بسمة بوسيل: عائلتي كانت تستحق التضحية من أجلها
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
كشفت الفنانة بسمة بوسيل العديد من الأمور حول حياتها الفنية والشخصية، وتحدثت عن سبب بعدها عن الساحة الفنية قبل أن تنفصل عن الفنان تامر حسني والد أبنائها.
وأوضحت بوسيل في تصريحات تلفزيونية «لم يكن من المناسب أن أغني وأنا متزوجة، لكنني عدت للغناء بعد الطلاق مضيفة: عائلتي وأطفالي هم أهم شيء في حياتي وكل ما مضى كان يستحق التضحيات التي قدمتها.
وتابعت: «منذ صغري كنت أعلم أن العائلة تأتي أولاً، وعندما كبرت قدمت كل ما بوسعي للحفاظ على العلاقة، ولكن عندما لم تنجح، مضيت قدمًا مع الحياة لم أستسلم للحزن، بل بحثت عما أريده وقررت العودة للغناء، مؤكدة على أنها قدمت العديد من التضحيات إلى عائلتها ولكنها تؤمن أن الزواج والطلاق كلاهما نصيب.
وأكدت بسمة بوسيل على طيب العلاقة بينها وبين تامر حسني بعد طلاق موضحا أنه دائما مصدر دعم لها قائلة: «تامر دائمًا داعم لي، ولو أعجبتني أغنية واشتريتها، أتواصل معه للأخذ برأيه، كما أن مهندسي الصوت الذين أتعامل معهم هم نفسهم الذين يتعامل معهم، أنا الآن أركز بشكل كبير على الغناء، وأرغب في تقديم فن يلامس الناس ويعبر عما أريد قوله».
آخر أعمال بسمة بوسيلمؤخرا طرحت بسمة بوسيل عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية عدد من الأغاني الناجحة، منها «قادرين ياحب»، والأغنية من كلمات سارة سعيد وألحان عمر صفا وتوزيع سامر أبو طالب، وتولى هندسة الصوت مصطفى رؤوف.
اقرأ أيضاًبسبب «حضن العروسة».. بسمة بوسيل تلغي متابعتها لـ تامر حسني
موعد ومكان جنازة الفنان السعودي عبد الله المزيني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بسمة بوسيل وتامر حسني بسمة بوسيل الفنانة بسمة بوسيل بسمة بوسیل
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: جرائم إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني تستحق الغضب والتظاهر
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني هي التي تستحق الغضب والتظاهر، وليس اختلاق اتهامات ضد مصر بالتقاعس عن فك الحصار، مؤكدًا أن المظاهرات أمام السفارة المصرية بتل أبيب لا يمكن فصلها عن محاولة واضحة لحرف بوصلة الغضب العربي عن الاحتلال.
وأضاف رشوان، خلال لقائه مع الإعلامية نانسي نور، ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك نحو 2.1 مليون فلسطيني يعيشون داخل الخط الأخضر، يمثلون الشعب الذي بقي في أرضه بعد نكبة 1948 وقاوم وواجه الاحتلال رغم اضطراره إلى حمل الجنسية الإسرائيلية، مشددًا على أن الغالبية الساحقة منهم أبرياء من هذا السلوك، وما حدث أمام السفارة المصرية لا يُعبّر عنهم.
وتساءل رشوان: «منذ 7 أكتوبر وحتى اليوم، هل رأينا الجماعة التي تظاهرت ضد مصر تطلب تصريحًا للتظاهر ضد جرائم الاحتلال داخل إسرائيل؟ لم يحدث لكن فجأة وبكل سلاسة، حصلوا على تصريح رسمي بالتظاهر ضد السفارة المصرية، رغم أن الحركة الإسلامية الشمالية التي تقف خلفهم محظورة داخل إسرائيل منذ عام 2015 لأسباب أمنية».
وأوضح أن منح السلطات الإسرائيلية لهذا التصريح في هذا التوقيت بالذات، ولمظاهرة ضد مصر لا ضد إسرائيل، يكشف مدى التواطؤ والتنسيق الخفي، ويؤكد أن ما جرى ليس تعبيرًا شعبيًا بريئًا، بل جزء من أجندة مشبوهة تستهدف تشويه الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، وتحويل الأنظار بعيدًا عن جرائم الاحتلال اليومية في قطاع غزة