عربي21:
2025-07-06@13:48:59 GMT

هل تستطيع الصين قيادة التحول العالمي في مجال الطاقة؟

تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT

هل تستطيع الصين قيادة التحول العالمي في مجال الطاقة؟

نشرت مجلة "إيست آسيا فوروم" تقريرًا يتناول التحديات الهيكلية والدورية التي يواجهها الاقتصاد الصيني، ما دفع الحكومة إلى تعزيز الطلب المحلي ودعم "قوى الإنتاج النوعية".

وقالت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن نمو الاقتصاد الصيني يتعرض لضغوط هبوطية لأسباب دورية وهيكلية على حد سواء. وفي أواخر أيلول/ سبتمبر 2024، بدأت الحكومة الصينية باتخاذ إجراءات حاسمة لتعزيز الطلب الكلي، كما كانت تروج لما تسميه "القوى الإنتاجية ذات الجودة" من أجل رعاية محركات جديدة للنمو الاقتصادي.



وأفادت المجلة أن إعادة انتخاب دونالد ترامب ألقت بظلال أخرى على الاقتصاد الصيني. فقد تضمن حملته تهديدات بفرض تعريفات جمركية بنسبة 60 بالمائة على المنتجات الصينية وفرض تدابير أخرى لفك الارتباط مع الصين.

وأوضحت المجلة أن هناك ثلاثة خيارات سياسية قد تفكر فيها الصين ردًا على "ترامب 2.0". الأول، وهو الأكثر توافقًا، يقضي بزيادة التحفيز السياسي لبناء الطلب المحلي استعدادًا للصدمات الخارجية. والثاني، وهو الأكثر جدلاً، يرى أن الحفاظ على سياسة التجارة الحرة هو الأنسب بدلاً من الرد بالمثل في مواجهة الحماية المتجددة. أما الثالث، فهو اقتراح وضع "خطة التنمية الخضراء للجنوب العالمي" لدعم التحول الطاقي في الجنوب العالمي وتعزيز استقرار الاقتصاد الصيني.

مكافحة تغير المناخ
وتعد مكافحة تغير المناخ قضية عالمية، حيث ساهمت الدول المتقدمة في معظم الانبعاثات الكربونية تاريخيًا، بينما زادت انبعاثات الدول النامية بشكل كبير في السنوات الأخيرة. ويعتمد نجاح التنمية الخضراء على التقدم في الجنوب العالمي، الذي يفتقر إلى التمويل والتكنولوجيا اللازمة. ووفقًا لدراسة للأمم المتحدة، فإن الدول النامية تواجه عجزًا سنويًا قدره 1.75 تريليون دولار في استثمارات التحول في مجال الطاقة.



وأضافت المجلة أن الدول المتقدمة فشلت في قمة مؤتمر المناخ التاسع والعشرين في الالتزام بتقديم مبلغ كافٍ من التمويل العام لدعم البلدان النامية. ومما يعقد الأمور، أن الإدارة الجديدة لترامب من المحتمل أن تنسحب مجددًا من اتفاقية باريس.

وفي مؤتمر "نظام بريتون وودز في سنته الثمانين" الذي عُقد في أواخر أيار/ مايو 2024 في هانغتشو بالصين، اقترحت أن تقوم الصين بوضع خطة التنمية الخضراء للجنوب العالمي، أو ما يُسمى خطة مارشال الخضراء، لتعزيز مساهمتها.

قائدة صناعية
وأشارت المجلة إلى أن الصين برزت، خلال العقود القليلة الماضية، كقائدة صناعية في قطاعات الطاقة الخضراء، لا سيما في مجال السيارات الكهربائية، وبطاريات الليثيوم، وتوربينات الرياح، والألواح الشمسية. كما أنها معروفة دوليًا بالتزامها بالتنمية الخضراء. وتعد إمداداتها الكبيرة وتكلفة منتجات الطاقة الخضراء المنخفضة موارد ثمينة للتحول في مجال الطاقة في العالم. وعلى غرار خطة مارشال الأمريكية التي تم إطلاقها بعد الحرب العالمية الثانية، يمكن للصين أن تساهم في التنمية الخضراء في الجنوب العالمي من خلال توفير الدعم التكنولوجي والمالي.

وذكرت المجلة أن البرنامج المقترح لتوليد الطاقة العالمية يمكن أن يحقق هدفين رئيسيين: الأول هو تسهيل تحول الجنوب العالمي في مجال الطاقة، حيث تمتلك الصين التكنولوجيا والقدرة الإنتاجية اللازمة لذلك. أما الهدف الآخر فهو استقرار الاقتصاد الصيني، حيث تواجه الصين صعوبة في تصدير منتجات الطاقة الخضراء إلى أسواق الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ما قد يزيد من مشكلة الفائض المحلي ويؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي إذا لم تجد أسواقًا جديدة.

