شهدت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية مساء اليوم الخميس الاحتفالية التي أقامتها الوزارة في مركز سقارة للتدريب بمناسبة العيد الأربعين لمركز  التنمية المحلية للتدريب سقارة وأطلقت خلالها خطة تطوير المركز ، جاء ذلك في مقر المركز بمنطقة سقارة و بحضور الدكتورة رشا راغب المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب والمهندس عادل النجار محافظ الجيزة والدكتور صفوت النحاس رئيس مجلس إدارة المجلس الوطني للتدريب والتعليم وعدد من رؤساء اللجان النوعية  بمجلسي النواب والشيوخ والبرلمانيين من مختلف المحافظات  وقيادات وزارة التنمية المحلية ومركز التنمية المحلية للتدريب  بسقارة.

وفي بداية كلمتها قالت الدكتورة منال عوض أنها تتشرف بأن تدربت في مركز سقارة منذ ١٠ سنوات بعد تعيينها نائبا لمحافظ الجيزة خلال تولي اللواء عادل لبيب مسئولية وزارة التنمية المحلية ، وأضافت وزيرة التنمية المحلية : أربعون عاماً مضت منذ صدور القرار الوزارى عام 1984 لوزارة التنمية المحلية  (وزارة الحكم المحلى حينها) لإنشاء مركز تدريب  سقارة للعمل على رفع كفاءة العاملين بالمحليات والإرتقاء بالكوادر البشرية  وصقل مهاراته وتعزيز القدرات الوظيفية لأبناء الإدارة المحلية، مشيرة إلى أن مركز تدريب وزارة التنمية المحلية يستمد استراتيجيته للتطوير من رؤية مصر 2030 وتنفيذاً لبرنامج عمل الحكومة المصرية 2024-2027 بمحور بناء الانسان المصرى والتي أفردت أحد أهم محاورها لبناء الإنسان والإرتقاء برأس المال البشري من خلال " جهاز إداري كفء وفعال " وفى ضوء توجهات الدولة وتأكيد القيادة السياسية على أهمية بناء الإنسان المعاصر والشخصية المصرية.

وأكدت وزيرة التنمية المحلية أن مركز تدريب سقارة هو الذراع التدريبي لوزارة التنمية المحلية والمنوط بالإرتقاء بالجوانب المعرفية والسلوكية والمهارية لموظفي الإدارة المحلية وذلك بغرض تحقيق الكفاءة والفعالية المهنية في أدائهم مما ينعكس على جودة الخدمات المقدمة للمواطنين بما يلبي تطلعاتهم وبما يعكس دور الدولة في هذا الجانب.

وأشارت الدكتورة منال عوض إلى أن عام 2024 هو عام الإحتفال بذكرى مرور أربعون عاماً على تأسيس مركز سقارة للتنمية المحلية، لافتة الى أن الوزارة تجدد هذا التوجه في دعم أبناء المحليات من خلال إطلاق خطة تطوير ثلاثية المحاور بمركز تدريب وزارة التنمية المحلية تشمل الجانب الإنشائي، الفني والإداري مستعينة بالأساليب والمنهجيات والممارسات التدريبية العالمية في سبيل تحقيق رؤيتها وخطتها الطموحة،      لاسيما أن المركز يعد مصنع القيادات المحلية ومكمن الطاقات البشرية التي تضعها وزارة التنمية المحلية نصب أعينها ركيزة لصناع القرار في خطط تمكين الكفاءات من أبنائها.

وأضافت وزيرة التنمية المحلية أن مركز سقارة ينتهز هذه الفرصة العظيمة ليؤكد على ثوابته الراسخة في تقديم كافة سبل الدعم لأبناء التنمية المحلية في إستقاء كافة المعارف والمهارات والسلوكيات اللازمة لتمكينهم من أداء مهامهم بالشكل الأمثل مع التأكيد على إتاحة كافة الخبرات المتراكمة لدى خبراء التنمية المحلية للإستفادة من تجارب الماضي لصناعة مستقبل يلاقي طموحات القيادة السياسية ويلبي تطلعات المواطنين من متلقي خدمات الوزارة.

ومن جانبه أشاد محافظ الجيزة بالدور الحيوي والهام بمركز التدريب بسقارة ومجهوداته في تصميم وتنفيذ برامج تدريبية طبقاً لتقييم الاحتياجات التدريبية بالمحافظات وإعداد كوادر قيادية مؤهلة للعمل بفاعلية، وكذلك تخريج مدربين طبقاً للمعايير الدولية للمساهمة في تحسين مستوى أداء العاملين بالجهاز الإداري وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين وذلك في إطار جهود الدولة فى تأهيل ورفع كفاءة العاملين وتنمية قدراتهم الوظيفية والشخصية تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية وتحقيق إستراتيجية مصر 2030.


ومن جانبها أشادت الدكتورة رشا راغب، المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب، بتطوير مركز التنمية المحلية بسقارة، مؤكدة أنه يعد أحد أهم أذرع التدريب في الوزارة لتأهيل وتدريب العاملين بالمحليات.

وأضافت الدكتورة رشا راغب، في كلمتها على هامش الاحتفال بمرور 40 عاما على إنشاء مركز التنمية المحلية بسقارة، أن هناك شراكة بين الأكاديمية الوطنية للتدريب ووزارة التنمية المحلية، منذ عام 2019، تم تفعيلها لدعم وتدريب العاملين في المحليات وإعداد القيادات بما يتماشى مع رؤية الوزارة للاستثمار في الإنسان ورؤية مصر بصفة عامة.

وأكدت الدكتورة رشا راغب، المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب، أن الأكاديمية تهدف من خلال التعاون مع وزارة التنمية المحلية لتعزيز ثقافة التميز في خدمة المواطن، وتعزيز العمل المشترك لتأهيل القيادات ورفع كفاءة العاملين، بما يعكس رؤية الدولة في التعاون وتبادل الخبرات لتنمية الكوادر، مشددة على التزام الأكاديمية بتعزيز التعاون مع كافة المؤسسات الوطنية في هذا الشأن.

ومن جانبه أكد الدكتور صفوت النحاس، رئيس المجلس الوطنى للتدريب والتعليم، أهمية مركز التنمية المحلية بسقارة، في تدريب العاملين بالمحليات، مشيدا بتطوير المركز الذى اعتبره نقلة نوعية ليس فقط في المحليات وإنما في مصر بشكل عام.

وأضاف النحاس، أن المحليات منتشرة في كل ربوع مصر ، وبالتالي تطوير وتأهيل المركز سيكون له مردوده على كل برامج التنمية المستدامة والتى سيكون لها الأثر الإيجابي على خدمات وجودة حياة المواطنين.

وشدد الدكتور صفوت النحاس، رئيس المجلس الوطنى للتدريب والتعليم، على أن المحليات تحتاج مجهودات كبرى لتلبية المطالب الجماهيرية، وتغيير الصورة الذهني عن المحليات بالكامل، مؤكدا أن المجلس الوطني للتدريب لديه قناعة أن التدريب هو وقود الحياة، وأن بناء القدرات والاستثمار في القدرات البشرية بداية من تنمية مهارات رؤساء الوحدات المحلية والقروية لكافة القيادات، هو رأس المال الحقيقي للإدارة المحلية.


واختتم الدكتور صفوت النحاس، رئيس المجلس الوطنى للتدريب والتعليم، بالإشارة إلى أن المجلس الوطني يعمل لنشر ثقافة دورة التدريب واعتماد المدربين ووضع مؤشرات قياس الأداء ونشر ثقافة التحول الرقمي، كما يسعى لتحقيق التنمية المستدامة وأهداف الدولة في التحول الرقمي ونعقد بروتوكولات تعاون مع جهات كثيرة، لافتا إلى وجود اتفاقيات دولية للمجلس مع منظمات أخرى للاعتماد الرقمي، وتم تدريب أكثر من 60 ألف مواطن في 17 محافظة في كل المجالات.


ومن جانبها نقلت الدكتور هبة مغيب رئيس قطاع التخطيط الاقليمى بوزارة التخطيط تحيات وتقدير الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ، مشيرة الي سعادتها في المشاركة في الاحتفالية حيث يعد مركز سقارة من الادوات المهمة في تطوير وتأهيل جميع العاملين بالمحليات .

وأشارت الدكتورة هبة مغيب إلي أهمية اعطاء كل الدعم والمساندة اللازمة لمركز التنمية المحلية للتدريب بسقارة للقيام بالمهام والأدوار المكلف بها لخدمة  الكوادر البشرية في الوزارة ومختلف المحافظات .


كما شهدت الدكتورة منال عوض والدكتورة رشا راغب ومحافظ الجيزة وجميع الضيوف المشاركين في الاحتفالية الحفل الغنائى مع الفرقة الموسيقية الكلاسيكية من دار الأوبرا المصرية .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التنمية المحلية مركز سقارة مركز التنمية المحلية للتدريب المزيد وزارة التنمیة المحلیة وزیرة التنمیة المحلیة مرکز التنمیة المحلیة العاملین بالمحلیات الدکتورة رشا راغب الدکتورة منال عوض للتدریب والتعلیم الوطنیة للتدریب مرکز تدریب مرکز سقارة

إقرأ أيضاً:

إنجازات وزارة السياحة خلال عام.. دفعة قوية نحو الاستدامة

في ظل التحديات الإقليمية والعالمية، تمكنت وزارة السياحة والآثار من تحقيق إنجازات ملموسة منذ 30 يونيو 2024، مما عزز مكانة مصر كوجهة سياحية عالمية رائدة.. فمن خلال استراتيجيات طموحة، استثمارات كبيرة في البنية التحتية، ومبادرات مبتكرة، سجلت الوزارة أرقامًا قياسية في أعداد السائحين والإيرادات، إلى جانب تطوير الخدمات وتعزيز الترويج الدولي.. يستعرض هذا التقرير أهم هذه الإنجازات، مبرزًا كيف أسهمت في تعزيز القطاع السياحي المصري، مع التركيز على الابتكار والاستدامة.


شهد عام 2024 طفرة غير مسبوقة في القطاع السياحي، حيث استقبلت مصر 15.7 مليون سائح بحلول نهاية العام، محققة بذلك أعلى معدل في تاريخها السياحي. هذا الإنجاز، الذي تحقق رغم التوترات الجيوسياسية في المنطقة، يعكس نجاح السياسات التي انتهجتها الوزارة في تنويع الأسواق المستهدفة وتعزيز الثقة في الوجهة المصرية، كما ارتفعت الإيرادات السياحية إلى 14.1 مليار دولار حتى نوفمبر 2024، بزيادة 7.8% مقارنة بعام 2023، مما يؤكد الدور الحيوي للسياحة في دعم الاقتصاد.


لم تتوقف الإنجازات عند الأرقام الكلية، بل امتدت إلى زيادة عدد الليالي السياحية التي بلغت 151.3 مليون ليلة في 2024، بزيادة 7.8% عن العام السابق.. حيث تعكس هذه الزيادة قدرة مصر على جذب السائحين لقضاء فترات أطول في الوجهات المتنوعة، سواء في المناطق الأثرية مثل الأقصر وأسوان، أو المنتجعات الساحلية في البحر الأحمر وجنوب سيناء.


وفي سياق الزخم السياحي الذي تشهده مصر، شكّلت زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى منطقة خان الخليلي بالقاهرة حدثًا رمزيًا لافتًا، يعكس تعاظم الاهتمام العالمي بالوجهات التراثية المصرية.. فقد حرص ماكرون، خلال زيارته الرسمية لمصر، على التجول في الأزقة التاريخية للحي العريق، والتفاعل مع الحرفيين وأصحاب المتاجر التقليدية، في مشهد جسّد الأصالة المصرية. 
وجاءت هذه الزيارة في توقيت دقيق يعزز جهود وزارة السياحة والآثار في الترويج للسياحة الثقافية، ويدعم رؤية الدولة في إبراز الهوية الحضارية لمصر كأحد أعمدة الجذب السياحي المستدام عالميًا.


