بعد عودته إلى سوريا.. مكسيم خليل ويزور قبر والدته لأول مرة
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لا يزال النجم مكسيم خليل يستمتع بوقته في سوريا بعد زيارته لبلده لأول مرة منذ اندلاع الثورة السورية العام 2011، في حدث يستحوذ على اهتمام الجمهور بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، ويحرصون على متابعة تحركاته وانفعالاته الصادقة ومشاعره المتباينة بين الفرح والحرب والبكاء.
فبعد استقباله الحار وتنقّله في شوارع سوريا واستمتاعه بالعودة وبالحرية بين أهله وأصدقائه، زار النجم السوري قبر والدته السيدة ستيلا خليل التي وافتها المنية عام 2021، ولم يتمكن حينها من الحضور الى سوريا لتوديعها الى مثواها الأخير.
وبدا مكسيم في الفيديو المتداوَل على السوشيال ميديا في غاية التأثر كما لو أنه عاد طفلاً صغيراً في حضرة والدته، وكان في غاية الحزن وهو يتلمّس قبرها ويربّت على الحجارة كما لو أنه يناديها… كما حرص على إضاءة الشموع فوق قبرها.
واللافت أنه دُوّنت على القبر كلمات للشاعر نزار قباني جاء فيها: “أيا أمي أنا الولد الذي أبحر وما زالت بخاطره تعيش عروسة السكر فكيف يا أمي غدوت أباً.. ولم أكبر؟”، وهو ما تفاعل معه الجمهور بشكل واسع وعبّروا عن سعادتهم بهذا اللقاء، لا سيما أن مكسيم خليل حُرم من رؤية والدته لسنوات طويلة بسبب تواجده في الغربة.
main 2024-12-23Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أنباء عن نية الأمير هاري التخلي عن لقبه الملكي واعتماد لقب والدته
وكالات
كشفت تقارير إعلامية بريطانية عن نية الأمير هاري، دوق ساسكس، التخلي عن لقبه الملكي “مونتباتن-ويندزور” واعتماد اسم عائلة والدته الراحلة الأميرة ديانا “سبنسر”، في خطوة رمزية تهدف لتكريم ذكراها.
ووفقًا لما نقلته صحيفة ديلي ميل، فقد ناقش الأمير هاري هذه الخطوة خلال زيارته الأخيرة إلى المملكة المتحدة، حيث التقى بعمه تشارلز سبنسر وأبلغه برغبته في حمل اسم والدته، إلا أن الأخير، بحسب المصادر، حذّره من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى توتير العلاقة مع والده، الملك تشارلز الثالث.
ويرى مراقبون أن هذا التوجه يعكس استمرار حالة التباعد بين الأمير هاري والمؤسسة الملكية، في ظل إشارات متكررة إلى رغبته في رسم مسار مستقل بعيدًا عن القصر.
في الوقت ذاته، عبّر الأمير هاري مؤخرًا عن أمله في إصلاح العلاقة مع أسرته، لكنه أقر بوجود “عوائق كبيرة”، خاصة بعد قرار المحكمة برفض منحه حماية أمنية معززة أثناء تواجده في بريطانيا، وهو ما اعتبره عقبة أمام زيارته المتكررة.
كما أشار إلى أن التواصل بينه وبين والده قد انقطع، معربًا عن قلقه من أن الفرصة لإعادة بناء العلاقة العائلية قد تتلاشى مع مرور الوقت.
يُذكر أن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل قد تخلّيا عن أدوارهما الملكية في عام 2020، وانتقلا إلى الولايات المتحدة، في خطوة وُصفت بأنها واحدة من أبرز المحطات الجدلية في تاريخ العائلة المالكة البريطانية.
إقرأ أيضًا:
وفاة حارس الأميرة ديانا