هل تبحث عن اسم مميز لمولودك القادم؟ مع بداية عام 2025 تظهر مجموعة من الأسماء الفريدة التي تحمل معاني قوية، وتُضفي لمسة من التميز على صاحبها، منها أسماء تشير إلى القوة والشجاعة، وأخرى تعكس الجمال والحكمة، إليك 15 اسمًا ستكون منتشرة في العام المقبل، وفيما يلي تلك الأسماء ومعانيها بحسب قاموس المعاني.

رابي

رابي اسم مناسب لعام 2025، ويمكن إطلاقه على المواليد الذكور، ويأتي من الصعود والنمو، لذا فهو صاعد أو نامي.

آرام

آرام من أسماء الأولاد المميزة في عام 2025، وله معاني عدة، إذ يعني العلو والمكانة العالية، الهدوء، والراحة.

كارم

كارم اسم علم مذكر، ويعني الكرم الشديد، الذي يصل إلى السخاء والجود، لذا يعتبر من الأسماء المميزة، التي يمكن إطلاقها على المواليد الذكور، خلال الفترة المقبلة.

ليث

ليث معناه الأسد، ويرمز إلى الشجاعة والقوة وعدم الخوف، وكذلك الشدة واللسان البليغ الفصيح.

ساجد

 اسم ساجد من الأسماء المميزة جدًا، لأن معناه السجود لله، والمتعبد.

بارق

بارق من أسماء الذكور المميزة والنادرة جدًا، ويأتي من البريق واللمعان، لذا فهو شخص بارق أو لامع، لذا فهو يشير إلى الأمور الإيجابية. 

لافي

لافي من أسماء الذكور المميزة، ومعناه الذي يقشِّر اللحم عن العظم.

تهنيد

تهنيد اسم يطلق على الذكور والإناث، وله معاني عدة ومختلفة، إذ يمكن أن يشير إلى صوت الصياح العالي، أو صوت شحذ السيف.

أرغد

أرغد من أسماء الذكور المميزة، ويأتي من رغد العيش، لذا فإن أرغد هو الشخص الذي يعيش في رفاهية، سعادة، ورغد كبير.

آصف

آصف اسم مميز ويبدر أنه سيكون منتشرا لعام 2025، وهو الشخص الذي يتسم بالحكمة، ما يمكنه من تخطي العقبات والأمور الصعبة، ويطلق هذا الاسم أيضًا على كاتب الخليفة.

نيروز

نيروز اسم يطلق على عيد الربيع، لذا يعد من أسماء الذكور المميزة.

تائب

تائب اسم روحاني مناسب لعام 2025، إذ يشير إلى التوبة.

باهي

باهي اسم مميز جدًا، لأنه يشير إلى اسم الجمال الشديد.

ناي

ناي من الأسماء الفارسية المميزة والنادرة، ويمكن إطلاقه على المواليد الذكور، ومعناه آلة الناي، التي تصدر صوتًا ناعمًا وممزوجًا بالشجن والحزن.

ميناس

ميناس اسم أرميني معناه الحصن القوي أو البرج العالي المتين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أسماء أسماء أولاد أسماء أولاد مميزة من الأسماء یشیر إلى

إقرأ أيضاً:

طارق الشناوي: البطولة المطلقة «أكذوبة» والفنان الحقيقي لا يقيس نجاحه بترتيب اسمه في التترات

أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن مفهوم البطولة المطلقة لم يعد معيارًا حقيقيًا للنجاح الفني، معتبرًا أن الاعتقاد بضرورة تصدر الفنان للمشهد في كل عمل هو تصور خاطئ، مشيرًا إلى أن تاريخ السينما المصرية مليء بنماذج لنجوم كبار حققوا نجاحات لافتة في أدوار لم تكن بطولة مطلقة.

طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي طارق الشناوي: النجومية الحقيقية لا تُقاس بالإيرادات.. ومحمد رمضان مثال على المشروع الفني المتوازن طارق الشناوي: هذا أكثر مشهد جرح مشاعر الجمهور في موقف الفنان محمد صبحي طارق الشناوي عن موقف محمد صبحي مع سائقه: أخطأ بالفعل.. ولكن بعد الجدل.. ماجدة خير الله تكشف رأيها في فيلم "الست" موعد حفل صابر الرباعي فى رأس السنة مع رحمة محسن ورضا البحراوي ودينا رامي إمام يكشف رد فعل والده الزعيم على فيلم “البحث عن فضيحة” أول تعليق من عبلة كامل على دعم الدولة لعلاجها تطورات الحالة الصحية للفنان طارق الأمير بعد الأزمة القلبية أحمد داود يدخل لوكيشن "بابا وماما جيران"

وأوضح "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن أسماء كبيرة مثل كمال الشناوي وأحمد مظهر ويحيى شاهين قدموا أدوارًا بعيدة عن البطولة الأولى، ومع ذلك حققوا نجاحًا فنيًا وجماهيريًا كبيرًا، مؤكدًا أن «البطولة المطلقة أكذوبة»، وأن الفنان الذي يصر على تصدير نفسه للجمهور باعتباره البطل الأول في أي عمل وتحت أي بند فني يقع في خطأ واضح في فهم طبيعة الفن.

