تفاصيل فعاليات الجمعية العمومية العادية لنادي الشرقية الرياضي
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
اختتمت منذ قليل فاعليات الجمعية العمومية العادية لنادي الشرقية الرياضي، والتي جرت تحت إشراف قضائي برئاسة المستشار نبيل فهمي، وبحضور الدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة بمحافظة الشرقية، وتحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والمهندس حازم الاشموني محافظ الشرقية.
تضمنت بنود التصويت الخاصة بالجمعية العمومية (جدول أعمال الجمعية العمومية)، وقد بدأت الإجراءات الخاصة بالجمعية في تمام الساعة التاسعة وحتى السابعة مساءً؛ بتشكيل اللجان الخاصة وعددها 21 لجنة اقتراع، واستمرت اللجان بالقيام بأعمال التصويت الخاصة بأعضاء الجمعية العمومية حتى الساعة السابعة مساءً إلى أن تم إعلان عدم اكتمال النصاب القانوني للجمعية من قبل هيئة الإشراف.
وقدم وكيل الوزارة الشكر والتقدير للمستشار نبيل فهمي للاشراف على انعقاد الجمعية العمومية، كما قدم الشكر لأعضاء مجلس الإدارة برئاسة الدكتور حمدي مرزوق على التنظيم والاعداد الجيد الذي ظهرت به إجراءات انعقاد الجمعية العمومية من شكل حضاري يليق بأعضاء الجمعية العمومية لنادي الشرقية الرياضي.
وحضر الجمعية العمومية كل من: الدكتور أحمد إبراهيم وكيل المديرية للرياضة، وأنور الزق مدير ادارة الهيئات، وهشام عبد الواحد مدير إدارة الهيئات الرياضة، والسيد الشبراوي مدير ادارة الأداء الرياضي، والدكتور عمر حجازي معاون وكيل الوزارة للرياضة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الشباب محافظ الشرقية الجمعية العمومية نادي الشرقية النصاب القانوني الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. تعرف على الإقامة العادية ومدتها فى مصر
الإقامة العادية مدتها خمس سنوات قابلة للتجديد ويرخص بها للأجانب للمقيمين في مصر بصفة مستمرة لمدة 15 سنة سابقة على 26/5/1952، وأولادهم القصر.
ويمكن للمرخص لهم بالإقامة الخاصة والعادية الحصول على أذن تغيب قبل مغادرتهم إذا كانوا سوف يتغيبون بالخارج أكثر من ستة أشهر ويتم الحصول على الإذن مجاناً من الإدارة العامة أو من بعثاتنا القنصلية بالخارج بعد مغادرتهم وقبل إنقضاء ستة أشهر من تاريخ السفر، ولا تزيد مدة الغياب علي سنتين ألا في حالتي الدراسة وأداء الخدمة العسكرية الإجبارية.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة