فضيلة الشيخ الدكتور علي
محيي الدين القره داغي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين،

فضيلة الشيخ الدكتورعلي بن محمد الصلابي، الأمين العام للاتحاد،

الشيوخ الأفاضل أعضاء مجلس أمناء الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

السلام عليكم ورحمة الله. اما بعد...

لا شك انه قد بلغكم ماورد على لسان عضو الاتحاد المقيم في تركيا، عبد الحي يوسف، خلال استضافته من قِبل مركز مقاربات للتنمية السياسية مؤخرا، حيث كشف عبد الحي أن وفدا من الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وذكر من الوفد اسم نائب رئيس الاتحاد “محمد الددو”، التقى بالحكومة التركية لحثها على الدعم والمساندة بالسلاح في الحرب ضد قوات الدعم السريع.

إلا أن الحكومة التركية، ممثلة في وزير خارجيتها، لم تستجب، ورفضت – بحسب قوله – بحجة أن مايجري في السودان فتنة وان بيع السلاح في الفتنة حرام ولأسباب اخري ذكرها تتعلق بشخصية البرهان، قائد الجيش السوداني، واصفة إياه بأنه “غير محترم” وكذاب “غير ملتزم بالعهود”. نحن كسودانيين/مسلمين لا يعنينا ما ذكر من أسباب تتعلق بشخصية البرهان، رغم انها فتنة بإفشاء أسرار المجالس ورغم تناقض ذلك مع الفتاوي التي ظل عبد الحي يوسف يصدرها ويلقيها، من على منبر مسجده في الخرطوم والمنابر الاعلامية الاخرى، بحرمة الخروج على الحاكم وحتى مناصحة الحاكم لاتكون الا سرا ، لكن الذي يهمنا ويعنينا هو محاولة وفد الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين استجلاب السلاح لاحد طرفي الحرب وكلاهما مسلمين لزيادة نار الفتنة، وقد احسنت الحكومة التركية بوصف الحرب في السودان بانها فتنة بين مسلمين وهي كذلك، وذلك ممايثير الاستغراب والدهشة ويتناقض بصورة صارخة مع رسالة الاتحاد ومبادئه حسب مايعبر عنه في ادبياته المعلنة، خاصة الوثيقة التعريفية بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ومبادئه ،التي لم يرد فيها ان من مهام الاتحاد الإتجار بالسلاح او السمسرة فيه او التوسط لجلبه للمتقاتلين، بل يتناقض ذلك تماما مع ماورد في الوثيقة المذكورة، حيث تنص على "أهمية تحقيق التعايش السلمي ونبذ العنف، ونشر ثقافة التسامح..." كما نصت على "توجيه النصح المتسم بالحكمة والرفق، والالتزام بمنهج الحوار والتعاون ..." كما تنص ذات الوثيقة على أن الاتحاد "وضع لنفسه محدداتٍ منهجيةً ومعالمَ يحافظ فيها على التوازن والموضوعية والمصداقية والاستقلالية فيما يصدر عنه، ويضمن قبوله مرجعيةً يعتمد عليها المسلمون في النوازل ..." فكيف يستقيم ذلك ووفده, حسب رواية عبد الحي يوسف، يسعى لجلب السلاح لاحد طرفي الحرب وكلاهما مسلمين؟ وكيف يتم قبوله كمرجعيةً يعتمد عليها المسلمون في

