بعد سقوط الأسد..تركيا تعلن عودة 7 آلاف سوري منأصل 3ملايين
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
كشف وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا، عودة 7621 سورياً إلى بلادهم بين 9 و13 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، حسب وكالة الأنباء التركية، اليوم الأحد.
وقال يرلي قايا عبر إكس إن عدد السوريين الذين عادوا من تركيا "بشكل طوعي وآمن ومشرف ومنتظم" خلال الأيام التي سبقت الإطاحة بنظام بشار الأسد، كان 310 في 6 ديسمبر (كانون الأول)، و176 في 7 ديسمبر(كانون الأول)، و240 في 8 ديسمبر (كانون الأول).وأضاف "بعد تحرر سوريا عاد 1259 سوريا في 9 ديسمبر (كانون الأول)، و1669 في 10 ديسمبر (كانون الأول)، و1293 في 11 ديسمبر(كانون الأول)، و1553 في 12 ديسمبر (كانون الأول)، و1847 في 13 ديسمبر(كانون الأول)".
Suriye’nin özgürlüğüne kavuşmasından ÖNCE “Gönüllü, güvenli, onurlu ve düzenli” olarak ülkemizden geri dönüş yapan Suriyelilerin sayısı:
06.12.2024 tarihinde 310 Suriyeli
07.12.2024 tarihinde 176 Suriyeli
08.12.2024 tarihinde 240 Suriyeli
Suriye’nin özgürlüğüne kavuşmasından… pic.twitter.com/7T4T10SwAO
وأعلن الوزير يوم الاثنين الماضي أن عدد السوريين الحاصلين على للحماية المؤقتة في تركيا يبلغ 2.936 مليون.
وفي 8 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، سيطرت الفصائل السورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام، لينتهي 61 عاماً من حكام نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تركيا الإطاحة بنظام بشار الأسد سوريا تركيا سوريا سقوط الأسد کانون الأول
إقرأ أيضاً:
سوريا تُحبط عملية تهريب مخدرات كبيرة.. قادمة من لبنان
أعلنت وزارة الداخلية السورية أن "إدارة مكافحة المخدرات أحبطت محاولة تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة عبر الحدود السورية اللبنانية بعملية أمنية محكمة أسفرت عن إلقاء القبض على المتورطين وضبط المواد المخدرة".
ونقلت قناة "الإخبارية السورية" الرسمية، عن الوزارة أن "إدارة مكافحة المخدرات أحبطت محاولة تهريب 400 ألف حبة من مادة الكبتاغون المخدرة كانت مخبأة بطريقة متقنة داخل مركبتين احتوت كل واحدة منهما على 200 ألف حبة، بعد ورود معلومات موثوقة تشير إلى محاولة إدخال المخدرات من لبنان إلى الأراضي السورية بطرق غير مشروعة.
وكانت الداخلية قد كشفت الثلاثاء، أن إدارة مكافحة المخدرات نفذت عملية نوعية دقيقة، استنادًا إلى معطيات استخباراتية موثوقة، أسفرت عن توقيف المدعوين “ف.م” و”أ.ز”، المتهمين بمحاولة تهريب مواد مخدرة إلى خارج البلاد، وذلك عقب رصد ومتابعة حثيثة، وأوضحت الوزارة عبر معرفاتها الرسمية، أن العملية أسفرت عن مصادرة نحو 43 ألف حبة من مادة الكبتاغون، كانت مخفية بطريقة متقنة داخل قطع قماش معدة للتهريب، حيث تم ضبطها بالكامل من قبل الجهات المختصة.
وفي 26 حزيران/يونيو 2025، أكدت الأمم المتحدة أن تجارة الكبتاغون قد جلبت مليارات الدولارات لنظام الأسد وحلفائه، وأشارت إلى أن تغير موقف البلاد تجاه هذه التجارة بشكل ملحوظ بعد سقوط الأسد في كانون الأول/ديسمبر 2024، ووصول حكومة إلى السلطة تعهدت بتعطيل سلسلة التوريد وقد أثبتت ذلك من خلال التدمير العلني لكميات كبيرة من الكبتاغون التي تم ضبطها.
ومع ذلك، فإن أحدث إصدار من التقرير العالمي للمخدرات، الذي أصدره مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة مؤخرًا، يحذر من أن سوريا لا تزال مركزا رئيسيًا لهذا المخدر، على الرغم من الحملة الأمنية.
وحسب تقديرات الحكومة البريطانية، فإن النظام المخلوع في سوريا كان مسؤولًا عن 80 بالمئة من الإنتاج العالمي لمادة الكبتاغون المخدرة، وتفيد تقديرات بأن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، وكان الربح السنوي لعائلة الأسد قرابة 2.4 مليار دولار.