الاجتماع الفني لبطولة كأس العالم للأندية للطائرة للسيدات.. اليوم
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
عقد اليوم الاثنين، الاجتماع الفني لبطولة كأس العالم للأندية لكرة الطائرة "سيدات"، التي تشهد مشاركة الفريق الأول بنادي الزمالك، وذلك تحت إشراف الاتحاد الدولي للعبة.
برشلونة يكشف طبيعة إصابة لامين يامال ومدة الغيابوحضر الاجتماع الفني من نادي الزمالك كل من، نيرة الأحمر عضو مجلس الإدارة ورئيسة البعثة، وأحمد فتحي المدير الفني للفريق، وهبة حسنين المدير الإداري، بجانب ممثلي الاتحاد الدولي لكرة الطائرة، والأندية المشاركة في البطولة.
ووافق مسؤولو الاتحاد الدولي على ارتداء نادي الزمالك لزيه الأبيض والأسود والأرزق خلال منافسات البطولة.
وتضم قائمة الزمالك المشاركة في البطولة كل من: "نورة عزمي، فريدة العسقلاني، داليا المرشدي، مريم متولي، سابين عابد، أيسل نديم ، تقى الله مدحت، نهى عادل، هنا سند ، مريم مصطفى، ندى مرجان، مايا ممدوح، ميلكا لوبيسكا، شروق فؤاد".
والجدير بالذكر، أن بطولة كأس العالم للأندية تقام خلال الفترة من 17 إلى 22 ديسمبر الجاري، ويتواجد الزمالك في المجموعة الأولى بجانب فرق: " تيانجين بوهاي بانك الصيني - جيرداو ميناس البرازيلي - فيرو فولي ميلان الإيطالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كأس العالم للأندية الزمالك نادي الزمالك الاتحاد الدولي الاتحاد الدولي لكرة الطائرة
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي يعلن الهدف من قرض صندوق النقد الدولي وموعد الانتهاء منه
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم".
وتابع الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه".