ألمانيا تصوت لصالح استضافة السعودية لمونديال 2034
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
البلاد- جدة
قرر الاتحاد الألماني لكرة القدم التصويت لصالح استضافة السعودية لكأس العالم 2034 للرجال، الأسبوع المقبل.
ونقلت شبكة (سكاي) الرياضية تصريحات أدلى بها رئيس الاتحاد الألماني بيرند نيوندورف قال فيها:” المجلس قرر بالإجماع التصويت لصالح السعودية. لم يكن هناك أي صوت يقول إننا نسير على الطريق الخاطئ هنا”.
وأشار أن الاتحاد الألماني ليس لديه أي اعتراض على إقامة كأس العالم 2034 في السعودية.
وأضاف:” لم نتخذ القرار باستخفاف، ودرسنا بعناية طلب استضافة كأس العالم 2034. كان هناك تبادل مع كثير من جماعات المصالح والخبراء، وعلى أساسه جرى اتخاذ القرار”.
ومن المقرر أن يعقد الاتحاد الدولي لكرة القدم اجتماعًا للجمعية العمومية بشكل افتراضي الأربعاء المقبل، حيث ستقرر من خلال تصويت واحد، الدول المضيفة لبطولتي 2030 و2034، مع وجود عرض واحد فقط لكل حدث، ومن المتوقع أن يحصل العرض على أغلبية ساحقة من أعضاء “فيفا” الـ 211.
ولا يوجد أي منافس لطلب السعودية لاستضافة مونديال 2034، وهو الأمر نفسه لطب دول إسبانيا والمغرب والبرتغال لاستضافة مونديال 2030.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
«البرلمان العربي» يهنئ السعودية بنجاح موسم الحج
القاهرة (الاتحاد)
أعرب محمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، أمس، عن خالص التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة النجاح الكبير الذي تحققه المملكة عاماً بعد آخر في تنظيم موسم الحج، وما تبذله من جهود كبيرة لخدمة ضيوف الرحمن. وأكد اليماحي، في بيان صحفي، أن ما تقدمه المملكة من رعاية شاملة وإمكانات متطورة لحجاج بيت الله الحرام، يعكس حرص القيادة الرشيدة على توفير أقصى درجات الراحة والأمن والسلامة للحجاج، وتقديم نموذج مشرف لإدارة واحدة من أكبر التجمعات البشرية السنوية في العالم. وثمن في هذا الصدد الجهود المخلصة والتحضيرات الدقيقة والتنسيق المتكامل بين مختلف الأجهزة والجهات في المملكة، والتي تتسم بالكفاءة العالية وتوظيف أحدث التقنيات والخدمات الذكية لتيسير أداء المناسك في أجواء إيمانية آمنة ومستقرة. وأعرب اليماحي في هذا المجال، عن تقدير البرلمان العربي العميق لما تبذله السعودية وقيادتها الرشيدة من جهود مستمرة لتطوير منظومة الحج والعمرة، من خلال التوسعات الكبرى في المشاعر المقدسة، وتحسين البنية التحتية والخدمات اللوجستية والطبية والرقمية، بما يليق بمكانة الحرمين الشريفين وبقاصديهما من جميع أنحاء العالم الإسلامي.