???? كتائب مستنفري الجزيرة.. للفدائية والبسالة رجالها
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
????كتائب مستنفري الجزيرة.. للفدائية والبسالة رجالها..
✒️غاندي إبراهيم.. يكتب..
⭕برغم أن الحرب لم تضع اوزارها بعد، ولكن هنالك شباب ورجال صدقوا الوعد،وتقدموا الصفوف،ونالوا أعلى مراتب الجهاد، لابد أن نرفع من معنوياتهم ونعطيهم بعض القليل من حقهم.
⭕التحية الي كتائب قبيلة الكواهلة، أبناء قرى الطليحات بجميع قادتهم الذين نذكر منهم هاشم صغيرون وأولاد العشا وغيرهم، الذين بعد أن حرروا قراهم وحافظوا عليها يقودون الان مع قوات الجيش معارك تحرير مناطق الحوش والحاج عبدالله وكل مناطق جنوب الجزيرة.
⭕والتحية الي الأمير جبريل ومن معه من فدائيين وهم يقدمون التضحيات الكبيرة، وتقدموا صفوف لتحرير منطقة 57 مساندة للقوات المسلحة والأجهزة النظامية الأخرى.
⭕التحية الي فرسان سرحان وكافة فدائي الصندوق الأسود الذي يشمل 18 قرية وهم يخوضون كل يوم معركة ضد الجنجويد بسالة وفدائية وثبات.
⭕قرى الصندوق اثبتت ان للفزع رجاله، فهو يتسابقون نحو الموت كي يحموا أهلهم وقراهم من النزوح والتشرد، وهي قرى ثبتت منذ اللحظة الأولى اشترت السلاح من حر مالها، وتقف الان صامدة وشامخة كالجبال.
⭕اما كتيبة عشم الوطن التي يقودها المجاهد معاوية، فهي تقدم دروس كبيرة في عمليات العمل الخاص والتمشيط بمناطق قرى طابت والحصاحيصا.
⭕وفي الشرق تقف الان قوات درع السودان يملأها الحماس وتحركها الغبينة لاكتساح الجنجويد وتحرير الجزيرة.
⭕قوات درع السودان ليست كيكل وحده وإنما تمثل انصهار كل قبائل البطانة في كيان واحد، عزة وكرامة وروح فدائية.
⭕ودالنورة المكلومة لم تستسلم فأبناءها يحرسون الثغور الان، ولقد انضم إليهم الفارس جبارة ودكية شيال التقيلة وفارس الحوبات، فهم يحثون الأهل من أجل العودة للديار.
⭕وفوق ذلك يقف عدد كبير من المستنفرين في الارتكازات وفي المعسكرات يتحرقون شوقا للقتال من أجل طرد المليشيا وارجاع الاهل لقراهم ومدنهم.
⭕وان انسى لا أنسى فزع الخوالدة واشاوس الكريمت، فلهم صولات وجولات لن ينساها الجنجويد.
⭕المستنفرون بالجزيرة وقود حقيقي لمعركة الكرامة وخير سند للقوات المسلحة، ظلوا ومازالوا يقدمون الدروس ويجاهدون من أجل إعادة البسمة والفرحة لشفاه غدرت بها عصابات الجنجويد.
#نصر من الله وفتح قريب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا: استهدفنا سفينتي أسلحة روسيتين في بحر قزوين
اعلنت أوكرانيا، منذ قليل، بإنه تم استهداف سفينتي أسلحة روسيتين في بحر قزوين، وفقا لقناة العربية.
فيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها نفذت 6 هجمات ضخمة، منها غارة واسعة النطاق، ضد منشآت الطاقة والصناعة العسكرية الأوكرانية، ومراكز تجمّع القوات الأوكرانية والمرتزقة الأجانب، إضافة لإحراز تقدم كبير على جميع جبهات العملية العسكرية الخاصة، خلال أسبوع واحد.
وقالت الوزارة في بيان: "ردًا على الهجمات الإرهابية التي شنتها أوكرانيا على أهداف مدنية في روسيا، نفذت القوات المسلحة الروسية غارة جوية واسعة النطاق وخمس غارات جماعية، في الفترة من 6 إلى 12 ديسمبر، بما في ذلك باستخدام صواريخ كينجال الفرط صوتية".
استهدفت هذه الغارات مؤسسات الصناعات العسكرية الأوكرانية، ومنشآت الوقود والطاقة التي تدعم عملياتها، وبنية النقل والمطارات والموانئ التي تستخدمها القوات المسلحة الأوكرانية، وورش التجميع، ومناطق التخزين، ومواقع التحضير قبل الطيران، ومواقع إطلاق الطائرات المسيرة البعيدة المدى، ومستودعات الوقود والمعدات العسكرية والتقنية، ونقاط الانتشار المؤقتة للقوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب.
كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية في البيان: "خلال الأسبوع الماضي، وفي منطقة مسؤولية مجموعة قوات "الشرق"، خسرت القوات المسلحة الأوكرانية أكثر من 1580 جنديًا، و26 مركبة قتالية مدرعة، و78 سيارة، و8 مدافع ميدان، و4 محطات حرب إلكترونية، و3 مستودعات للذخيرة والمعدات".
وأضافت الوزارة أن وحدات مجموعة قوات "الشرق" واصلت تقدمها في عمق دفاعات العدو، وتمكنت من تحرير قرية أوستابيفسكي في مقاطعة دنيبروبتروفسك.
وجاء في البيان: "تم دحر ستة ألوية ميكانيكية، ولواءين من قوات المشاة الآلية، ولواء محمول جواً، ولواء مظلي، ولواءين هجوميين مظليين، وثلاثة أفواج هجومية من القوات المسلحة الأوكرانية، وثلاثة ألوية بحرية، ولواءين للدفاع الإقليمي، وأربعة ألوية من الحرس الوطني في منطقة نفوذ قوات "المركز".
وبلغت خسائر العدو في هذا الاتجاه أكثر من 3130 جندياً، ودبابتين، و17 مركبة قتالية مدرعة، و29 مركبة، و4 مدافع ميدانية
وأضافت الوزارة أن مجموعة قوات "الغرب" دحرت أربع فرق ميكانيكية، ولواء محمول جواً، ولواءين هجوميين من القوات المسلحة الأوكرانية، ولواء للدفاع الإقليمي، ولواءين من الحرس الوطني.
وبلغت خسائر العدو في هذا الصدد أكثر من 1530 جنديا، ودبابتين، و34 مركبة قتالية مدرعة (منها 17 مركبة غربية الصنع)، و98 مركبة، و11 مدفعا ميدانيا. كما تم تدمير7 محطات حرب إلكترونية و47 مستودعا للذخيرة.