موقع 24:
2025-07-28@23:13:59 GMT

ترامب يرشح مدير منصته للتواصل لمنصب استخباراتي رفيع

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

ترامب يرشح مدير منصته للتواصل لمنصب استخباراتي رفيع

رشح الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، السبت، ديفين نونيس الذي يدير شبكته الاجتماعية "تروث سوشيال"، لرئاسة مجلس استشاري للاستخبارات في البيت الأبيض.

ونونيس عضو جمهوري سابق في الكونغرس عن ولاية كاليفورنيا، وكان يرأس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأمريكي  في بداية الرئاسة الأولى لترامب. واتهمه مكتب التحقيقات الفدرالي بإساءة استخدام سلطته للتجسس على مسؤول في حملة ترامب الانتخابية، كانت له اتصالات روسية واسعة النطاق.

وقال ترامب في بيان إن نونيس سيظل رئيساً لـ "تروث سوشيال" أثناء قيادته المجلس الاستشاري.

President-elect Donald Trump named former lawmaker Devin Nunes to serve as chairman of the President's Intelligence Advisory Board https://t.co/a7nkSy3pjF pic.twitter.com/Vwn3EPLYdm

— Reuters (@Reuters) December 15, 2024

وفي 2018 عندما كان رئيساً للجنة الاستخبارات، أصدر نونيس مذكرة مثيرة للجدل تقول إن مكتب التحقيقات الفدرالي تآمر ضد ترامب عندما كان يحقق في التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 2016.

وأضاف الرئيس المنتخب "سيعتمد ديفين على خبرته بصفته رئيساً سابقاً للجنة الاستخبارات في مجلس النواب وعلى دوره الرئيسي في فضح خدعة روسيا لتزويدي بتقييمات مستقلة عن مدى فعالية وملاءمة أنشطة مجتمع الاستخبارات الأمريكية".

وأنشئ المجلس الاستشاري للاستخبارات، بياب، في منتصف القرن العشرين لتقديم مصدر مستقل للمشورة حول فعالية بيانات مجتمع الاستخبارات.

وفي وقت لاحق السبت، رشح ترامب موالياً آخر، هو ريتشارد غرينيل، مبعوثاً رئاسياً للمهمات الخاصة.

ويأتي التعيينان بعد أسبوعين من ترشيح ترامب كاش باتيل لمنصب مدير مكتب التحقيقات الفدرالي ليحل مكان المدير الحالي كريستوفر راي.

ومن المقرر أن يؤدي ترامب اليمين الدستورية في 20 يناير (كانون الثاني).

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ترامب ترامب عودة ترامب ترامب

إقرأ أيضاً:

منشقون عن المجلس الاستشاري للدعم السريع: شهدنا على انتهاكات وفظائع

بورتسودان- أعلن خمسة من أعضاء المجلس الاستشاري بقوات الدعم السريع انشقاقهم عنها، واتهموها بارتكاب انتهاكات "تجاوزت كل الخطوط الوطنية والأخلاقية".

وأدلى المنشقون ببيان في مؤتمر صحفي بمدينة بورتسودان أقامته وزارة الثقافة والإعلام بالشراكة مع وكالة السودان للأنباء، اليوم الأحد، جاء فيه "نعلن انشقاقنا الكامل والنهائي عن ما يسمى مليشيا الدعم السريع، وذلك بعد أن تبين لنا بالدليل القاطع أن هذه المليشيا قد تجاوزت كل الخطوط الوطنية والأخلاقية، وأصبحت أداةً لتدمير السودان وتمزيق نسيجه الاجتماعي، وانتهاك كرامة مواطنيه..".

