ربنا استجاب له.. أول تعليق من أسرة نبيل الحلفاوي على خبر وفاته
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
نبيل الحلفاوي رحل عن عالمنا منذ قليل الفنان نبيل الحلفاوي، بعد تعرضه لأزمة صحية شديدة، أدت إلى نقله للمستشفى يوم الثلاثاء الماضي.
أول تعليق من أسرة نبيل الحلفاوي على خبر وفاتهوعلق أبناء نبيل الحلفاوي على خبر وفاته، عبر حسابه الرسمي للفنان الراحل على موقع «إكس»، بكلمات مؤثرة وجاءت كالآتي: «مش القبطان اللي كاتب التويتة ديه للأسف.
مش القبطان اللي كاتب التويته ديه للاسف .. احنا ولاده وليد وخالد الحلفاوي .. الوالد ربنا استجاب لدعاه ولم يمر بعذاب طويل مع مرض والم طويل ، كان دائما بيدعي بكده وربنا ما خذلوش . شكرا علي كل الحب والدعاء ، وصلاة الجنازة اليوم الاحد ١٥ ديسمبر بمسجد الشرطة زايد بعد صلاة العشاء
— نبيل الحلفاوي (@nabilelhalfawy) December 15, 2024
موعد ومكان جنازة نبيل الحلفاويوكشف أبناؤه عن موعد ومكان جنازة والدهم الفنان نبيل الحلفاوي، حيث من المقرر أن تقام صلاة الجنازة اليوم الأحد 15 ديسمبر 2024، بعد صلاة العشاء بمسجد الشرطة في مدينة الشيخ زايد.
توفي الفنان نبيل الحلفاوي، اليوم الأحد، عن عمر يناهز الـ77 عامًا بسبب مروره بأزمة صحية شديدة في الأيام الماضية، أدت إلى دخوله في غيبوبة.
وتم حجزه في الرعاية المركزة بأمر من الفريق الطبي، بعد دخوله غيبوبة، ويخضع للملاحظة الطبية الدقيقة، بالإضافة إلى منع الزيارات عنه
نبيل الحلفاويوشارك الفنان نبيل الحلفاوي، في العديد من الأعمال الدرامية والسينمائية الشهيرة، ومن أبرزها مسلسل «رأفت الهجان»، الذي تناول أحد ملفات المخابرات المصرية.
وقدم نبيل باقة متنوعة من الأعمال الفنية، منها «غوايش، الزيني بركات، أوراق مصرية، الملك فاروق، القاهرة كابل، زيزينيا، المصراوية، لأعلي سعر»، وشارك في عدد من الأفلام كان من بينها «الطريق إلى إيلات، العميل رقم 13، فقراء لا يدخلون الجنة، الهروب إلى القمة» وغيرها.
نبيل الحلفاوي القبطانوحصل نبيل الحلفاوي على لقب «القبطان» تقديرًا لإتقانه دوره الذي قدمه في فيلم «الطريق إلى إيلات»، الذي يعد واحدًا من أهم الأعمال الفنية، التي تناولت واحدة من تضحيات الجيش المصري أثناء فترة حرب الاستنزاف 1969.
اقرأ أيضاً«سلامتك يا قبطان».. منة فضالي تطلب الدعاء لـ نبيل الحلفاوي | صورة
أول تعليق من نبيل الحلفاوي على مباراة القمة بين الأهلي والزمالك
وفاة الفنان نبيل الحلفاوي عن عمر يناهز 77 عاما
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نبيل الحلفاوي الفنان نبيل الحلفاوي نبيل الحلفاوى نبيل الحلفاوي القبطان مرض نبيل الحلفاوي نبيل الحلفاوي وفاة وفاة نبيل الحلفاوي الحالة الصحية للفنان نبيل الحلفاوي الفنان نبیل الحلفاوی نبیل الحلفاوی على
إقرأ أيضاً:
طناجر فارغة وانتظار طويل.. كيف يرى المغردون مأساة التجويع في غزة؟
وكشفت هذه المشاهد التي انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي عن واقع مرير يعيشه سكان قطاع غزة، حيث أصبح البحث عن الطعام مغامرة محفوفة بالمخاطر تتراوح بين القصف الإسرائيلي ورصاص جنود الاحتلال والحروق الناتجة عن التدافع والزحام.
ووفقا لتقارير فإن مراكز توزيع الطعام في غزة تشهد ندرة شديدة في الغذاء، وعندما تُفتح أبوابها أمام المجوعين، يندفعون نحوها هرولة ويتزاحمون بشدة لكونها أملهم الوحيد للحصول على وجبة غذاء صغيرة تبقيهم على قيد الحياة ليوم إضافي.
ويؤدي هذا الزحام الشديد إلى انسكاب الحساء المغلي على أجساد الأطفال، الذين يعودون إلى ذويهم بلا طعام وبحروق وندوب جديدة، وذلك من أجل طبق شوربة عدس أو معكرونة لا تتجاوز قيمته الغذائية 200 سعرة حرارية، وهي كمية لا تكفي طفلا للنجاة من المجاعة ولا تسد رمق جائع.
واتفق مغردون خلال حلقة (2025/7/30) من برنامج "شبكات" على أن هذه المشاهد تكشف عن وحشية الحصار المفروض على القطاع وتداعياته الكارثية على الأطفال والمدنيين، وإن تباينت طرق تعبيرهم عن هذا الواقع بين الاستعارات الأدبية والشهادات الميدانية المباشرة.
وفي هذا السياق، رأى الناشط خالد صافي أن "التكية في غزة لم تعد مجرد كلمة تشير إلى مكان يوزع فيه الطعام، بل أصبحت رمزا مركبا من التناقضات بين الحزن والأمل، والوجع والنجاة، والذل والحياة".
مشاهد مؤلمة
ومن جانبه، نقل الناشط مجدي شهادة شخصية مؤثرة عن "لقائه بطفلة وأخيها ومعهم طفلة ثالثة، وهم يجلسون في ظل أحد الجدران في حرارة الظهيرة، ويحمل كل واحد منهم طنجرة فارغة، وعندما سألهم عما إذا كان هناك تكية ينتظرونها، أجابوا بأنهم لا يعرفون وأحيانا قد تكون هناك تكية".
كما وصف صاحب الحساب راكان المشهد بأنه "يحطم القلب ويكشف وحشية الحصار، وأن الأطفال يتدافعون على التكية مع اشتداد المجاعة في غزة من أجل لقمة تعيشهم".
إعلانبدورها، استخدمت المغردة هلا استعارة قوية لوصف المأساة، حيث ذكرت أن "الناجين من القصف ما زالوا يواجهون النار، ولكن هذه المرة في طوابير الطعام".
ومن جهتها، أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) أن الأطفال في قطاع غزة ينتظرون في طوابير طويلة تحت أشعة الشمس للحصول على الطعام والمياه، وأن أزمة الغذاء تتفاقم في القطاع بينما يراقب العالم بصمت.
هذا التأكيد الرسمي يتماشى مع ما وثقه المغردون من معاناة يومية يعيشها سكان القطاع.
كما أكدت منظمة العمل ضد الجوع العالمية أن 20 ألف طفل في قطاع غزة نُقلوا إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية الحاد، وهو رقم صادم يعكس حجم الكارثة الإنسانية التي تشهدها غزة.
30/7/2025-|آخر تحديث: 21:30 (توقيت مكة)