أهالي قرية الخطارة بالشرقية يستغيثون بالمسؤولين لحل مشكلة تتعلق بالمواصلات
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ورد إلى صندوق شكاوى جريدة البوابة من خلال بابها صوت الناس شكوى من أهالي قرية الخطارة الصغرة بمركز فاقوس بمحافظة الشرقية، وجاء في نص الشكوى ما يلي:
نحن أهالي قرية الخطارة الصغرى التابعة لمركز فاقوس نتوجه إليكم بهذا الطلب الذي يهدف إلى حل مشكلة هامة والتى يعاني منها سكان قريتنا وهي نقص وسائل النقل الآدمية والموثوقة للتنقل من وإلى مركز ومدينة فاقوس، حيث إن الوسيلة المتوفرة حالياً هي سيارات ربع نقل والتي لا توفر الحد الأدنى من الراحة أو الأمان للمواطنين .
لذا نقترح لسيادتكم التكرم بتعديل خط سير الميكروباصات القادمة من فاقوس والتي تنتهي حالياً عند قرية الروضة بحيث يتم تمديد الخط ليشمل قرية الهيصمية مروراً بقرية الخطارة الصغرى وبذلك يكون خط السير الجديد على النحو التالي:(فاقوس - أبو شلبي - الروضة - العريفات - الخطارة الصغرى - الهيصمية) مما يساهم بشكل كبير في تخفيف معاناة الأهالي وتحسين جودة خدمات النقل مع توفير وسيلة أكثر أماناً وراحة.
ولهذا نناشد سياتكم بحث شكوتنا ومحاولة مساعدتنا فى تغيير خط السير للميكروباصات، حرصا على أرواح أودلانا وأطفالنا وقبل فوات الأوان.
6454fabc-d452-49e5-93c0-bdbf75b11587 7258c42a-66c5-4127-b217-e94d0f8b817d b170b77f-f805-464c-ad0c-3adcac41dea4 cd2c4d67-6445-43e0-81aa-68226b7140cf d4eec7ef-b41e-4ccc-b251-0b912c600753المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مركز فاقوس مشكلة استغاثه سيارات ربع نقل
إقرأ أيضاً:
رؤساء جامعات إسرائيلية يطالبون نتنياهو بحل مشكلة الجوع في غزة
ناشد خمسة رؤساء جامعات داخل الاحتلال الإسرائيل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مطالبين بإيجاد حل "لمشكلة الجوع السائدة في غزة، والتي تؤثر بشكل خطير على الأبرياء، بما في ذلك الأطفال والرضع".
وبحسب صحيفة هآرتس العبرية ووقع الرسالة كلا من : البروفيسور ألون تشين، رئيس معهد وايزمان، البروفيسور آشر كوهين، رئيس الجامعة العبرية، البروفيسور أوري سيفان، رئيس معهد التخنيون، البروفيسور أرييل بورات، رئيس جامعة تل أبيب، والبروفيسور ليو كوري، رئيس الجامعة المفتوحة.
وطالب رؤساء الجامعات رئيس السلطة الفلسطينية بتوجيه جيش الدفاع الإسرائيلي وقوات الأمن الأخرى إلى تكثيف الجهود لحل هذه "المشكلة" "بغض النظر عن المسؤولية الثقيلة التي تتحملها حماس والعناصر الأخرى".
وأضاف الموقعون على الرسالة أنه "مع شرائح متزايدة من سكان البلاد، نتابع برعب المشاهد القادمة من قطاع غزة، بما في ذلك مشاهد الأطفال الرضع الذين يموتون يوميًا من الجوع والمرض".
وتابعت الرسالة أنه "إن إطلاق سراح الرهائن والحد من الأذى الذي يلحق بجنودنا هدفان أساسيان، ولكن بصفتنا شعبا كان ضحية للمحرقة المروعة في أوروبا، يقع على عاتقنا أيضًا التزام خاص بالعمل بكل الوسائل المتاحة لنا لمنع وتجنب الأذى القاسي والعشوائي الذي يلحق بالرجال والنساء والأطفال الأبرياء".
وفي الرسالة أضاف الرؤساء أنهم يشعرون بالفزع من تصريحات الوزراء وأعضاء الكنيست الذين يتحدثون عن التدمير المتعمد لغزة، "نتوقع إدانة واضحة لا لبس فيها من الحكومة، ورئيس الوزراء، لهذه التصريحات التي وصفوها بالقاسية، مؤكدين أنها دعوة لا أخلاقية واضحة للقيام بأعمال تعتبر، في رأي كبار القانونيين في إسرائيل وحول العالم، جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
واختمم رؤساء الجامعات أن التدمير المتعمد وخطة إنشاء "مدينة إنسانية" يُعبران عن فقدان ضبط النفس والإنسانية، وهو أمر لا يُمكننا التعافي منه، ويُسببان ضررًا لا يُمكن إصلاحه".