النوازل

؟ ومن المفارقات ايضا حسب نص الوثيقة ان الاتحاد يبرز نفسه كمظلة علمائية مرجعية جامعة للأمة دون إقصاء أو تمييز، متوازناً في علاقاته معها، داعياً إلى السّلم والوفاق، في تناقض بين بين القول والفعل ومن المبادئ التي تضمنتها وثيقة الاتحاد "الدعوة إلى إصلاح ذات البين، وحل النزاعات بالحسنى والاجتماع على كلمة سواء" وماورد على لسان عبد الحي يوسف بسعى وفد الاتحاد لجلب السلاح لاحد طرفي الحرب يعد مخالفة صريحة لهذا المبدأ الشرعي الأصيل والأدهى والأمر أن ماورد على لسان عبد الحي يوسف، يظهر الاتحاد وكأنه يتحدث بلسانين، حيث يسعى وفده سرا لجلب السلاح لاحد طرفي الحرب في الوقت الذي يدعو فيه الأمتين العربية والإسلامية للتحرك العاجل لإنقاذ السودان باعتباره واجب أخلاقي وديني، حسب ماصرح به الأمين العام للاتحاد الشيخ الدكتورعلي بن محمد الصلابي، بتاريخ 6 ربيع الأول 1446هــ الموافق: 9 سبتمبر 2024م، مستندًا في تصريحه إلى التوجيه القرآني الكريم: [وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ، إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ]. (سورة الحجرات: 9-10). وهو التوصيف السليم لهذه الحرب الفتنة وكان ينبغي معالجتها بالاصلاح بين الطائفتين المتقاتلتين بالعدل والقسط وفقا لهذا التوجيه الرباني الكريم وليس بالإنحياز الي احد طرفي القتال بسعي وفد الاتحاد سرا لجلب السلاح لهذا الطرف او ذاك.

حفظ الله الجميع من الفتن ماظهر منها ومابطن.

والله من وراء القصد وهو الهادي الى سواء السبيل،،،

ولكم فائق الاحترام والتقدير،

المواطن السوداني المسلم/ إسماعيل حسين

٥ ديسمبر 2024م.  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الاتحاد العالمی لعلماء المسلمین عبد الحی یوسف فی الحرب

إقرأ أيضاً:

ورقة لبنانية موحّدة للبحث مع موفد ترامب.. وتحذير ديبلوماسي من تجميد الملفات

يترقب لبنان الرسمي مجربات الحرب الاسرائيلية- الايرانية والنتائج المتوقعة لها، في وقت يستمر التحرك السياسي والدبلوماسي بشكل لافت. وفي هذا السياق، تأتي زيارة الموفد الرئاسي الأميركي توم باراك إلى بيروت، حيث علم أن المسؤولين أعدّوا ورقة موحّدة ونسّّقوا مواقفهم لبحثها مع براك على غرار ما كانوا يفعلون عندما كانت تزورهم مورغان أورتاغوس. وسيلتقي براك صباحًا رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون قبل أن يجول على بقية المسؤولين، وسيحصر لقاءاته بالمسؤولين الرسميين دون أي قيادات أخرى. وسيكرّر رئيس الجمهورية موقفه بإدانة الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران وسيشدّد في الوقت نفسه على موقف لبنان بالنأي بالنفس عن الحرب.

ووفق " نداء الوطن"هناك تأكيد لبناني على الالتزام بالقرار 1701 واتفاق الهدنة وجمع السلاح الفلسطيني، كذلك السلاح اللبناني والمطالبة بانسحاب إسرائيل من النقاط المحتلة وتحرير الأسرى لتسهيل عملية سحب السلاح غير الشرعي، واعتماد الحوار سبيلًا لكل الأهداف. ومن جهة ثانية سيستمع المسؤولون من براك إلى الطروحات التي سيحملها، وسيطلعون على نظرة الولايات المتحدة إلى تطوّر الأمور خصوصًا أن واشنطن هي راعية الاتفاق بين لبنان وإسرائيل.

وكتبت" البناء"ان براك سيبلغ الدولة اللبنانية أن بلاده تعتبر نزع سلاح "الحزب" ضرورة قصوى لتفادي عودة النار والدمار إلى لبنان، وسيقول للمسؤولين إن بلاده لا يهمها كيف يتم نزع هذا السلاح، بالحوار أو غير الحوار، فالمهمّ أن يُنزع، وإلا فإنها لا تضمن ما يمكن أن يحصل في المرحلة المقبلة.

