مقتل الوزير الأفغاني خليل الرحمن حقاني في انفجار بمقر وزارة اللاجئين
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
قُتل وزير اللاجئين الأفغاني خليل الرحمن حقاني الأربعاء جراء انفجار وقع في مقر وزارته، بحسب ما أبلغ مصدر حكومي وكالة الأنباء الفرنسية.
وأوضح المصدر "وقع انفجار في وزارة اللاجئين ويمكننا أن نؤكد أن الوزير خليل الرحمن حقاني قد توفي".
ولم تتبن أي جهة التفجير بعد، لكن أصابع الاتهام تشير إلى تنظيم الدولة.
الشهر الماضي، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية عبد المتين قانع لرويترز إن مسلحين قتلوا 10 أشخاص على الأقل فيه جوم بإقليم بغلان شمال أفغانستان.
وعادت حركة طالبان على السلطة في أفغانستان في عام 2021 وتعهدت باستعادة الأمن في البلد المنكوب بالحرب. واستمرت الهجمات مع إعلان الذراع المحلية لتنظيم الدولة مسؤوليتها عن الكثير منها.
وفي أيلول/ سبتمبر الماضي، قُتل 14 شخصا وأصيب ستة آخرون في هجوم في وسط أفغانستان أعلن تنظيم الدولة مسؤوليته عنه.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية تنظيم الدولة طالبان افغانستان طالبان تنظيم الدولة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الدفاع التايلاندية: مقتل 4 من جنودنا في اشتباكات مع كمبوديا
الثورة نت/
أعلنت وزارة الدفاع التايلاندية، اليوم السبت، عن مقتل أربعة من جنودها، إثر تجدّد الاشتباكات على الحدود مع كمبوديا.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع التايلاندية، سوراسانت كونغسيري، في مؤتمر صحفي: “أربعة جنود قضوا في اشتباكات وقعت في منطقة تشونغ آن ما”، موضحاً أنّ عدد القتلى وصل إلى 14جندياً منذ بدء المعارك الإثنين الماضي، وفق وكالة فرانس برس.
و أمس الجمعة أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن تايلاند وكمبوديا اتفقتا على وقف الأعمال الحربية بينهما، ابتداءً من المساء، وذلك عقب مكالمة هاتفية أجراها مع رئيسي وزراء البلدين.
يذكر أن تايلاند وكمبوديا تتنازعان منذ فترة طويلة على ترسيم أجزاء من حدودهما الممتدة على طول 800 كيلومتر، ويعود تاريخها إلى مرحلة الاستعمار الفرنسي، إذ أثارت النزاعات على المعابد القديمة مناوشات مسلحة من حين لآخر أسفرت عن أضرار بشرية ومادية.