بوابة الوفد:
2025-06-13@13:01:29 GMT

سقوط الأسد يزيد شعبية نتنياهو

تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT

زادت شعبية رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو،  بأكثر من 15 في المائة في الأسبوع الأخير، ويعزو المحللون ذلك إلى سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، الذي يعدّه الإسرائيليون أيضاً إنجازاً لهم ويعدّه نتنياهو إنجازاً شخصياً له، حسب نتائج استطلاع الرأي الأسبوعي لصحيفة «معاريف» .

وحسب الشرق الأوسط، غالبية 50 في المائة من جمهور المستطلعين رأوا في سقوط الأسد تطوراً في غير صالح إسرائيل (42 في المائة رأوا أنه في صالحهم)، فقد ارتفع حزب «الليكود» بقيادته بثلاثة مقاعد، من 22 في الأسبوع الماضي إلى 25 في هذا الأسبوع.

 

مزاج الجمهور إزاء قيادته السياسية

وجاء في الاستطلاع الأسبوعي الذي يجريه معهد لزار للبحوث برئاسة د. مناحم لزار وبمشاركة Panel4All.، وتنشره صحيفة «معاريف» في كل يوم جمعة، ليوضح مزاج الجمهور إزاء قيادته السياسية. 

وسئل المواطنون فيه: «لو أجريت الانتخابات للكنيست اليوم وبقيت الخريطة الحزبية كما هي، لمن كنت ستصوت؟»، وكانت الأجوبة على النحو التالي: 

«الليكود» برئاسة نتنياهو 25 مقعداً؛ (أي إنه يخسر نحو ثلث قوته الحالية المؤلفة من 32 مقعداً)، حزب «المعسكر الرسمي» بقيادة بيني غانتس 19 (يوجد له اليوم 8 مقاعد، لكن الاستطلاعات منحته 41 مقعداً قبل سنة)، وحزب «يوجد مستقبل» بقيادة يائير لبيد يخسر هذا الأسبوع مقعداً ويحصل على 14 مقعداً (يوجد له اليوم 24).

وحزب اليهود الروس «يسرائيل بيتنا» بقيادة أفيغدور ليبرمان 14 مقعداً (يوجد له اليوم 6 مقاعد)، وحزب اليسار الصهيوني «الديمقراطيون» برئاسة الجنرال يائير جولان يرتفع هذا الأسبوع مقعداً واحداً 13 (يوجد له اليوم 4 مقاعد).

حزب «شاس» لليهود الشرقيين المتدينين بقيادة أريه درعي 9 (يوجد له اليوم 10)، وحزب «عظمة يهودية» بقيادة إيتمار بن غفير يرتفع هذا الأسبوع مقعداً واحداً ويحصل على 8 مقاعد (يوجد له اليوم 6 مقاعد)، وحزب «يهدوت هتوراة» للمتدينين الأشكناز 7 (يوجد له اليوم 7).

 وتكتل الحزبين العربيين، الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة والحركة العربية للتغيير بقيادة النائبين أيمن عودة وأحمد الطيبي 5، والقائمة العربية الموحدة للحركة الإسلامية بقيادة النائب منصور عباس 5؛ أي إنهما تحافظان على قوتهما، وحزب «الصهيونية الدينية» بقيادة سموتريتش يسقط (يوجد له اليوم 8 مقاعد).

وفي هذه الحالة تحصل كتلة ائتلاف نتنياهو على 50 مقعداً، وتحصل كتل المعارضة على 70 مقعداً، منها 10 مقاعد للأحزاب العربية.

 

وأما في حالة تنافس حزب برئاسة نفتالي بنيت، فإن النتائج ستكون على النحو التالي: بنيت 24 (27 في الأسبوع الماضي)، و«الليكود» 23 (21)، و«المعسكر الرسمي» 13 (13)، و«يوجد مستقبل» 11 (11)، و«الديمقراطيون» 10 (11) و«شاس» 8 (8)، و«يهدوت هتوراة» 7 (8)، و«إسرائيل بيتنا» 7 (7)، و«عظمة يهودية» 7 (7)، و«الجبهة العربية» 5 (5)، و«الموحدة» 5 (5). وفي هذه الحالة يكون مجموع كتل الائتلاف 42 مقعداً (44 مقعداً في الأسبوع الماضي)، مقابل 78 مقعداً (76 مقعداً في الأسبوع الماضي)، للمعارضة، بينها 10 مقاعد للأحزاب العربية. ويسقط حزب سموتريتش.