وفي أواخر آب/ أغسطس 2024، نشر براين ديس، المدير السابق للمجلس الاقتصادي الوطني للرئيس الأمريكي جو بايدن، مقالًا بعنوان "قضية خطة مارشال للطاقة النظيفة". وعلى الرغم من أن المبادرة التي يقترحها يجب أن تحظى بالترحيب عالميًا، فإن الولايات المتحدة لا تتمتع بمزايا واضحة في التكنولوجيا والمنتجات التي من شأنها أن تحدث تغييرًا في تحول الطاقة مقارنةً بالصين. ومع انتخاب ترامب رئيسًا للولايات المتحدة، من المحتمل أن يتم تجميد اقتراح ديس لمدة أربع سنوات على الأقل.

وقالت المجلة إن الحكومة الصينية تتردد إلى حد ما في التقدم للأمام وتولي دور القيادة العالمية في التنمية الخضراء؛ إذ تفضل الصين أن تظل جزءًا من مجتمع الدول النامية. ومن المحتمل أن يعكس هذا التردد أيضًا قلق الحكومة من أنها قد تُدفع إلى الالتزام المفرط في مجالي تقليص الانبعاثات والتمويل. ومع ذلك، فإن الصين تقود بالفعل في كلا الجانبين، ويجب أن تكون الالتزامات الإضافية قابلة للإدارة ومفيدة.



ومن الواضح أن الصين وحدها لا تستطيع تحقيق مهمة التنمية الخضراء العالمية، ولكن يمكن للصين أن تلعب دورًا حيويًا في تحفيز الموارد العالمية من أجل هذه القضية من خلال التعاون مع دول أخرى، وخاصة الدول الأوروبية، والمنظمات الدولية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في تعبئة التمويل المناخي.

وبينت المجلة أن التمويل سيحتاج إلى أن يكون عبارة عن حزمة مختلطة تتكون من الاستثمار التجاري، والإقراض السياسي، والمساعدات الحكومية. بشكل عام، يجب أن يكون برنامج التنمية الخضراء العالمي قابلًا للتطبيق تجاريًا، ومنتجات الطاقة الخضراء الرخيصة التي تنتجها الصين تجعل هذا الهدف قابلًا للتحقيق. بالإضافة إلى المساعدات التي تقدمها الحكومات، خاصة حكومات الدول المتقدمة، يجب على البنوك السياسية الوطنية والمؤسسات متعددة الجنسيات أيضًا تقديم قروض طويلة الأجل منخفضة الفائدة للدول في الجنوب العالمي. وحيثما أمكن، يجب على الحكومات تسهيل الاستثمار القائم على السوق لدعم التحول في مجال الطاقة.

واعتبرت المجلة أن "خطة مارشال الخضراء" يمكن أن تلعب دورًا كبيرًا يتجاوز دعم التنمية الخضراء العالمية والنمو الاقتصادي للصين، إذا تم تصميمه وتنفيذه بشكل صحيح، مع الدعم الدولي. ويمكن أن تصبح ركيزة أساسية في نظام التجارة والاستثمار الحر متعدد الأطراف. كما يمكن للصين أن تستغل هذه الفرصة لإصلاح سياستها الصناعية المحلية من خلال الدفع قدمًا بالإصلاحات الموجهة نحو السوق.

واختتمت المجلة تقريرها مشددة على أنه يجب على الصين والدول الأخرى ذات الاهتمام الكبير بالتجارة الحرة والتنمية الخضراء أن تعمل معًا لضمان نظام اقتصادي دولي مفتوح لمنتجات الطاقة الخضراء وغيرها.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد دولي الصيني العالمي الطاقة الصين العالم الطاقة التحول العالمي المزيد في اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاقتصاد الصینی المجلة أن

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة: يجب مراعاة احتياجات الدول النامية لتحقيق التنمية المستدامة

كتب- محمد نصار:

عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، اجتماعًا مع وزير المناخ والبيئة النرويجي، أندرياس بيلاند إريكسن، عبر خاصية الفيديو كونفرانس، ضمن المشاورات غير الرسمية لمناقشة ‎آخر مستجدات عمل لجنة التفاوض الحكومية الدولية لوضع صك دولي ملزم قانونًا بشأن التلوث البلاستيكي.

شارك في الاجتماع، السفير تامر مصطفى مدير إدارة البيئة والمناخ والتنمية المستدامة بوزارة الخارجية، وسها طاهر رئيس الإدارة المركزية للتعاون الدولي، ويسرا عبد العزيز رئيس وحدة البلاستيك بوزارة البيئة.

وأعربت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، عن تقديرها لعقد هذا النوع من المشاورات غير الرسمية بما يخلق أرضية مشتركة للتوافق، مؤكدة أن مصر ملتزمة بالنظام البيئي متعدد الأطراف وهذا اتضح خلال قيادتها ومشاركتها في عدد من فعاليات العمل البيئي متعدد الأطراف، حيث تعي مصر جيدًا أهمية تحقيق مصداقية النظام متعدد الأطراف لضمان الإدارة المستدامة للموارد الطبيعية على كوكب الأرض.

