وقفتان للهيئة النسائية في تعز نصرة للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
الثورة نت/..
نظمت الهيئة النسائية الثقافية العامة بمحافظة تعز، اليوم، وقفتين منفصلتين؛ نصرة للشعب الفلسطيني، تحت شعار “ثابتون مع غزة.. ومستمرون في مواجهة المشروع الصهيو – أمريكي”.
وأشادت المشاركات في منطقتي القرعامة والخزجة بمركز المحافظة، بثبات الشعب الفلسطيني في مواجهة العدو الصهيوني، والتنكيل به لأكثر من عام.
وأكد بيان صادر عن الوقفتين الاستمرار في الموقف الإيماني والمبدئي الثابت المساند للشعب الفلسطيني ومجاهديه في مرحلة التصعيد الخامسة.. مشيرًا إلى الاستمرار في الموقف إلى جانب الأشقاء في محور المقاومة.
كما أكد على أبناء الأمة الإسلامية التمسك بالقرآن الكريم، والاهتداء بهديه، وتعزيز وحدة الصف، والتعاون في مواجهة اعدائهم (أمريكا وإسرائيل).
وأعلن البيان الوقوف إلى جانب الشعب السوري تجاه ما يتعرض له من عدوان، واستباحة إسرائيلية، واحتلال المزيد من أراضيه، وتدمير مقدراته.. داعيًا الجميع إلى القيام بمسؤولياتهم، ابتداءً بالشعب السوري، وكل دول المنطقة؛ شعوباً وأنظمة وأحزاباً وجماعات؛ لأن مخططات الأعداء لا تستثني أحدا.
ودعا إلى الاستمرار بالتعبئة والالتحاق بالدورات العسكرية، والمسيرات، والأنشطة والفعاليات، والتبرع بالمال، والمقاطعة الاقتصادية لمنتجات وبضائع العدو.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
الخارجية: مصر تدعم كل جهد دولي يسهم في تثبيت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني
أكد السفير خالد البقلي، مساعد وزير الخارجية المعني بملفات الأمم المتحدة، أن مصر تدعم كل جهد دولي يُسهم في تثبيت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدّمتها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967.
وأضاف البقلي، في مداخلة مع الإعلاميين شادي شاش ولما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن مصر تابعت باهتمام المؤشرات الصادرة عن عدد من المسؤولين الغربيين خلال الفترة الماضية، والتي تفيد بقرب إعلان بعض الدول اعترافها الكامل بدولة فلسطين، وهو ما نترقبه وندعمه، باعتباره خطوة تتبعها إجراءات أخرى خلال المرحلة المقبلة.
وشدد على أن أهمية هذه الخطوة تكمن في استمرار الضغط الدولي على الجانب الرافض لحقوق الفلسطينيين، وفي مقدمته الحكومة الإسرائيلية ومن يدعمها، مشيرًا إلى أن رفض حل الدولتين لا يترك سوى بديل واحد، هو نظام الفصل العنصري، وهو خيار خطير لا يرغب أي طرف في العالم بتحمل تداعياته.