 

يذكر أن محاكمة نتنياهو في قضية الفساد، التي استؤنفت يوم الثلاثاء بسماع إفادته بوصفه متهماً، شغلت أقلية من الجمهور. ففي هذا الاستطلاع سئل الجمهور عما إذا كانت مجريات المحكمة غيرت موقفهم من القضية، فقال 69 في المائة إنها لم تؤثر عليهم، فيما قال 16 المائة إنها غيرت رأيهم للأفضل عن نتنياهو، وقال 15 في المائة إنها غيرت رأيهم للأسوأ.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سقوط الأسد شعبية نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سقوط نظام بشار الأسد سوريا فی الأسبوع الماضی هذا الأسبوع فی المائة

إقرأ أيضاً:

ماذا يكشف اسم «الأسد الصاعد» عن العملية الإسرائيلية في اليوم 61 من مهلة ترامب؟

أطلقت إسرائيل على العملية العسكرية ضد إيران، التي شنتها فجر اليوم الجمعة، الاسم الرمزي “الأسد الصاعد”، التي استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة.

وكشف مصدر مقرب من السفارة الإيرانية في بغداد، أن المواقع المستهدفة هي محيط مطار طهران، وحي شهيد محلاتي، وشوارع باسداران ونياوران ولويزان ونو بنياد، ومنطقه بارشين، وتعد هذه المناطق من الأحياء الراقيه في طهران ومعظمها إلى الشمال من العاصمة، وتقع بها الدوائر المهمة.

ماذا يعني اسم العملية الإسرائيلية ضد إيران؟

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الهجوم الإسرائيلي واسع النطاق، الذي شنته على إيران بواسطة أكثر من 100 طائرة مقاتلة، وحمل اسم “الأسد الصاعد”، مستوحى من نص توراتي، ووفقا للنص التوراتي، المقتبس من “سفر الصحراء” فإن التسمية تعني “عام كلفي تاني”הן עם כלביא יקום וכארי יתנשא לא ישכב עד יאכל טרף וגם חללים ישתה، وترجمة النص التوراتي أعلاه إلى العربية هي: “شعب كالأسد يقوم.. وكالليث يشرئب.. لا ينام حتى يأكل فريسته ومن دم ضحاياه يشرب”.

أبرز الشخصيات التي أُعلن عن مقتلها

القادة العسكريون

اللواء حسين سلامي – القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء محمد باقري – رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء غلام علي رشيد – قائد مقر خاتم الأنبياء العسكري الأميرال علي خشماني – مستشار المرشد الأعلى ورئيس المجلس القومي الإيراني (أصيب بجروح بالغة ولم يُؤكد مقتله)

العلماء النوويون

فريدون عباسي – الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية، وعضو في البرلمان الإيراني، وكان قد نجا سابقًا من محاولة اغتيال عام 2010 محمد مهدي طهرانجي – رئيس جامعة آزاد الإسلامية في طهران، قُتل مع زوجته وأربعة من حراسه أحمد رضا ذو الفقاري – أستاذ الهندسة النووية، من الشخصيات المستهدفة عبد الحميد مينوشهر – عالم في المجال النووي أمير حسين فقهي – عالم نووي مطلبي زاده – عالم نووي

وتأتي هذه العملية ضمن سلسلة طويلة من اغتيالات العلماء النوويين الإيرانيين التي نفذتها إسرائيل على مدار أكثر من عقد، حيث استهدفت بين 2010 و2012 أربعة علماء باستخدام قنابل مغناطيسية وعمليات إطلاق نار، منهم مسعود علي محمدي، مجيد شهرياري، داريوش رضائي، ومصطفى أحمدي روشن، وكان أبرز الاغتيالات في السنوات الماضية اغتيال محسن فخري زاده، عالم الذرة الإيراني، الذي قُتل في هجوم مسلح قرب طهران في 2020، مما أثار توترات جديدة بين إيران وإسرائيل.

إسرائيل تشن ضربة نووية لإيران في اليوم 61 من مهلة ترامب: تصعيد يتزامن مع نهاية المهلة الأميركية للمفاوضات النووية

نفذت إسرائيل الضربة العسكرية بالتزامن مع انتهاء المهلة التي حددها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإيران، والتي كانت مدتها شهران (60 يوماً) للتوصل إلى اتفاق نووي مع واشنطن.

وكان ترامب قد أعلن سابقاً أنه في حال عدم التوصل إلى اتفاق مع إيران خلال هذه المهلة، فإن الولايات المتحدة ستلجأ إلى خيار شن هجوم عسكري، ويُلاحظ أن الضربة الإسرائيلية جاءت في اليوم الـ61 من تصريح ترامب، أي بعد يوم واحد من انتهاء المهلة، ما يحمل دلالة رمزية قوية على تصعيد إسرائيلي-أميركي مشترك تجاه طهران.