وأدركت الوزارة أهمية البنية التحتية في تحسين تجربة السائحين، فكثفت جهودها لتطوير المنشآت السياحية والأثرية.. خلال عام 2024، تم إضافة 7200 غرفة فندقية جديدة، مما رفع الطاقة الاستيعابية للقطاع.. ولم تكتفِ الوزارة بذلك، بل وضعت خطة طموحة لإضافة 19 ألف غرفة إضافية خلال 2025، مما يعزز قدرة مصر على استقبال أعداد متزايدة من الزوار.


في سياق متصل، شهدت المواقع الأثرية تطويرًا كبيرًا، من بينها افتتاح مركز زوار قلعة قايتباي بالإسكندرية في يونيو 2025، حيث يوفر المركز خدمات متكاملة للزوار، بما في ذلك شاشات تفاعلية ومعلومات تاريخية، مما يعزز التجربة السياحية.. كما تم تشغيل ماكينات الخدمة الذاتية لشراء تذاكر زيارة منطقة سقارة الأثرية، وهي خطوة تهدف إلى تقليل الازدحام وتحسين كفاءة الخدمات.


ولضمان استمرار تدفق السائحين، مددت الوزارة برنامج تحفيز الطيران الدولي حتى 29 أكتوبر 2024، مع إدخال تعديلات لتشجيع شركات الطيران على زيادة رحلاتها إلى المدن السياحية المصرية.. هذا البرنامج، الذي يقدم دعمًا ماليًا للرحلات الدولية، ساهم في تعزيز الحركة السياحية من أسواق رئيسية مثل أوروبا وآسيا.


كما ركزت الوزارة على فتح أسواق جديدة، من خلال تنظيم ورش عمل ترويجية في دول مثل البرازيل، التي تشهد طلبًا متزايدًا على السياحة الثقافية.. وفي إطار تعزيز السياحة الأوروبية، تم التنسيق لتسيير رحلات جوية مباشرة من فرانكفورت إلى مرسى علم، مما يسهل الوصول إلى وجهات البحر الأحمر.


كما شهد القطاع السياحي خطوات تنظيمية هامة، أبرزها إجراء انتخابات مجالس إدارات الغرف السياحية الخمسة في 22 مايو 2024، تلاها انتخاب مجلس إدارة الاتحاد المصري للغرف السياحية في 29 يونيو 2024، وهي الانتخابات التي عززت التمثيل العادل للقطاع الخاص، وساهمت في تحسين التنسيق بين الوزارة والشركات السياحية.


وحرصت الوزارة على تقديم تسهيلات للسائحين، خاصة في المناطق الأثرية.. ففي خلال الفترة من يونيو إلى أغسطس 2024، تم منح تخفيض بنسبة 20% على تذاكر زيارة المتاحف والمواقع الأثرية في محافظات قنا والأقصر وأسوان، هذه التخفيضات شجعت السائحين المحليين والدوليين على استكشاف التراث الثقافي في صعيد مصر.


كما تم تشكيل غرفة عمليات مركزية لمتابعة الحركة السياحية خلال عيد الأضحى 2025، بهدف ضمان تقديم خدمات متميزة للزوار في جميع الوجهات، هذه الغرفة عملت على تنسيق الجهود بين الجهات المعنية، مما ساهم في تجنب أي تحديات لوجستية خلال الفترة المزدحمة.


وفي خطوة مبتكرة، اختارت الوزارة معبد دندرة بقنا كبوابة لتطوير السياحة الريفية.. إذ يهدف المشروع إلى إبراز الحرف اليدوية والمنتجات التراثية، ودمج القرى المحيطة بالمواقع الأثرية في التجربة السياحية، هذا النهج لا يعزز السياحة الثقافية فحسب، بل يدعم الاقتصادات المحلية ويحقق الاستدامة.


