مصطفى كامل ينعى أحمد الشوكي بهذه الكلمات
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
حرص مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية على نعي الراحل أحمد الشوكي الذى وافته المنية صباح اليوم.
وكتب مصطفى كامل على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك: لا إله الا الله سيدنا محمد رسول الله، إنا لله وإنا إليه راچعون، أحمد الشوكي في ذمة الله ياطيب القلب.
وتابع: يا فنان كبير قوي لم يأخذ ما يستحق من نجاح في هذه المهنة الغدارة، أدعو الله أن يعوضك في قبرك قدر صبرك، في ذمة الله ياأحمد ياشوكي، الله يرحمك ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته.
معلومات عن أحمد الشوكي:
ويعتبر الراحل أحمد الشوكي ممثلا ومطربا شعبيا، من مواليد محافظة المنيا بدأ مشواره الفنى عام 1985 وكان اول البوم فنى له اعملك ايه فى عام 1991 وكان ايضا يمتاز بموهبه التمثيل وبدا مشواره التمثيلى فى عام 1993 مع الفنانة ميمى جمال والفنان حسين الشربينى فى مسرحيه احترس من الشوادر.
كما قدم فيلم الشبر ونص مع حسن حسنى ومسرحية روايح مع الفنانة فيفى عبده وايضا مسلسل قمر مع الفنانة فيفى عبده وطرح العديد من الألبومات الشعبية.
بداية أحمد الشوكي الفنية
بدأ أحمد الشوكي حياته الفنية منذ الصغر، وتحديدا فى عام 1985، وهو التوقيت الذى أعلنه الشوكي فى أحد لقاءته التليفزيونية أنه كان بداية مشواره الفني.
وأضاف الشوكي خلال أحد لقاءته التلفزيونية أنه بدأ رحلته الفنية بصحبة المطرب الشعبي حكيم والذي يعتبره فى منزلة شقيقه.
وتابع الشوكي: بدأت الغناء مع حكيم فى فرقة تدعى أنغام وبعد تقديمنا لأول ألبوماتنا انفصلنا عن الفرقة وكل واحد فينا قرر الغناء بمفرده.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية الراحل أحمد الشوكي أحمد الشوکی
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف ينعى القارئ الشيخ السيد سعيد
نعى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، سلطان القراء فضيلة القارئ الشيخ السيد سعيد.
نودع حبة فريدة من سبحة كبار القراء، ملأ القلوب والأسماع بتلاوته العطرة، وصوته الذي لن يُنسى
نسأل الله أن يتقبله في الصالحين وأن يرحمه رحمة واسعة، ويجعل القرآن شفيعًا له يوم القيامة
إلى روحٍ وريحان وربٍ راضٍ غير غضبان
وإذ يتقدم الدكتور أسامة الأزهري بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة القارئ الراحل، ومحبيه، فإنه يدعو الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويرزقه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا، وأن يجعل ما قرأ وما رتل في ميزان حسناته، وأن يكتب له بكل حرف قرأه من كتاب الله نورًا وزخرًا، وأن يجزيه خير الجزاء على ما شنف به آذان مستمعيه، في كل أرجاء العالم الإسلامي، وما لمس به قلوبهم، بحسن تلاوته، وخشوع قراءته، فقد كان -رحمه الله- مدرسة خاصة في الصوت والأداء والخشوع، داعيا المولى سبحانه كذلك أن يلهم أهله وذويه، ومحبيه في العالم الإسلامي أجمع الصبر والسلوان.
زيارة حماد إلى الدوحة تعزز التعاون الرياضي العربي