إصابة علي شمخاني مستشار خامنئي بجروح خطيرة

أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم الجمعة بإصابة علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى علي خامنئي، بجروح خطيرة إثر استهداف منزله في الغارات الإسرائيلية التي شنت فجر اليوم على عدة مواقع داخل إيران.

ووصف مصدر في جهاز “الموساد” الإسرائيلي هذه الضربة بأنها الأكثر دقة وعدداً في تاريخ العمليات الاستخبارية ضد إيران، مشيراً إلى أن قائمة القادة المستهدفين طويلة وغير مسبوقة.

على الصعيد الدولي، يشير جدول أعمال البيت الأبيض إلى عقد الرئيس دونالد ترامب اجتماعاً لمجلس الأمن القومي الأمريكي اليوم الجمعة، لمناقشة التطورات في الشرق الأوسط وسط هذا التصعيد، رغم تأكيد وزير الخارجية ماركو روبيو أن الولايات المتحدة لم تشارك بشكل مباشر في الغارات الإسرائيلية، لكنها تلقت إشعاراً مسبقاً من الجانب الإسرائيلي.

وكانت أعلنت الشركة الوطنية الإيرانية لتكرير وتوزيع النفط اليوم الجمعة أن منشآت النفط في إيران لم تتعرض لأي أضرار جراء الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف البلاد فجر اليوم، مؤكدة استمرار عمليات التزود بالوقود بشكل مستقر ومنتظم.

وجاء في بيان رسمي للشركة: “لم يلحق أي ضرر بمنشآت تكرير النفط ومخازن الوقود نتيجة للهجمات التي نفذها الكيان الصهيوني، وأن جميع الأنشطة والإمدادات مستمرة في أنحاء البلاد دون انقطاع”.

الموساد ينفذ 3 عمليات نوعية داخل إيران بالتزامن مع الهجوم الجوي الإسرائيلي

كشف مصدر أمني إسرائيلي، اليوم الجمعة، عن تفاصيل عمليات سرية نفذها جهاز الموساد داخل الأراضي الإيرانية بالتزامن مع الضربة الجوية الإسرائيلية على مواقع حساسة في إيران.

عملية في وسط إيران: قامت وحدات كوماندوز إسرائيلية بزرع أنظمة أسلحة دقيقة بالقرب من منظومات صواريخ أرض-جو إيرانية، وعند بدء الهجوم الجوي الإسرائيلي، أُطلقت هذه الصواريخ في آن واحد باتجاه أهدافها بدقة عالية، ما أسهم في إضعاف القدرات الدفاعية الإيرانية. عملية لتدمير الدفاعات الجوية: زرع الموساد أنظمة هجومية متطورة داخل مركبات تم إدخالها بشكل سري داخل الأراضي الإيرانية، واستخدمت هذه التقنية لتدمير أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية فور انطلاق الهجوم. عملية بالطائرات المسيّرة المفخخة: أنشأ الموساد قاعدة سرية للطائرات المفخخة المسيّرة داخل إيران، وتم إطلاقها خلال الهجوم لاستهداف منصات صواريخ أرض-أرض قرب العاصمة طهران، مما ساهم في زيادة حجم الأضرار على البنية التحتية العسكرية الإيرانية.

وزير الخارجية السعودي يتصل بنظيره الإيراني والأردني والمصري لإدانة الهجوم الإسرائيلي على إيران

أجرى وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، اليوم الجمعة، اتصالاً هاتفياً مع وزير خارجية إيران عباس عراقجي، أدان خلاله الاعتداء الإسرائيلي “السافر” على الأراضي الإيرانية.

وأكد بن فرحان رفض السعودية لاستخدام القوة، مشدداً على ضرورة اعتماد الحوار كوسيلة لمعالجة الخلافات، محذراً من أن الهجوم الإسرائيلي يعرقل جهود خفض التصعيد والتوصل إلى حلول سلمية.

كما أجرى الأمير فيصل، اتصالات مماثلة مع وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ووزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، حيث تم خلال الاتصالات بحث تداعيات الهجوم الإسرائيلي على إيران وآثاره على الاستقرار الإقليمي، بالإضافة إلى المساعي المشتركة لتهدئة الأوضاع في المنطقة.

خامنئي يوجه تهديداً مباشراً لإسرائيل بالعبرية: “توقعوا عقاباً شديداً”

نشر المرشد الإيراني علي خامنئي، فجر اليوم الجمعة، منشوراً باللغة العبرية على منصة “إكس”، موجهًا فيه تهديداً مباشراً إلى إسرائيل عقب الضربة الجوية التي استهدفت مواقع إيرانية وأسفرت عن مقتل مسؤولين إيرانيين بارزين.

