صدى البلد:
2025-12-14@14:55:12 GMT

مشروبات غير متوقعة تعالج نزلات البرد وتقوي المناعة

تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT

في فصل الشتاء يرغب الكثير من الأشخاص في تناول مشروبات تعزز المناعة وتمنع نزلات البرد وتدفء الجسم.

ووفقا لما جاء في موقع tuasaude نعرض لكم عدة مشروبات تساعد في علاج نزلات البرد وتقوية المناعة.

مشروب قشر البرتقال
يحتوي قشر البرتقال على نسبة عالية من الهسبيريدين والنوبيليتين والنارينجين، وهي مضادات الأكسدة التي تعزز عمل خلايا الجهاز المناعي.

مكونات مشروب قشر البرتقال:

ملعقة كبيرة من قشر البرتقال الطازج أو المجفف (بدون الجزء الأبيض)
1 (كوب شاي) مملوء ماء.
كيفية التحضير

قومي بغلي الماء في غلاية أو قدر، ثم ارفعيه عن النار وأضيفي إليه قشور البرتقال، ثم غطي القدر واتركيه منقوعاً لمدة 5 إلى 10 دقائق، ثم اشربيه.


مشروب النعناع
يحتوي النعناع على خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للفيروسات ومسكنة للألم ومزيلة للاحتقان وطاردة للبلغم يمكنها تخفيف السعال والصداع واحتقان الأنف.

المكونات

1 ملعقة كبيرة من أوراق النعناع؛
1 كوب شاي ماء.
كيفية التحضير

يغلى الماء في قدر ثم يرفع عن النار ويضاف إليه أوراق النعناع ثم يغطى القدر ويترك لينقع لمدة 5 دقائق ثم يصفى ويشرب على الفور وينصح بشرب 4 أكواب من هذا الشاي يوميا كحد أقصى.

مشروب الهندباء
يحتوي نبات الهندباء على خصائص مضادة للفيروسات تساعد في مكافحة فيروس البرد أو الإنفلونزا، كما أن هذا النبات غني بفيتامين أ ومجموعة فيتامينات ب وج ود، كما يحتوي على بعض المعادن مثل الحديد والبوتاسيوم والزنك، والتي تساعد في تحسين الجهاز المناعي وزيادة دفاعات الجسم الطبيعية.

مكونات مشروب الهندباء

ملعقة كبيرة من جذور الهندباء المطحونة
200 مل (حوالي كوب واحد) من الماء
كيفية تحضير شاي الهندباء

لتحضير هذا المشروب، يجب وضع الجذور المطحونة في الماء المغلي وتركها منقوعة لمدة 10 دقائق.ط ثم تصفيتها من خلال منخل شبكي وشربها وهي دافئة حتى 3 مرات في اليوم. 

إذا كنت تعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي، فيجب عليك شرب هذا الشاي قبل الوجبات.

كما يمكن  إضافة أوراق الهندباء إلى السلطات، وهي طريقة أخرى لتناول هذا النبات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المناعة نزلات البرد البرد مشروبات تعالج البرد المزيد قشر البرتقال

إقرأ أيضاً:

مزارعو اليمن يواجهون الانهيار وسط تصاعد جبايات الحوثي وتكدّس المحاصيل

يواصل القطاع الزراعي في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي الانحدار نحو واحدة من أسوأ مراحله منذ عقود، مع اتساع رقعة الانتهاكات التي تستهدف المزارعين وحرمانهم من أبسط مقومات الإنتاج، وسط غياب أي دعم أو حماية رسمية. 

ومع اشتداد حملات الجباية والنهب، تبدو الزراعة—أحد أهم أعمدة الاقتصاد اليمني—على وشك الانهيار الكامل.

تقول مصادر ميدانية إن جماعة الحوثي كثّفت خلال الأسابيع الماضية من حملات الجباية في محافظة إب، مستهدفة مزارعي البطاطا ومربي النحل وقطاعات إنتاجية أخرى، في خطوة تُعد امتدادًا لسياسات ممنهجة تهدف إلى تحويل النشاط الزراعي إلى مصدر تمويل مباشر للجماعة. 

