المغاربة يترقبون تصويت كونغريس الفيفا على ملف مونديال 2030
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
تشهد العاصمة الرباط عشية اليوم استعدادات كبيرة لمتابعة تصويت كونغريس الفيفا على ملف مونديال 2030 المغرب إسبانيا البرتغال.
ويشهد مركب محمد السادس توافد العديد من المسؤولين من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بدون حضور رئيس الجامعة فوزي لقجع الذي يتواجد بالمؤتمر الاستثنائي بزيورخ بسويسرا، والذي ينطلق على الساعة الثالثة زوالا لحسم هوية البلدان المنظمة لنسختي 2030 و2034 من بطولة كأس العالم بعرض الأمر على تصويت الاتحادات الأعضاء بعد استيفاء الملفين الوحيدين المرشحين للحد الأدنى المطلوب في تقييم العروض المقدمة.
وشهد مركب محمد الخامس توافد عدد كبير من وسائل الإعلام الوطنية والأجنبية خاصة من إسبانيا والبرتغال.
ومن المقرر أن يصادق “فيفا” بالإجماع في المؤتمر الافتراضي على منح شرف تنظيم دورة 2030 من المونديال للملف المشترك بين المغرب وإسبانيا والبرتغال في الاحتفال بمئوية الحدث العالمي ودورة 2034 للمملكة العربية السعودية.
وسبق لمجلس “فيفا” أن صادق بالإجماع في أكتوبر 2023 على اعتماد الملف الثلاثي المشترك ملف ترشح وحيدا لاستضافة مونديال 2030، وكذلك الأمر بالنسبة لملف السعودية بخصوص نسخة 2034.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع وزير الاستثمار السعودي تعزيز التعاون وفتح آفاق جديدة للاستثمار المشترك
دمشق-سانا
بحث وزير الاقتصاد والصناعة الدكتور محمد نضال الشعار مع وزير الاستثمار السعودي المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح، سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتنموي بين البلدين، وذلك في إطار الجهود الرامية لتعزيز التعاون الاقتصادي العربي، وفتح آفاق جديدة للاستثمار المشترك.
وناقش الجانبان خلال لقاء افتراضي جرى عبر الفيديو اليوم، الفرص الاستثمارية في سوريا، وآليات تفعيل الشراكة الاقتصادية، بما في ذلك تشجيع الاستثمارات النوعية في القطاعات الإنتاجية والخدمية، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص.
وأكد الدكتور الشعار، أهمية تطوير العلاقات الاقتصادية السورية السعودية، ولاسيما أن الشراكة بين البلدين تمثل جزءاً من استراتيجية سوريا، لتعزيز التكامل الإقليمي، وتنشيط الاستثمار في مرحلة ما بعد الحرب.
وأشار إلى حرص سوريا على توفير بيئة استثمارية جاذبة وآمنة، وفتح المجال أمام المستثمرين السعوديين والعرب، للمساهمة في التنمية وإعادة الإعمار.
من جانبه أعرب الوزير الفالح، عن اهتمام بلاده بتعزيز استثماراتها في سوريا، مؤكداً دعم المملكة لاستقرار الاقتصاد السوري، وتهيئة البيئة لتوسيع الشراكات الإستراتيجية بين البلدين.
تابعوا أخبار سانا على