الأسبوع:
2025-05-31@05:14:36 GMT

بالمر يتغنى بنجم تشيلسي نيكولاس جاكسون

تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT

بالمر يتغنى بنجم تشيلسي نيكولاس جاكسون

أثنى كول بالمر لاعب وسط تشيلسي، على تفاهمه الجيد مع المهاجم السنغالي للبلوز نيكولاس جاكسون، مؤكدًا أن درجة التفاهم بينهم في حالة ازدياد.

وقال بالمر في تصريحات لموقع النادي الرسمي، أنا ونيكولاس نعمل معاً بشكل جيد، نتحدث مع بعضنا البعض كل يوم، ونتبادل الرسائل بعد المباريات، نحاول العمل على علاقتنا لمساعدتنا في الملعب، ونأمل أن يظهر هذا العمل.

وأضاف بالمر: «من المبكر للغاية التنبؤ بنتائج هذا الموسم، إذا واصلنا الفوز فسنكون بالقرب من المراكز الأربعة الأولى».

وواصل، لكن كما قال المدرب، فإن لاعبي مانشستر سيتي وليفربول وآرسنال يلعبون معاً لأكثر من 5 سنوات، بينما نحن لم نكن معاً سوى لموسم واحد، ونريد فقط الاستمرار في اللعب والفوز بالمباريات.

وكان الثنائي قد نجحا في قيادة تشيلي للفوز بثلاثية نظيفة على حساب أستون فيلا في إطار منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، أمس الأحد.

ويتساوى تشيلسي الآن مع آرسنال برصيد 25 نقطة من 13 مباراة في المركز الثاني، ويتأخران بفارق 9 نقاط عن ليفربول المتصدر.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بالمر بالمر وجاكسون تشيلسي كول بالمر نيكولاس جاكسون

إقرأ أيضاً:

الطليان كلمة السر في أمجاد تشيلسي الأوروبية!

سلطان آل علي (دبي)

أخبار ذات صلة ماريسكا: لقب المؤتمر «نقطة بداية»! تشيلسي أول نادٍ يجمع بين كؤوس الاتحاد الأوروبي الكبرى

 شهد نادي تشيلسي منذ تأسيسه العديد من الفصول التاريخية، لكن هناك خيطاً ذهبياً يربط بين أبرز إنجازاته القارية بالمدربين الإيطاليين. فمنذ عام 1998، كان للطليان دورٌ محوري في كتابة أمجاد «البلوز» على الساحة الأوروبية، حيث قادوا الفريق لتحقيق نصف ألقابه العشر القارية، مما جعلهم علامة فارقة في تاريخ النادي.البداية كانت مع جيانلوكا فيالي، الذي تولى تدريب تشيلسي لاعباً ومدرب في عام 1998، ليقود الفريق للفوز بكأس الكؤوس الأوروبية، بعد تغلبه على شتوتجارت، ثم أضاف السوبر الأوروبي إلى خزائن النادي بعد الانتصار على ريال مدريد. هذا الإنجاز وضع تشيلسي على خريطة البطولات الأوروبية، وأعاد حضوره القاري بعد 27 سنة من أول لقب في 1971. في عام 2012، جاء الدور على روبرتو دي ماتيو، الذي تولى تدريب الفريق بشكل مؤقت، بعد إقالة أندريه فيلاش بواش، ليقود هو الأخر تشيلسي لتحقيق أول لقب دوري أبطال أوروبا في تاريخه، بعد الفوز على بايرن ميونيخ بركلات الترجيح في ميونيخ. هذا الإنجاز التاريخي جعل دي ماتيو أسطورة في عيون جماهير «البلوز». بعدها، تولى ماوريسيو ساري تدريب تشيلسي في موسم 2018-2019، وقاد الفريق للفوز بالدوري الأوروبي، بعد الانتصار على أرسنال في النهائي. هذا اللقب كان الأول لساري كمدرب، وأكد مرة أخرى التأثير الإيجابي للمدربين الإيطاليين في تشيلسي. وفي ليلة أمس أضاف إنزو ماريسكا فصلاً جديداً في هذه القصة، بعد أن قاد تشيلسي للفوز بدوري المؤتمر الأوروبي على حساب ريال بيتيس، ليكمل بذلك سلسلة الألقاب الأوروبية للنادي. ماريسكا، الذي تأثر بأساليب بيب غوارديولا ومانويل بيليجريني، جلب فلسفة جديدة للفريق، ونجح في إعادة تشيلسي إلى منصات التتويج الأوروبية. من الجدير بالذكر أن تشيلسي تحت قيادة المدربين الإيطاليين حقق ألقاباً أوروبية في فترات مختلفة، ما يدل على التأثير المستمر والإيجابي للمدرسة الإيطالية في النادي. ويبرز هذا الارتباط التاريخي بين تشيلسي والمدربين الإيطاليين كيف يمكن للثقافة والتكتيك الإيطالي أن يكونا مفتاحاً للنجاح في البطولات الأوروبية.

مقالات مشابهة

  • تشيلسي يقترب من ضم مهاجم جديد استعدادًا لكأس العالم للأندية
  • ماريسكا يعلق على مستقبل سانشو مع تشيلسي
  • الطليان كلمة السر في أمجاد تشيلسي الأوروبية!
  • بيليجريني: الإصابات سبب خسارة بيتيس أمام تشيلسي
  • ماريسكا: لقب المؤتمر «نقطة بداية»!
  • تشيلسي بطلا لدوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم
  • ماريكسا: الفوز بدوري المؤتمر يمكن أن يكون «نقطة بداية»
  • تشيلسي يصنع التاريخ ويتوج بدوري المؤتمر الأوروبي بريمونتادا أمام ريال بيتيس
  • تشيلسي يتوج بدوري المؤتمر الأوروبي
  • تميمة الحظ في 2025.. هل ينضم تشيلسي إلى قائمة «عام الطيور»؟!