وتقول المعلومات إن تجفيف منابع وشبكات تمويل "حزب الله" سيكون ايضًا حاضرًا في نقاشات براك من زاوية ضرورة إنهاء ظاهرة "القرض الحسن"، وتلفت المصادر إلى أن برّاك سينصح أيضًا الدولة اللبنانية بتجريد كل الفصائل الفلسطينية سيما المقربة من "الحزب" و"حماس"، من سلاحها، لأنها أيضًا أهداف لإسرائيل.
وعشية وصول المبعوث الرئاسي الأميركي إلى سورية توماس برّاك الى بيروت اليوم، ينتظر المسؤولون ما سيحمله برّاك من ملفات، وبحسب ما علم فإن زيارة براك تعارف مع المسؤولين اللبنانيين، وتمهيد الساحة لتسلم السفير الأميركي الجديد في لبنان اللبناني الأصل ميشال عيسى، المتوقع أن يتسلّم منصبه في شهر أيلول المقبل بعد أن يكون أخذ موافقة الكونغرس في تموز المقبل، وسيعيد برّاك وفق المعلومات طرح الاقتراحات الأميركية التي سبق وحملتها المبعوثة السابقة مورغان أورتاغوس بمسألة سلاح حزب الله وسلاح المخيمات الفلسطينية وتطبيق القرارات الدولية وضبط الحدود الجنوبية والشرقية مع سورية، الى جانب ملف الإصلاحات.

وكتبت" النهار": مع طي الأسبوع الأول اليوم على اندلاع الحرب، لم تخف أوساط المسؤولين المعنيين بمجملهم ارتياحاً يسود المستوى الرسمي عموماً على ما يمكن أن يكون شكّل اختباراً أولياً مشجعاً، بدا معه موقف أركان السلطة والدولة متماسكاً ومنسجماً ومتوافقاً على إبعاد لبنان عن كأس أي تورّط جديد في الحرب والمضي في الإعداد ولو الهادئ لاستحقاق استكمال بسط سيادة الدولة واحتكارها السلاح، كما أبرزت هذه الأوساط أن الموقف المباشر لـ"حزب الله" من الحرب أقله حتى الآن لا يشير إلى ما يثير الخشية من تورطه في مغامرة بالغة الخطورة يبدو أنه يدرك تماماً حجم أكلافها هذه المرة عليه وعلى لبنان كلاً. 
ولكن على رغم مؤشرات الارتياح الرسمي هذه وسوق المبررات لطمأنة الرأي العام الداخلي، تبدي أوساط سياسية وديبلوماسية مستقلة حذراً متنامياً حيال تجميد كل الملفات الأساسية في لبنان بداعي التحجج بالحرب الإسرائيلية- الإيرانية. إذ أنه في الكواليس الرسمية والسياسية يبدو أن الاتجاه إلى تجميد البحث في الاستحقاقات الساخنة مثل ملف نزع السلاح، صار يتقدم الأولويات بما يخشى معه أن يتسبب هذا الجمود لاحقاً بتداعيات سلبية خارجية على البلد. وتعتقد هذه الأوساط، أنه على رغم عدم امتلاك المعنيين معلومات دقيقة عن حقيقة ما سينقله الموفد الأميركي الجديد توماس بارّاك الى بيروت في زيارته التي ستبدأ في الساعات المقبلة، فإنها ستكون كفيلة بإبراز عدم تبدل الأجندة الأميركية حيال الملفات الكبيرة التي تعني الإدارة الأميركية ومعظم الدول المعنية بلبنان، وخصوصاً لجهة تثبيت معادلة دعم لبنان في مقابل نزع السلاح غير الشرعي تحت طائلة التكلفة الباهظة لأي تجميد لمسار الدولة في بسط سلطتها الاحادية.   
أما في ما يتعلق بموقف "حزب الله" من احتمال التدخل في الحرب، فنقلت أمس قناة "الحدث" عن مصدر مقرب من "الحزب" قوله "إن وجود الحرس الثوري داخل بنية الحزب طبيعي جدًا ولولا تدخل الحرس الثوري خلال الحرب لما استعاد الحزب قدرته على البقاء". ونقلت القناة عن المصدر "أن الحزب سيتدخل في الحرب بين إسرائيل وإيران فقط إذا شعر بأن النظام بدأ يترنح". وأوضح أنه "إذا دخل الحزب في الحرب إلى جانب إيران فيعني أنه سيستعمل سلاحه الثقيل"، ونقلت عنه القناة أن "القضاء على الحرس الثوري يعني حكماً انتهاء حزب الله". وأشار إلى أن "تطورات الأمور في إيران ستُظهر الحاجة لدخول الحزب في الحرب".