وشدد على أن الفنان يجب أن يفكر في الدور ذاته، لا في مساحته أو ترتيبه في التترات، موضحًا أنه إذا أعجب الفنان بالدور فعليه أن يؤديه مهما كان حجمه، دون الالتفات إلى الأحاديث الجانبية المتعلقة بالبطولة أو الأفيش.

وفي هذا السياق، استعاد الشناوي موقفين اعتبرهما نموذجين مهمين لفهم قيمة الدور بعيدًا عن ترتيب الأسماء، أولهما ما رواه له الفنان الكبير يحيى الفخراني عن كواليس فيلم «المصير»، حيث لم ينشغل نور الشريف بشكل القفيش أو ترتيب الأسماء أو حجم الدور، بقدر اهتمامه بقيمة العمل نفسه ومكانته الفنية.

وأشار إلى موقف آخر في فيلم «الخلية»، موضحًا أن الدور الذي قدمه الفنان محمد ممدوح كان من المفترض أن يؤديه الفنان خالد النبوي، وهو ما يعكس أن الأسماء الكبيرة لا يجب أن تتوقف عند فكرة المساحة أو الصدارة، طالما أن العمل ككل قوي ومؤثر.

وأكد أن الفنان الجيد يجب أن يضع نصب عينيه قيمة الدور وتأثيره، وليس موقع اسمه في التترات، متسائلًا: «هل يتذكر الجمهور اليوم ترتيب الأسماء في الأفلام الخالدة؟»، مشيرًا إلى أن أحدًا لا يتذكر الآن من كان الاسم الأول أو الثاني أو الثالث في أفلام مثل «اللص والكلاب».

وأوضح أن الجمهور حين يتذكر هذا الفيلم، يستحضر مباشرة شخصية «سعيد مهران»، التي قدمها شكري سرحان، رغم أنه لم يكن الاسم الأول في التترات، حيث جاءت شادية أولًا، ثم كمال الشناوي، ثم شكري سرحان، ومع ذلك ظل الدور هو البطل الحقيقي للعمل.

وأضاف أن شادية كانت حالة استثنائية، وأن كمال الشناوي فنان لا يتكرر، وأن شكري سرحان واحد من عباقرة فن الأداء، إلا أن الدراما نفسها هي التي صنعت البطولة، وليس ترتيب الأسماء، مؤكدًا أن شخصية سعيد مهران كانت هي البطل الدرامي الحقيقي للفيلم.

وأشار إلى أن شكري سرحان لم يشغل نفسه يومًا بالبحث عن ترتيب اسمه أو اعتباره قضية حياة أو موت، رغم امتلاكه رصيدًا كبيرًا من الأعمال المهمة مثل «البوسطجي» وغيرها، لكنه ظل مرتبطًا في وجدان الجمهور بدوره في «اللص والكلاب».

وأكد على أن التركيز على الاسم أو ترتيبه في التترات هو انشغال زائف، وأن العمل الفني الحقيقي هو الذي يصنع القيمة، مشددًا على أن الفنان الواعي لا يجعل من ترتيب اسمه معركة، بل يترك للدور نفسه أن يتحدث عنه ويخلده.

مقالات مشابهة

  • دولة فلسطين تدين الهجوم الذي وقع في سيدني الأسترالية
  • الرئيس عون يدين الإعتداء الذي وقع في سيدني
  • بدء ثانِ أيام سحب طلبات التقديم لوظيفة معاوني نيابة عامة دفعة 2024 من الذكور
  • السياسة الأمريكية تجاه أفريقيا: ما الذي تغير؟
  • طارق الشناوي: البطولة المطلقة «أكذوبة» والفنان الحقيقي لا يقيس نجاحه بترتيب اسمه في التترات
  • بخطوات الاستعلام عن الأسماء الجديدة.. موعد صرف معاش تكافل وكرامة شهر ديسمبر 2025
  • تعلن محكمة النادرة أن على المدعى عليهم أولاد صالح النمراني الحضور إلى المحكمة
  • تشكيلة منتخب الأردن لمواجهة العراق ببطولة كأس العرب (أسماء)
  • عيسى الخوري: الاستثمار في الأبحاث والابتكار يطور مستقبل الصناعة
  • اكتب اسمك على القمر.. ناسا تفتح التسجيل المجاني لمرافقة مهمة أرتميس II| إيه الحكاية؟