المصرية للاتصالات تعلن عن ارتفاع أسعار باقات الإنترنت الأرضي
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أعلنت الشركة المصرية للاتصالات WE عن تعديل باقات أسعار الإنترنت الجديدة، لتتراوح من 239.4 جنيه شاملة ضريبة القيمة المضافة لباقة 140 جيجا بايت شهريًا، وحتى 2006.4 جنيه شاملة ضريبة القيمة المضافة لباقة ماكس 1 تيرا.
جاءت أسعار باقات المصرية للاتصالات WE، بعد التعديل لتصبح كالتالي:
باقة سوبر 140 جيجابايت بـ 239.
باقة سوبر 200 جيجابايت بـ 330.6 جنيه شهريًا، بعد إضافة ضريبة القيمة المضافة.
باقة سوبر 250 جيجابايت بـ410.4 جنيه شهريًا، بعد إضافة ضريبة القيمة المضافة.
باقة سوبر 400 جيجابايت 649.8 جنيه شهريًا، بعد إضافة ضريبة القيمة المضافة.
باقة سوبر 600 جيجابايت 850 جنيهًا شهريًا، بعد إضافة ضريبة القيمة المضافة.
باقة سوبر 1 تيرا بايت 1550.4 جنيه شهريًا، بعد إضافة ضريبة القيمة المضافة.
باقة ميجا 250 جيجابايت 604.2 جنيه شهريًا، بعد إضافة 14% ضريبة القيمة المضافة.
باقة ميجا 600 جيجابايت 1185.6 جنيه شهريًا، بعد إضافة 14% ضريبة القيمة المضافة.
باقة ميجا 1 تيرا بايت 1778.4 جنيهًا شهريًا، بعد إضافة 14% ضريبة القيمة المضافة.
باقة الترا 250 جيجابايت 798 جنيهًا شهريًا، بعد إضافة 14% ضريبة القيمة المضافة.
باقة الترا 600 جيجابايت 1402.2 جنيه شهريًا، بعد إضافة 14% ضريبة القيمة المضافة.
باقة ماكس 1 تيرا بايت 2006.4 جنيه شهريًا، بعد إضافة 14% ضريبة القيمة المضافة.
تسعى الشركة المصرية للاتصالات إلى تحسين شبكة الإنترنت وزيادة سعة التحميل لمواكبة الطلب المتزايد على خدمات الإنترنت المنزلي، تتيح الشركة للعملاء تغيير الباقات أو الانتقال إلى باقات أعلى أو أقل حسب احتياجاتهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصریة للاتصالات جنیه شهری ا
إقرأ أيضاً:
«QNB» يرجح استمرار ارتفاع أسعار الذهب
توقع التقرير الأسبوعي لمجموعة «QNB» أن تواصل أسعار الذهب ارتفاعها على المدى المتوسط، مدعومة بعدة عوامل محفزة، لا سيما عقب المكاسب الكبيرة التي سجلتها خلال الأشهر الماضية.
وأوضح أن هذا التوجه يستند إلى زخم قوي عبر مختلف المؤشرات الاقتصادية الكلية والتوجهات الجيوسياسية طويلة الأجل، في ظل إعادة التوازن لمحافظ البنوك المركزية، والتقلبات في أسعار الصرف.
ولفت التقرير إلى أن الذهب يحتل مكانة فريدة في الاستثمار في العصر الحديث. فهو لا يولد أي تدفقات نقدية، ويتطلب تكاليف تخزين، وفائدته الصناعية محدودة، ولكن على الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يحظى بشعبية كبيرة بين الأسر، والجهات السيادية، والمؤسسات الاستثمارية.
وكان هذا النوع من الطلب على الذهب مدعوما بفكرة أنه يعتبر أداة رئيسية لتنويع المحافظ الاستثمارية للحماية من التضخم والأزمات المالية والصراعات الدولية والأهلية.
كما أن مرونة الذهب في مواجهة الصدمات الاقتصادية، مثل الأزمة الاقتصادية العالمية خلال عامي 2008 و2009 أو جائحة (كوفيد- 19)، تؤكد دوره كأداة تحوط ضد المخاطر النظامية وعدم استقرار الاقتصاد الكلي. وقال التقرير: «شهد سعر الذهب ارتفاعا ملحوظا، وقد تسارعت هذه العملية خلال الأشهر القليلة الماضية. في الواقع، قبل التراجع الأخير، وصلت أسعار الذهب إلى 3500 دولار أمريكي للأونصة، مسجلة أعلى مستوياتها على الإطلاق ».