مشاريع زراعية وصناعية وسياحية بالمحافظة.
يذكر أن محافظة دير الزور تعاني من نقص شديد في كمية الكهرباء المخصصة لها، نظراً للتحديات التي يواجهها قطاع الطاقة في سوريا، لذلك تعاني أحياء المحافظة حالياً من كثرة ساعات التقنين والأعطال على الشبكة جرّاء الحمولة الزائدة، كما أن البنى التحتية لقطاع الكهرباء فيها تعرضت لقصف ممنهج من قبل قوات النظام البائد خلال السنوات الماضية.
تابعوا أخبار سانا على