في المقابل، نفى مصدر مطلع على موقف "حزب الله" لـ»البناء» ما تداولته بعض الصحافة ووسائل إعلام عن نية حزب الله للدخول بالحرب لمساندة إيران، مؤكداً أن حزب الله حريص على الاستقرار في لبنان وحماية اللبنانيين وعدم تكرار الحرب، كما أن إيران لم ولن تطلب من الحزب الإسناد وهي تعي الخصوصية اللبنانية، كما أنها قادرة على الدفاع عن نفسها وتلقين العدو خسائر كبيرة. لكن الحزب يقف مع إيران ويعتبرها السدّ المنيع لكل المنطقة وإذا ضعفت فسيؤدي الى ضعف لكل دول المنطقة وشعوبها وتسيد «إسرائيل» على هذا الإقليم.

وقالت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» ان الرئيس جوزف عون بقي على متابعته التطورات في حين ان الموقف الصادر عنه لجهة إبعاد لبنان عن صراعات لا دخل له فيها هو السقف الذي ترتكز عليه وجهة النظر اللبنانية، وأوضحت ان الرئيس عون يستقبل صباح اليوم المسؤول الأميركي طوم باراك الذي يحضر في زيارة استطلاعية، مؤكدة انه سيستفسر عما تحقق في ملفي السلاح والإصلاحات ولم تتحدث عن مهلة سيحددها المسؤول الأميركي عن هذين الملفين.

وكتبت" الاخبار":في حين ينتظر العالم القرار الأميركي بدخول الحرب مباشرة ضد إيران، لا يزال لبنان الرسمي يُفضّل البقاء على ضفة النهر منتظراً ما ستؤول إليه أوضاع المنطقة، في ظل حرب مدمّرة يتهيّب الجميع تداعياتها.

ولا يزال رئيس الجمهورية يفضّل عدم القيام بأي خطوة قبل اتّضاح مسار الأمور، في حين ثمّة مَن يستعجل الأمور قبل أوانها، ويروّج لدخول لبنان مرحلة جديدة، ويسوّق عشية زيارة السفير الأميركي توماس باراك لبيروت اليوم، أنّ «التطورات الأخيرة دفعت الإدارة الأميركية إلى اتّخاذ قرار بحسم الملف اللبناني، وأنّ باراك سيدعو إلى الإسراع بنزع السلاح وبسط الدولة سيادتها على كل أراضيها تمهيداً لتطبيق القرار 1701، وربما يحدّد جدولاً زمنياً مريحاً لجمعه».

كما سيشدّد الموفد الأميركي، بحسب أجواء هذا الفريق، على «ضرورة أن يحيّد حزب الله نفسه عن المعركة الحالية، لما قد يترتّب عليه من أكلاف مادّية وبشرية لا قدرة له ولا للبلد على تحمّلها، لأنّ الولايات المتحدة جدّية جداً في التعامل مع ملف إيران».