ووفقًا للمصادر، فقد فُرضت إتاوات مالية تعسفية على المزارعين دون أي مسوغ قانوني، فيما استخدمت الفرق الميدانية أساليب الترهيب والتهديد بالسجن والغرامات لإجبار الناس على الدفع، ما دفع كثيرين إلى الرضوخ خوفًا من بطش المشرفين.

ويؤكد مزارعون في إب أن الجبايات الحوثية باتت تمثّل "الضربة القاتلة" لما تبقى من النشاط الزراعي، بعد سنوات من الخسائر المتراكمة الناتجة عن ارتفاع تكاليف السماد والمياه والديزل وتراجع أسعار المحاصيل، فضلًا عن القيود المفروضة على حركة النقل والتسويق. وباتت المنتجات الزراعية تتكدس عامًا بعد عام، دون قدرة على التصريف أو الوصول إلى أسواق عادلة.

وفي محافظة الجوف تتجلى الأزمة بصورة أكثر وضوحًا، حيث يشهد محصول البرتقال تكدسًا كبيرًا يُنذر بانهيار كامل للموسم. فقد غصّت الأسواق بكميات ضخمة مع بداية الحصاد، لتنهار الأسعار بشكل غير مسبوق. وتشير المعلومات إلى أن أحد أبرز أسباب الأزمة هو منع الحوثيين للمزارعين من التصدير إلى أسواق الخليج، بعد أن استولى ما يسمى بـ"سوق الارتقاء" التابع للجماعة على عملية شراء المحصول واحتكار التصدير، وهو ما عطّل تدفق الإنتاج إلى الخارج.

ولم يقف الأمر عند ذلك، إذ زاد دخول البرتقال المستورد من سوريا ومصر إلى أسواق الخليج من حدة المنافسة وأدى إلى كساد المحصول اليمني الذي يفتقر للدعم والقدرة على الوصول إلى المستهلك الخارجي. ويتراوح سعر سلة البرتقال (20 كيلوغرامًا) في صنعاء ومناطق سيطرة الحوثيين بين 6500 و8000 ريال بالطبعة القديمة، بينما يتضاعف السعر بنحو مرتين في المناطق المحررة، في مؤشر على اختلالات عميقة في آليات التسويق وتفاوت العرض والطلب.

ويقول خبراء اقتصاديون إن استمرار هذه السياسات سيؤدي إلى انهيار شبه كامل للقطاع الزراعي، الذي يُعد مصدر رزق لنحو 70% من الأسر الريفية، ومحركًا أساسيًا للأمن الغذائي في بلد يواجه واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

وبينما يواجه اليمنيون خطرًا متناميًا على أمنهم الغذائي، تواصل ميليشيا الحوثي—بحسب المصادر—فرض المزيد من القيود والإتاوات، دون أي اعتبار للانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية، ليجد المزارع اليمني نفسه اليوم في مواجهة مباشرة مع الجوع والخسارة والنهب، في وقتٍ بات فيه البقاء على قيد الإنتاج تحديًا يفوق القدرة على الاحتمال.

مقالات مشابهة

  • مزارعو اليمن يواجهون الانهيار وسط تصاعد جبايات الحوثي وتكدّس المحاصيل
  • ماذا يحدث عند شرب الهوت شوكلت أثناء إصابتك بنزلة برد ؟
  • أخصائية تغذية تكشف عن خطوات وقائية ضد نزلات البرد والإنفلونزا
  • أغنى من البرتقال .. أبرز الفواكه الغنية بفيتامين C
  • استشاري الطوارئ في الإسكندرية تكشف سر انتشار نزلات البرد هذا الشتاء
  • مشروبات تقوي المناعة وتمنع نزلات البرد في الشتاء
  • ممنوع استخدامها نهائياً .. سحب تشغيلة لنقط أطفال لعلاج نزلات البرد
  • للحوامل.. مشروب النعناع يخفف الغثيان ويحسن الهضم
  • الحلبة.. مشروب دافئ ومفيد للشتاء
  • فوائد مذهلة لزيت النعناع في تخفيف الصداع وآلام القولون