عاجل| نيس يكشف سبب تواجد محمد عبد المنعم في القاهرة وحقيقة عودته للأهلي
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
كشف مالو جوينيك، المسؤول الإعلامي للفريق الأول لكرة القدم بنادي نيس الفرنسي، عن السبب وراء تواجد محمد عبد المنعم، لاعب الفريق، ومدافع المنتخب المصري، في القاهرة، خلال الفترة الحالية.
ونشر حمدي فتحي، لاعب الوكرة القطري، الذي ينضم للأهلي قبل كأس العالم للأندية التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال الصيف المقبل، صورة له مع محمد عبد المنعم، في ستاد القاهرة، وأعاد «الأخير» نشرها، ما جعل البعض يرى أن اللاعب قريبا من الأهلي.
وربط البعض تواجد مدافع نيس الفرنسي في القاهرة، بالتفاوض مع الأهلي للانضمام لصفوفه في الفترة الحالية، في ظل رغبة النادي في ضم اللاعب، من أجل تجهيز الفريق لخوض منافسات مونديال الأندية.
رد نادي نيس الفرنسي على تواجد محمد عبد المنعموقال «جوينيك» في تصريحات خاصة لـ«الوطن سبورت»، إن سبب تواجد محمد عبد المنعم في القاهرة، يتمثل في أن جميع اللاعبين حصلوا على إجازة بسبب أعياد الميلاد، ومن ضمنهم المدافع المصري.
وأشار المسؤول الإعلامي لنادي نيس، إلى أن مدافع المنتخب المصري تواجد في القاهرة من أجل قضاء إجازته بشكل طبيعي، مثل باقي لاعبي الفريق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي محمد عبد المنعم فی القاهرة
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».