والمنشقون هم:

مودبو إبراهيم بابجي، رئيس دائرة الحكم والإدارة بالمجلس الاستشاري لقائد الدعم السريع، الأمين العام المؤسس للإدارات المدنية بمناطق سيطرة الدعم السريع. الشيخ محمد أحمد عليش، رئيس الدائرة القانونية بالمجلس الاستشاري لقائد الدعم السريع، رئيس تحالف "قمم" بولاية الخرطوم. عبد العظيم سليم محمد علي، عضو المجلس الاستشاري لقائد الدعم السريع، رئيس الدائرة القانونية بتحالف "قمم". عباس محمد عبد الباقي، عضو المجلس الاستشاري لقائد الدعم السريع، مستشار محلية شرق النيل. بابكر خليفة محمد، عضو المجلس الاستشاري لقائد الدعم السريع، ومستشار سياسي له.

وقالت المجموعة المنشقة في بيانها، إن انشقاقها جاء بعد أن كان أعضاؤها "حضورا وشهودا لكثير من المواقف والوقائع ورسم السياسات التي ظلت تنسجها المليشيا وشركاؤها من بعض القوى السياسية والتي كانت تهدف إلى تدمير السودان وتشريد شعبه وطمس هويته وتاريخه ونهب ثرواته".

كما أعلنت عزمها مخاطبة الاتحاد الأفريقي والمجتمع الدولي بوقف الدعم غير المباشر لمن وصفتها بـ "المليشيا المتمردة" وفضح محاولات شرعنتها.

المنشقون تحدثوا عن انتهاكات واسعة في سجن سوبا خاصة بحق المعتقلين وجثث القتلى منهم (الجزيرة) شهود

يقول رئيس الدائرة القانونية لقائد الدعم السريع الشيخ محمد أحمد عليش، إن ارتباطهم بقوات الدعم السريع كان قبل الحرب؛ حيث كانوا أعضاء بالقطاع السياسي وأعضاء مؤسسين للمجلس الاستشاري، وبعد شهرين من قيام الحرب كان الخيار بين مغادرة الخرطوم والبقاء إلى جانب أهلهم وحمايتهم قانونيا.

إعلان

وأضاف أنهم كانوا شهودا على الانتهاكات التي تحدث، وأنهم اتخذوا قرارا بصفتهم قانونيين بأن يكون لهم دور واضح في مناطق سيطرة الدعم السريع، حيث تواصلوا مع قيادتها وقدموا رؤية قانونية متكاملة تبدأ بتجفيف كافة المعتقلات في ولاية الخرطوم، وتغطية الفراغ القانوني الموجود بها.

ويقول عليش "بعد مشاورات تمت الموافقة على بعض الأعمال، بينما رفضت أخرى وهي تجفيف المعتقلات والسجون". وكان هناك نوعان من المعتقلات:

"معتقلات سرية " تتبع لأشخاص وليس لمؤسسة الدعم السريع القدرة على السيطرة عليها، حيث كان يديرها قادة الدعم السريع. وكان هناك سجن كبير وهو "سجن سوبا".

أوضح عليش أن سجن سوبا كان يحتوي على نحو أربعة آلاف سجين منهم أسرى من المواطنين و"آخرين". وقال في شهادته إن السجن "به جرائم ترقى إلى جرائم حرب، لم يكن هناك أكل أو شراب ولا رعاية صحية.."، وأن "عدد الوفيات تجاوز (40 ـ 50) شخصا في اليوم بسبب غياب الرعاية الصحية، وتبقى الجثة أحياناً خمسة أو ستة أيام قبل دفنها".

يضيف عليش عن المعتقلات الموجودة في ولاية الخرطوم "كنا نمر عليها ولكن لم تكن لدينا عليها سُلطة لأنها كانت تخص قادة الدعم السريع؛ حيث كان القادة يبتزون الأهالي لإطلاق سراح ذويهم، وأصبح الأمر موضوعا للتكسب المادي".

محمد علي سليم: عمليات النهب تمت بصورة منظمة ومقصودة (الجزيرة) "تهديد وجودي"

أما إبراهيم بابجي، رئيس الإدارة والحكم المنشق عن المجلس الاستشاري للدعم السريع، فقال إن الدوافع الحقيقية وراء انشقاقهم هو ممارسات هذه القوات والتهديد الوجودي الذي شكلته على الدولة السودانية.

