سر المطاعم.. طريقة عمل البابا غنوج
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
البابا غنوج هو طبق مشهور ومحبوب في العديد من المطابخ الشرقية.. إليك الطريقة التقليدية لتحضيره:
المكونات:
2 حبة باذنجان كبير.
2 فص ثوم مفروم.
2-3 ملاعق كبيرة طحينة.
عصير ليمونة واحدة.
2-3 ملاعق كبيرة زيت زيتون.
ملح (حسب الرغبة).
رشة كمون (اختياري).
بقدونس مفروم للتزيين (اختياري).
رمان للتزيين (اختياري).
طريقة التحضير:
1.
نشوي الباذنجان على النار مباشرة أو في الفرن حتى يصبح طرياً وينتفخ القشر. يمكنك أيضًا شويه على الفحم لإضافة نكهة مدخنة.
بعد الشوي، اترك الباذنجان ليبرد قليلاً، ثم قشّره وأزل القشر المحترق.
2. تحضير الخليط:
نضع لبّ الباذنجان المشوي في وعاء ونهرسه بالشوكة أو باستخدام محضرة الطعام للحصول على قوام ناعم أو خشن حسب الرغبة.
أضف الثوم المفروم، الطحينة، عصير الليمون، زيت الزيتون، والملح.
أضف الكمون إذا كنت تفضله.
3. التقديم:
ضع البابا غنوج في طبق التقديم وسوِّ سطحه.
زين بزيت الزيتون، البقدونس المفروم، أو حبات الرمان لإضافة لون ونكهة.
نصائح:
للحصول على طعم مدخن أقوى، يمكن إضافة قليل من السائل المدخن (Liquid Smoke) إذا لم يتوفر الفحم.
يقدم مع خبز عربي أو خضروات مثل الخيار والجزر.
بالهناء والشفاء!
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الباذنجان البابا غنوج باذنجان بابا غنوج شوي الباذنجان المزيد
إقرأ أيضاً:
ندوة لشباب ملتقى لوجوس مع قداسة البابا تواضروس
نظم ملتقى لوجوس الخامس لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مساء أمس ندوة مفتوحة مع قداسة البابا، شملت أسئلة في مختلف المجالات وجهها الشباب لقداسة البابا، وأجاب عليها قداسته.
وطرح شباب الملتقى أسئلتهم بعفوية وأجاب عليها قداسة البابا بروح أبوية، وشجعهم كثيرًا، وتضمنت الأسئلة عددًا من الموضوعات الروحية والكنسية والحياتية.
وسبق أسئلة الشباب فقرة أسئلة معلوماتية عن قداسة البابا مع أخذ إجابة الشباب عليها من خلال عمل تصويت ثم يعطي قداسته الإجابة عليها.
الجدير بالذكر أن ملتقيات لوجوس للشباب حول العالم، تتخذ "العودة إلى الجذور" "back to the roots" شعارًا دائمًا لها، بينما يحمل الملتقى الخامس لهذا العام عنوان "connected" أي "متصلون" بغية التأكيد على أن كنيستنا القبطية الأرثوذكسية تعيش بتواصل آبائها وأبنائها ونقل الإيمان المستقيم من جيل إلى جيل.
يأتي هذا بمناسبة احتفال الكنيسة بمرور 17 قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول، كما يحمل العنوان "متصلون" معنى أننا متصلون ببعضنا البعض وبمجتمعاتنا وبكافة آليات العصر، بكل انفتاح مستندين على جذور إيماننا، تطبيقًا لدعوة السيد المسيح "أَنْتُمْ مِلْحُ الأَرْضِ... أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَمِ" (مت ٥: ١٣ و ١٤).