ويؤكّد هؤلاء الذين نقلوا الولاء من مورعان اورتاغوس إلى باراك أنّ هذا الأخير «سينجز هذه المهمّة»، رغم تأكيدات نُقلت عن مسؤولين في السفارة الأميركية في بيروت، بأنّ واشنطن جمّدت حالياً اهتمامها بلبنان، وأنّ زيارة باراك كانت مقرّرة مسبقاً.

وقالت مصادر مطّلعة إنّ «الفكرة الوحيدة المتعلّقة بلبنان التي تجري مناقشتها هي إمكانية إقدام العدو الإسرائيلي على عمل أمني أو عسكري ما للتخلّص ممّا تبقّى ولم تبادر الدولة اللبنانية بالتخلّص منه»، إضافة إلى هواجس من إمكانية «توسيع العدو الحرب في حال لم يتمكّن من ردع إيران وإضعافها، إذ إنّ إطالة أمد الحرب سيكون لمصلحتها، وقد يدفع الأميركيين إلى عقد اتّفاق معها لاحقاً بما لا يتناسب مع المصلحة الإسرائيلية».

وهنا، تحديداً، يتقاطع بعض الداخل اللبناني مع العدو في الاستعجال، مخافة تغيّر الظروف وضياع الفرصة.
ولذلك، يتوقّع أن تتصاعد في الأيام المقبلة حملة التهويل ضد حزب الله وبيئته على قاعدة «إمّا استئناف الحرب الإسرائيلية أو الخضوع المطلق»، وكذلك ضد رئيس الجمهورية جوزيف عون حتى لا يضيّع «الفرصة الأخيرة»! مواضيع ذات صلة مهلة ثمانية أشهر لملف السلاح توازياً مع تجميد المساعدات Lebanon 24 مهلة ثمانية أشهر لملف السلاح توازياً مع تجميد المساعدات 19/06/2025 05:04:34 19/06/2025 05:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 فرنجية زار عون.. وبحث في عدد من الملفات Lebanon 24 فرنجية زار عون.. وبحث في عدد من الملفات 19/06/2025 05:04:34 19/06/2025 05:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 اتصال مطوّل بين ترامب ونتنياهو لبحث الملفين الإيراني والفلسطيني Lebanon 24 اتصال مطوّل بين ترامب ونتنياهو لبحث الملفين الإيراني والفلسطيني 19/06/2025 05:04:34 19/06/2025 05:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 التشكيلات الديبلوماسيّة قيد البحث: إشكاليّة بين "الفائض" والسفراء المحظيين Lebanon 24 التشكيلات الديبلوماسيّة قيد البحث: إشكاليّة بين "الفائض" والسفراء المحظيين 19/06/2025 05:04:34 19/06/2025 05:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً شهيد جرّاء مسيّرة إسرائيلية استهدفت درّاجة نارية في كفرجوز Lebanon 24 شهيد جرّاء مسيّرة إسرائيلية استهدفت درّاجة نارية في كفرجوز 18:14 | 2025-06-18 18/06/2025 06:14:01 Lebanon 24 Lebanon 24 مكي: الحوار مع حزب الله انطلق رسميًا وملف السلاح على طاولة الحكومة قريبًا Lebanon 24 مكي: الحوار مع حزب الله انطلق رسميًا وملف السلاح على طاولة الحكومة قريبًا 16:48 | 2025-06-18 18/06/2025 04:48:11 Lebanon 24 Lebanon 24 "صاروخ باليستي" في لبنان.. تعرفوا إليه! Lebanon 24 "صاروخ باليستي" في لبنان.. تعرفوا إليه! 16:33 | 2025-06-18 18/06/2025 04:33:24 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا يعني تفويض خامنئي للحرس الثوري؟ Lebanon 24 ماذا يعني تفويض خامنئي للحرس الثوري؟ 