تأتي هذه المبادرة في إطار رؤية أوسع لتنويع المنتج السياحي، الذي يشمل السياحة الشاطئية، الثقافية، الرياضية، والآن الريفية.. وذلك من خلال الترويج للقرى المصرية كوجهات سياحية، تسعى الوزارة إلى جذب شريحة جديدة من السائحين الباحثين عن تجارب أصيلة.


ولمواكبة عصر التحول الرقمي، اعتمدت الوزارة استراتيجية تسويقية حديثة تستفيد من الذكاء الاصطناعي ومنصات التواصل الاجتماعي.. وتم إطلاق حملات ترويجية مستهدفة على منصات مثل إنستغرام وتيك توك، موجهة إلى الشباب والأسواق الناشئة.

 هذه الحملات ركزت على إبراز تنوع الوجهات المصرية، من الأهرامات إلى شواطئ الغردقة، مرورًا بالواحات الصحراوية.


كما استخدمت الوزارة تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل سلوك السائحين وتفضيلاتهم، مما ساعد في تصميم عروض سياحية مخصصة، هذا النهج عزز فعالية الحملات التسويقية، وساهم في جذب شرائح جديدة، خاصة من دول آسيا وأمريكا اللاتينية.


وعلى الرغم من هذه الإنجازات، واجه القطاع السياحي تحديات مثل التوترات الإقليمية التي أثرت على حركة السياحة من بعض الأسواق.. ومع ذلك، نجحت الوزارة في التكيف من خلال تنويع الأسواق وتعزيز السياحة الداخلية.. كما تستمر الجهود لتحسين جودة الخدمات في المطارات والفنادق، والتي تعد عنصرًا حاسمًا في تعزيز رضا السائحين.


تتطلع الوزارة في 2025 إلى تحقيق أهداف أكثر طموحًا، تشمل زيادة عدد السائحين إلى 18 مليون زائر، وتطوير المزيد من المواقع الأثرية مثل منطقة المنصورية بالقاهرة، كما تخطط لتعزيز السياحة البيئية من خلال مشروعات مثل محمية رأس محمد، التي تجمع بين السياحة والحفاظ على البيئة.


منذ يونيو 2024، أثبتت وزارة السياحة والآثار المصرية قدرتها على تحويل التحديات إلى فرص، محققة إنجازات غير مسبوقة في القطاع السياحي، من خلال الأرقام القياسية في أعداد السائحين والإيرادات، تطوير البنية التحتية، وتبني استراتيجيات تسويقية مبتكرة، أرست الوزارة أسسًا متينة للسياحة المستدامة.. هذه الإنجازات لا تعزز الاقتصاد المصري فحسب، بل تبرز مصر كوجهة سياحية عالمية تجمع بين التاريخ العريق والحداثة.

طباعة شارك التحديات الإقليمية والعالمية وزارة السياحة والآثار وجهة سياحية عالمية رائدة القطاع السياحي المصري

مقالات مشابهة

  • برنامج تدريبي لرفع كفاءة العاملين بالقومي لحقوق الإنسان.. تفاصيل
  • «العدل» تؤكد دعم الجهود الوطنية لبناء مجتمع واعٍ وخالٍ من الإدمان
  • إنجازات وزارة السياحة خلال عام.. دفعة قوية نحو الاستدامة
  • خطة عمل مشتركة بين وزارة التنمية المحلية ويونيسف لدعم حقوق الطفل
  • قرار جمهوري بتعيين الدكتورة سلافة جويلي مديرا تنفيذيا للأكاديمية الوطنية للتدريب
  • وزيرة التنمية المحلية تهنئ الرئيس السيسى والحكومة والمواطنين بالعام الهجري الجديد
  • مركز إدارة الدين يُقفل طرح شهر يونيو 2025م ضمن برنامج صكوك المملكة المحلية بالريال
  • قمة مصر للأفضل تمنح وزيرة التنمية المحلية جائزة الإنجاز الوطنية 2024
  • قمة مصر للأفضل تمنح وزيرة التنمية المحلية جائزة الإنجاز الوطنية لعام 2024
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث مجالات التعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف