مرصد الزلازل يوضح حول تسجيل هزة ارضية
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
#سواليف
أكد #مرصد_الزلازل الأردني عدم تسجيل #حدث_زلزالي محلي أو إقليمي قريب أثّر على المملكة خلال الـ ساعات الماضية.
وجاء تأكيد المرصد إثر تداول #شائعات عن حدوث #زلزال في مناطق بشمال المملكة.
مقالات ذات صلة ترامب: سأوقف الفوضى في الشرق الأوسط وسأمنع اندلاع حرب عالمية ثالثة 2024/12/22.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مرصد الزلازل حدث زلزالي شائعات زلزال
إقرأ أيضاً:
مصر.. كشف حقيقة وأهداف فيديو حركة حسم "الإرهابية"
كشف مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، مساء الأحد، حقيقة الفيديو المنسوب لحركة "حسم" الإرهابية المنتمية لجماعة الإخوان في مصر، والذي أثار غضبا كبيرا في البلاد.
وذكر مرصد الأزهر في بيان: "تحت شعار (قادمون) أطل تنظيم حسم الإرهابي من جديد في مقطع مصور تضمن أناشيد حماسية مصاحبة للقطات تظهر تدريبات رماية بأسلحة خفيفة ومتوسطة ورشاشات ثقيلة، مع تجارب إطلاق قذائف RPG وهاون، مختتما برسالة تهديد تُلمِّح إلى طورٍ جديد في المنطقة".
وأضاف المرصد: "نشر التنظيم المقطع عبر قنواته على منصات التواصل الاجتماعي مساء الجمعة الموافق 4 يوليو 2025، متضمنا تهديدات صريحة للأمن القومي المصري".
وأوضح مرصد الأزهر أن "المشاهد الموجودة في الإصدار المرئي تتطابق مع لقطات استُخدمت في المقطع الصادر عام 2017 بعنوان (قاتِلوهم)".
وأضاف: "هذا المقطع المصور، الذي حلل مرصد الأزهر لمكافحة التطرف ما تضمنه من رسائل مؤكدا أن "الحركة تمثل أبشع وجوه الإرهاب، والفيديو محاولة بائسة لتشويه نجاحات أجهزة الأمن المصرية، وهذا يعزز الاعتقاد بأن المقطع الجديد هو في الأساس إعادة مونتاج للمقطع القديم، مع تحديث العناوين والتعليق".
وأعرب مرصد الأزهر عن "ثقته الكاملة في قدرة وجاهزية الأجهزة الأمنية المصرية على مواجهة أي تحدٍ وتأمين حدود الدولة بكافة الاتجاهات الاستراتيجية".
وشدد المرصد على أنه "يؤمن بوعي أبناء الوطن تجاه المخططات التي تستهدف فكرهم ومقدراتهم ووحدة بلادهم".
وتابع البيان: "من هذا المنطلق، يحرص المرصد على كشف الدوافع الخفية للأحداث وتقديم قراءاته التحليلية لزيادة الوعي وتحصين شبابنا مما يُحاك لهم"، مؤكدا على "ضرورة الاستعداد الأمني في جميع دول المنطقة بعد تحريض داعش مستغلا الأحداث الأخيرة".
ذراع إرهابية للإخوان
تأسست "حسم" عام 2016 كذراع عملياتي للإخوان، ضمن إدارة العمل النوعي التي تولّت قيادة العنف بعد الإطاحة بهم من الحكم في 2013.
ونفّذت الحركة عمليات اغتيال وتفجيرات، من بينها محاولة اغتيال مفتي الجمهورية الأسبق علي جمعة والنائب العام المساعد عام 2016، قبل أن تتمكّن الأجهزة الأمنية من توجيه ضربات قوية لها شملت ضبط مخازن أسلحة وتفكيك خلاياها.
ورغم هذه الضربات، ظل قادة الحركة خارج مصر، وعلى رأسهم يحيى موسى، يواصلون التحريض على العنف تحت مسمى "خطة الحسم"، بالتنسيق مع جبهات إخوانية مثل "المكتب العام" أو "تيار التغيير".