لجان المقاومة الفلسطينية: ندعو العالم للعمل الجاد للجم العدو وقادته المتعطشين للدماء
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أكدت لجان المقاومة في فلسطين، أن المجزرة الصهيونية الدموية بحق المدنيين في مخيم النصيرات، اصرار صهيوني على مواصلة جرائم الابادة الجماعية، ومذابحه الوحشية بحق شعبنا في قطاع غزة، داعية العالم للعمل الجاد للجم العدو وقادته المتعطشين للدماء .
وأضافت لجان المقاومة الفلسطينية في بيان نشره المكتب الإعلامي: أن جيش العدو الصهيوني المجرم وبقرار من مجرمي الحرب الصهاينة، وبدعم من الفاشيين والقتلة في الادارة الامريكية يرتكب المجازر المروعة بحق الابرياء من الكوادر الطبية والاكاديميين وأساتذة الجامعات والصحفيين والعاملين في مجال الاعلام في جريمة تطهير عرقي مكتملة الاركان وهذا يجري بتشجيع من المتخاذلين الصامتين من هذا العالم الذي لا يحرك ساكنا لوقفها .
ودعت لجان المقاومة، كافة الأحرار في هذا العالم من شعوب وموسسات ومنظمات دولية للتحرك والعمل الجاد للجم العدو وقادته المتعطشين للدماء والعمل على محاسبتهم على جرائمهم بحق الانسانية والبشرية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لجان المقاومة فلسطين المجزرة الصهيونية مخيم النصيرات قطاع غزة جرائم الإبادة الجماعية لجان المقاومة
إقرأ أيضاً:
الأحرار الفلسطينية”: انطلاقة حركة “حماس” شكلت علامة فارقة في تاريخ القضية الفلسطينية
الثورة نت/
قالت حركة الأحرار الفلسطينية، اليوم الأحد، إن انطلاقة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) شكلت علامة فارقة في تاريخ القضية الفلسطينية، وامتداداً لمسيرة النضال الفلسطيني، ورافعة لفصائل المقاومة والمشروع الوطني.
وتقدمت “الأحرار الفلسطينية”، في برقية اطلعت عليها وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، بأحر التهاني والتبريكات والتحايا الجهادية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وكتائب الشهيد عز الدين القسام، وكل الأطر والمستويات القيادية والتنظيمية فيها، بمناسبة ذكرى إنطلاقتها الـ38.
وقالت: “لقد اثبتت حركة حماس أنها الوفية لقضايا شعبنا وهمومه، فقد خاضت منذ انطلاقتها حراك وطنياً مقاوماً في شتى المجالات بمواجهة الاحتلال الصهيوني”.
وأضافت: “منذ انتفاضة الحجارة حتى طوفان الأقصى قدمت الحركة قادتها وكوادرها وجندها شهداء وأسرى وجرحى في طريق فلسطين والقدس، وما أثنتها كل المحاولات والمكائد التي سعت للنيل منها ومن صمودها وإعدادها، ورفضها لكافة الخيارات العبثية العقيمة ورفضها للكيان الصهيوني والاعتراف به وبوجوده على أرض فلسطين”.
وأكدت حركة الأحرار أن الثبات الأسطوري لحركة “حماس” وجناحها العسكري (كتائب القسام) في معركة طوفان الأقصى، يؤكد سلامة البنيان وتماسك الروابط ووحدة الهدف والبوصلة، ويؤكد العقيدة الإسلامية الصحيحة في فهم الصراع مع هذا المحتل الصهيوني، والعمل الدؤوب على دحره وتحرير الأرض الفلسطينية من نهرها إلى بحرها.
وأكملت: “بوركت انطلاقتكم المجيدة، ونسأل الله تعالى أن تكون الذكرى الـ39 في رحاب القدس والمسجد الأقصى ونحن وإياكم مكبرين فاتحين محررين باذن الله”.