تامر حسني يوجه رسالة شكر لـ نقيب الموسيقيين مصطفى كامل لهذا السبب
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
وجه تامر حسني رسالة شكر لنقيب الموسيقيين مصطفى كامل في حفل القاهرة الجديدة وذلك لإتاحة الفرصة لأحمد بحر الشهير بـ كزبرة بالوقوف معه على المسرح.
وقال تامر حسني:" فى أعداء نجاح كتير ودى أول حفلة لكزبرة وعاوزين نشجعه جامد، وبشكر جدا النقيب مصطفى كامل إنه سمح لينا نقف الوقفة دى".
وقدم تامر حسني وكزبرة أغنية “قلودة” معًا وسط تفاعل من الجمهور والمطالبة بأعادة الأغنية مرة أخرى.
شهدت القاهرة ليلة استثنائية، حيث أقيم الحفل يوم الجمعة 23 مايو 2025 في القاهرة الجديدة، قدم الحفل تجربة موسيقية تفاعلية فريدة من نوعها، حيث أتيحت للجمهور فرصة اختيار الأغاني وأنماطها الموسيقية، مما جعلهم جزءًا لا يتجزأ من العرض.
تجربة تفاعلية فريدة
تميز الحفل بكونه تفاعليًا بالكامل، حيث شارك الجمهور في اختيار الأغاني وتوزيعاتها الموسيقية من خلال تصويت مسبق عبر المنصات الرقمية، بالإضافة إلى التفاعل اللحظي أثناء الحفل باستخدام أساور ذكية، وقدم تامر حسني مجموعة من أغانيه المعروفة بأنماط موسيقية جديدة، منها:
• “Come Back to Me” بطابع شعبي
• “بنت الإيه” بأسلوب هيب هوب
• “يا أنا يا مفيش” بستايل ديسكو
• “كل مرة” بنكهة روك
مفاجآت وضيوف مميزون
شهد الحفل حضور عدد من الضيوف المفاجئين، منهم:
• نيلي كريم: التي أضفت حضورًا مميزًا على الحفل.
• حميد الشاعري: الذي شارك تامر حسني في أداء مشترك أعاد للجمهور ذكريات الزمن الجميل.
• كزبرة: الذي شارك في أداء أغنية “قلودة” مع تامر حسني، مما أضفى طابعًا شعبيًا مميزًا على الحفل.
رفع شعار كامل العدد
بدأت فعاليات الحفل في تمام الساعة الرابعة مساءً واستمرت حتى الحادية عشرة مساءً، وشهد الحفل حضورًا جماهيريًا كبيرًا وتفاعلًا ملحوظًا، مما يعكس نجاح التجربة التفاعلية الجديدة.
ريستارت".. فيلم جديد لـ تامر حسني
يدخل تامر حسني موسم عيد الأضحى بفيلم "ريستارت" الذي تشاركه به هنا الزاهد، وهو فيلم كوميدي يجمع هنا الزاهد وتامر حسني معًا مرة أخرى بعد فيلم " بحبك" وفيلم ري ستارت ينتمي إلى فئة الأفلام الاجتماعية الكوميدية والذي يدور في إطار من الإثارة والتشويق، ويشارك في بطولة فيلم ري ستارت كوكبة كبيرة من النجوم المتميزين إلى جانب الفنان تامر حسني وهم الفنانة هنا الزاهد، باسم سمرة، عصام السقا، محمد ثروت، وهو من تاليف ايمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.
طبيعة شخصية تامر حسني وهنا الزاهد
ويظهر تامر حسني بشخصية مهندس يتزوج من فتاة شعبية "هنا الزاهد" الذي تلجأ إلى السوشيال ميديا وهوسها بحثا عن التريند وهو الأمر الذي يضعهم معًا في عدة مواقف كوميدية ساخرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر حسني أحدث أعمال تامر حسني آخر أعمال كزبرة
إقرأ أيضاً:
تصعيد داخل الجيش الإسرائيلي.. كاتس يعرقل ترقية ضابط كبير لهذا السبب
كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة، أن وزير الجيش إسرائيل كاتس رفض المصادقة على ترقية أحد كبار ضباط الجيش، بسبب شبهات حول مشاركته في احتجاجات مناهضة للحكومة.
ويعد هذا التطور حلقة جديدة في سلسلة التوترات المتصاعدة بين كاتس ورئيس الأركان إيال زامير.
وبحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل، فإن كاتس رفض ترقية ضابط الاحتياط غيرمان غيلتمان، مشيرًا إلى “مشاركته المحتملة” في حركة "إخوة السلاح"، وهي إحدى أبرز الحركات الاحتجاجية التي عارضت سياسات الحكومة خلال الأشهر الماضية.
ويأتي هذا الرفض رغم أن اسم غيلتمان كان مدرجًا في قائمة التعيينات والترقيات العليا التي كشف عنها زامير مساء الخميس.
توتر متكرر بين وزير الجيش ورئيس الأركانويُعد هذا الخلاف امتدادًا لسلسلة من الاشتباكات المؤسسية بين كاتس وزامير حول تعيينات المناصب الحساسة داخل الجيش، في وقت تشهد فيه المؤسسة العسكرية ضغوطًا داخلية وخارجية غير مسبوقة.
ويؤكد مراقبون أن التباين بين الطرفين بات ينعكس بشكل مباشر على آليات اتخاذ القرار داخل الجيش، خصوصًا في الملفات المتعلقة بالترقيات والتعيينات العليا.
تفاصيل جولة التعيينات الجديدةوكان رئيس الأركان قد أعلن، في بيان صدر ليل الخميس، قائمة واسعة ضمّت:
ترقية ضابطين إلى رتبة عميد.
ترقية 28 ضابطًا إلى رتبة عقيد.
نقل عميد واحد و9 عقداء إلى مناصب جديدة بنفس رتبهم.
هذه القائمة كان يفترض أن تشمل غيلتمان ضمن الترقيات، قبل أن يتدخل كاتس ويعارض القرار بدعوى وجود “شبهات تضارب مع السلوك المنضبط المطلوب من ضباط الجيش”.
ويرى محللون إسرائيليون أن رفض كاتس ليس مجرد خطوة إدارية، بل يعكس حساسية سياسية متزايدة داخل الحكومة الإسرائيلية تجاه أفراد المؤسسة العسكرية الذين شاركوا في الاحتجاجات المناهضة للائتلاف الحاكم.
خلاف متصاعدكما يعكس الخلاف المتصاعد بينه وبين زامير صراعًا مكتومًا حول من يمتلك اليد العليا في رسم معايير الترقية وتوزيع المناصب.
بهذا القرار، تتعمق الانقسامات داخل أروقة المؤسسة العسكرية، في ظل جدل متواصل حول العلاقة بين الجيش والسياسة، وحدود حق الضباط في التعبير والمشاركة المدنية خارج إطار الخدمة.
ومع استمرار الخلافات بين كاتس وزامير، تبدو المؤسسة العسكرية مقبلة على مرحلة أكثر توترًا قد تلقي بظلالها على الأداء التنظيمي والعملياتي خلال الفترة المقبلة.