16:30 | 2025-06-18 18/06/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش أخمد حرائق في بمهريه ودير المخلّص Lebanon 24 الجيش أخمد حرائق في بمهريه ودير المخلّص 16:09 | 2025-06-18 18/06/2025 04:09:47 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة وزير الاعلام يُوقف برنامجاً عبر "تلفزيون لبنان" Lebanon 24 وزير الاعلام يُوقف برنامجاً عبر "تلفزيون لبنان" 09:35 | 2025-06-18 18/06/2025 09:35:20 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إصابته بالخرف وابتعاده عن الأضواء.. أول ظهور علني للممثل الشهير شاهدوا كيف أصبح (صورة) Lebanon 24 بعد إصابته بالخرف وابتعاده عن الأضواء.. أول ظهور علني للممثل الشهير شاهدوا كيف أصبح (صورة) 03:34 | 2025-06-18 18/06/2025 03:34:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة.. "طائرة إسرائيلية" تدخل منزلاً لبنانياً! Lebanon 24 مفاجأة.. "طائرة إسرائيلية" تدخل منزلاً لبنانياً! 11:39 | 2025-06-18 18/06/2025 11:39:10 Lebanon 24 Lebanon 24 يملكه فنان شهير.. انهيار مبنى من 7 طوابق وسقوط قتلى وجرحى (فيديو) Lebanon 24 يملكه فنان شهير.. انهيار مبنى من 7 طوابق وسقوط قتلى وجرحى (فيديو) 01:51 | 2025-06-18 18/06/2025 01:51:53 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد "فيديو وليد عبود"... ماذا أعلنت نقابة مستخدمي التلفزيون في لبنان؟ Lebanon 24 بعد "فيديو وليد عبود"... ماذا أعلنت نقابة مستخدمي التلفزيون في لبنان؟ 10:11 | 2025-06-18 18/06/2025 10:11:16 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 18:14 | 2025-06-18 شهيد جرّاء مسيّرة إسرائيلية استهدفت درّاجة نارية في كفرجوز 16:48 | 2025-06-18 مكي: الحوار مع حزب الله انطلق رسميًا وملف السلاح على طاولة الحكومة قريبًا 16:33 | 2025-06-18 "صاروخ باليستي" في لبنان.. تعرفوا إليه! 16:30 | 2025-06-18 ماذا يعني تفويض خامنئي للحرس الثوري؟ 16:09 | 2025-06-18 الجيش أخمد حرائق في بمهريه ودير المخلّص 16:03 | 2025-06-18 في طرابلس.. إشكال وإطلاق نار وسقوط جريح فيديو بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية Lebanon 24 بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية 04:19 | 2025-06-13 19/06/2025 05:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) 04:21 | 2025-06-11 19/06/2025 05:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) 01:42 | 2025-06-11 19/06/2025 05:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تعرف على السلاح الفتاك في العالم وتاريخ تطور القنبلة النووية
  • تنسيقية القوى الوطنية: خطاب رئيس الوزراء يلبي تطلعات الشعب السوداني
  • في اليوم العالمي اللاجئين.. تعرف على جهود مصر
  • ضبط وإحضار شخصين من طرفي مشاجرة عين شمس.. والنيابة تواصل التحقيقات
  • لعلج: إفريقيا لا تزال تلعب دوراً محدوداً في الإنتاج الصناعي العالمي.. وزمن إفريقيا قد حان
  • ثلاثة ملفات مطلوبة أميركيا حددها برّاك
  • رسالة تحذير لـالحزب من برّاك: الدخول في الحرب قرار سيّئ جداً
  • جهود أوروبية للتهدئة بين إيران وإسرائيل.. مستشارة للاتحاد الأوروبي توضح
  • حملة توقيعات تطالب الاتحاد الأوروبي بوقف تمويل تسليح إسرائيل
  • ورقة لبنانية موحّدة للبحث مع موفد ترامب.. وتحذير ديبلوماسي من تجميد الملفات