وقال بابجي في تصريح خاص للجزيرة نت، إن من أهم أسباب انشقاقهم "عن المليشيا المتمردة" هي الحمولة الأخلاقية العالية نتيجة الانتهاكات الواسعة التي طالت المدنيين من الدعم السريع، والتدخل الأجنبي السافر، وأن الدعم السريع صارت "مجرد أداة لقوى خارجية" وأن "مجتمعاتهم تم استغلالها لتفتيت البلاد".

وأوضح بابجي، أنه لإقناع قيادة الدعم السريع بالموافقة على وجود إدارة مدنية، اشترطت فرض رسوم وضرائب غايتها توريد سلاح. وقال إن قيادة الدعم السريع حاولت إجهاض تجربة الإدارات المدنية بحجة الشركاء وكانوا يقصدون القوى السياسية السودانية من "تقدم، وصمود، وتأسيس، والحرية والتغيير..".

في حديثه اليوم ببورتسودان قال العضو المنشق عبد العظيم سليم محمد علي، إن الحرب في السودان لم تقم مصادفة "بل قامت لأن هناك قوى سياسية حاولت استغلال بندقية الدعم السريع للوصول للحكم، وهي لا تزال حتى الآن تنسق مع مليشيا الدعم السريع..".

وأشار في حديثه إلى انتهاكات فظيعة حتى الموت في المعتقلات. وأكد أن عمليات النهب التي مارستها قوات الدعم السريع تمت بصورة ممنهجة ومقصودة لإفقار الناس، وهو ما حدث في الخرطوم والجزيرة.

وزير الثقافة والإعلام خالد الإعيسر رحب بانشقاق القياديين الخمسة (الجزيرة) خطوة "للتنوير"

من ناحيته، قال وزير الثقافة والإعلام السوداني خالد الإعيسر، في المؤتمر الصحفي "نرحب بالذين جاؤوا وهي إشارة إلى أنهم أدركوا أن الخط الذي كانوا يسيرون عليه في السابق هو خط مخادع ولا يخدم القضية الوطنية المركزية..".

وأضاف "أن مثل هذه الأحداث المهمة ستفتح باب التنوير لبقية حاملي السلاح..". واتهم قوات الدعم السريع بمخادعة شعوب ومواطنين وقبائل المناطق التي سيطرت عليها، وغررت بعدد كبير من الشباب.

وطالب المنشقين بضرورة تكثيف العمل الإعلامي لمخاطبة "المغرر بهم في تلك المناطق حتى يعودوا إلى الصواب"، وقال إن "الدولة السودانية المركزية تستوعب كل أبناء السودان..".

مقالات مشابهة

  • بري دعا هيئة مكتب مجلس النواب الى إجتماع غدًا
  • بينهم زعيم عربي.. ترامب يعطي بعض زعماء العالم رقم هاتفه الشخصي للتواصل المباشر
  • بينهم شخصية عربية.. ترامب يفتح هاتفه الخاص للتواصل مع زعماء العالم
  • المشهد الاقتصادي الأمريكي أمام منعطف قرار الاحتياطي الفدرالي بشأن أسعار الفائدة
  • لعب عيال.. تفاصيل التحقيقات مع طالب شرع في إنهاء حياة جاره بالمعصرة
  • المفروض يجروا وراه.. رضا عبد العال يرشح لاعب مفاجأة للانتقال إلى الأهلي
  • منشقون عن المجلس الاستشاري للدعم السريع: شهدنا على انتهاكات وفظائع
  • وفد أعمال أميركي رفيع يزور الصين لإحياء المناقشات التجارية
  • صحيفة صينية: وفد تجاري أمريكي رفيع المستوى يزور بكين خلال أيام
  • مكتب المشهداني:لايوجد متحدث رسمي بأسم رئيس البرلمان