وقال خامنئي في منشوره: “على الكيان الصهيوني أن يتوقع عقاباً شديداً، فاليد القوية للقوة العسكرية للجمهورية الإسلامية لن تفلت منه”.

وأضاف المرشد الإيراني: “لقد خطط هذا الكيان المجرم لنفسه مصيراً مريراً ومستقبلاً مليئاً بالعذاب”.

رفع العلم الأحمر في قم.. الإيرانيون يطالبون بالثأر من إسرائيل بعد عملية “الأسد الصاعد”

شهد مسجد جمكران في مدينة قم الإيرانية مشهداً حاشداً ومؤثراً بعد رفع العلم الأحمر المكتوب عليه “يالثارات الحسین” على القبة الفيروزية للمسجد، في إشارة رمزية ومباشرة للمطالبة بالثأر والانتقام.

وشارك عدد كبير من الزائرين والمواطنين في الفعالية، معبرين عن غضبهم الشديد تجاه الهجوم الإسرائيلي الأخير، ورفعوا هتافات “الموت لأمريكا وإسرائيل”، مؤكدين على ضرورة الرد القوي والمزلزل على الاعتداء الذي وصفوه بـ”الإرهابي”.

وتكرر رفع شعارات “انتقام انتقام”، وسط دعوات لاقتلاع “الغدة السرطانية الصهيونية” ومنح “درس لا ينسى لأمريكا المجرمة”، في تعبير عن إصرار الإيرانيين على مواجهة ما وصفوه بالعدوان.

 طائرة نتنياهو تقلع فوراً من المربض تحسباً لهجوم انتقامي إيراني

أفاد موقع Flightradar24 بأن طائرة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أُرسلت على الفور إلى الجو، تحسباً لهجوم انتقامي محتمل من إيران، عقب العملية العسكرية الإسرائيلية واسعة النطاق ضد المواقع النووية والعسكرية الإيرانية.

وحلقت الطائرة الحكومية الإسرائيلية رقم واحد فوق البحر الأبيض المتوسط لأكثر من 40 دقيقة، قبل أن يتم إيقاف جهاز الإرسال والاستقبال الخاص بها، في خطوة تثير التكهنات حول حالة التأهب القصوى التي تمر بها القيادة الإسرائيلية.

قصف إسرائيلي على قصر شيرين يخلف قتيلًا و24 جريحًا ويستهدف منشآت مدنية

أسفرت الهجمات الإسرائيلية فجر الجمعة على مدينة قصر شيرين، الواقعة في محافظة كرمنشاه غرب إيران، عن مقتل شخص وإصابة 24 مدنيًا، وفق ما أعلن محمد شفيعي، القائم بأعمال قائم‌مقام المدينة، في تصريح لوكالة تسنيم.

وأوضح شفيعي أن الغارات استهدفت مراكز مدنية، من بينها مبنى دائرة الرعاية الاجتماعية ومقر الأربعين عند معبر خسروي الحدودي، ما أسفر عن سقوط ضحايا من المدنيين، في حين تم إعلان حالة تأهب وتعبئة عامة في المدينة والمناطق المجاورة لتقديم الدعم.

وأشار المسؤول الإيراني إلى أن المعابر الحدودية في خسروي وبرويزخان تعمل بشكل طبيعي، مؤكداً أن حركة العبور مستمرة، وأن الوضع داخل المدينة عاد إلى طبيعته، مع استئناف عمل محطات الوقود والمخابز.

مقالات مشابهة

  • ماذا يكشف اسم «الأسد الصاعد» عن العملية الإسرائيلية في اليوم 61 من مهلة ترامب؟
  • أكد أنها ستستمر أيامًا.. نتنياهو: عملية “الأسد الصاعد” تهدف لضرب برنامج إيران النووي وقتل علمائها
  • من هم أتباع كاهانا الذين منعوا سقوط ائتلاف نتنياهو الحاكم؟
  • 13 منتخبا حجز مقعدا له في نهائيات كأس العالم 2026 لحد الآن مع نهاية التوقف الدولي
  • اليونيسف: ما حدث من تغيرات إيجابية منذ سقوط نظام الأسد يسهم في تجدد الأمل لأطفال سوريا
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج الأسد: فرصة ذهبية تحقق لك النجاح في عملك
  • بري: متمسكون بـاليونيفيل وحزب الله لا يعترض
  • برج الأسد.. حظك اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025: حافظ على تنظيمك
  • وزير فلسطيني سابق: إسرائيل بقيادة نتنياهو تبحث لأول مرة منذ 2023 عن صفقة في غزة
  • خطاب النكسة وموت حافظ الأسد أبرز محطات الأسبوع الثاني من يونيو