وأضافت ياسمين فؤاد، أن مصر جزء من أفريقيا وواحدة من الدول النامية وتتفهم حرص الدول النامية على تحقيق أهدافها للتنمية المستدامة ومواجهة تحدياتها، مشيرة إلى أن مصر حرصت منذ بدء مفاوضات معاهدة البلاستيك على المشاركة بوفد تفاوضي مصري متكامل، بقيادة وزارة البيئة وبالتعاون مع الجهات المعنية الشريكة مثل وزارات الخارجية والبترول والصناعة، وإشراك القطاع الخاص ضمن الوفد، وذلك لضمان عملية شمولية تشاركية داخلية في تنفيذ إجراءات الانتقال فيما يخص التعامل مع البلاستيك بشكل عادل.

وأوضحت وزيرة البيئة، أن مصر بدأت منذ فترة في تهيئة المناخ لتنفيذ إجراءات تقليل استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام، وأهمها تطبيق المسئولية الممتدة للمنتج لهذه الأكياس، مؤكدة ضرورة التركيز في المفاوضات القادمة للمعاهدة على إنهاء التلوث البلاستيكي، وتوفير مرحلة انتقالية للبدائل البلاستيكية غير الضارة لصحتنا تبعًا للظروف الوطنية لكل دولة وتوفير وسائل التنفيذ التي تدعم تحقيق هذا الهدف.

من جانبه، أكد وزير المناخ والبيئة النرويجي، أن الفترة الحالية تشهد عقد عدد من المحادثات غير الرسمية قبل بدء جولة جديدة من مفاوضات التوصل لمعاهدة الحد من التلوث البلاستيكي والتي ستعقد الشهر المقبل في جنيف، وذلك لتفهم موقف كل دولة بما يساعد على خلق توافق على النص الخاص بمواد المعاهدة، خاصة مع اختلاف الاهتمام بتحدي البلاستيك ورؤية التعامل معه من دولة لأخرى، فقد حان الوقت للوصول لاتفاق متعدد الأطراف، يتضمن خلق نظم مواجهة هذا التحدي ويخدم طموح الدول في الوصول للتكنولوجيا اللازمة وسبل التنفيذ، لتكون جزء من المواجهة بطريقتهم.

وأشاد الوزير النرويجي، بدور مصر في المناقشات الخاصة بالوصول لمعاهدة عالمية للحد من التلوث البلاستيكي، وحرصها على الوصول لتوافق، مشيرًا إلى أهمية أن تتسم المناقشات بين الدول بالمرونة للوصول لتوافق حول الاتفاقية، مشيرًا إلى أن الأهم من تأسيس آلية تمويلية هو تحديد الأهداف المطلوب تمويلها وبناء القدرات أيضًا مهم في مواجهة التلوث البلاستيكي، ولأن التمويل حيوي لجميع الدول لتكون جزءًا من اتفاق البلاستيك لابد من البحث عن آليات تمويل مبتكرة وتشجيع استثمارات القطاع الخاص في هذا المجال.

اقرأ أيضًا:

ارتفاع الرطوبة وشبورة مائية.. الأرصاد تعلن طقس الـ6 أيام المقبلة

ننشر شروط الترشح لانتخابات مجلس الشيوخ 2025

الري: خطة متكاملة لزيادة إنتاج القصب والبنجر بأقل استهلاك للمياه

مصر وقطر تكثفان المساعي بعد رد حماس على مقترح التهدئة في غزة

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

ياسمين فؤاد وزيرة البيئة الدول النامية وزارة الخارجية وزارة البيئة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة خبير بيئي: نجاح المرحلة الأولى لمشروع تتبع أسماك القرش في البحر الأحمر أخبار البيئة والتنمية المحلية تسلمان أكبر خلية دفن صحي في مصر بشبرامنت أخبار وزيرة البيئة: مصر في صدارة دول إفريقيا في مواجهة التصحر وتغير المناخ أخبار البيئة تترأس اجتماع مشروع الابتكار المناخي بدعم من اليونيدو و"GCF" أخبار

إعلان

الثانوية العامة

المزيد مدارس ننشر شروط الالتحاق بمدرسة الضبعة النووية مدارس الغش وغياب الرؤية العلمية أبرزها.. خبير تربوي يحذر من معوقات تطوير التعليم مدارس بالرابط.. كيفية تسجيل التقديم في الصف الأول الثانوي 2025 مدارس ننشر النماذج الاسترشادية للثانوية العامة الرياضيات البحتة 2025 مدارس شادي زلطة: إجراءات صارمة وغير مسبوقة لضبط امتحانات الثانوية العامة 2025

أخبار رياضية

المزيد رياضة محلية بالتزامن مع إعلان مدرب الزمالك.. منشور غامض من تركي آل الشيخ مصراوي ستوري "قصص متفوتكش".. انهيار زوجة جوتا.. زفاف لاعبة منتخب مصر.. ومصير وسام أبو رياضة عربية وعالمية موعد مباراة ريال مدريد وبورسيا دورتموند والقناة الناقلة رياضة محلية لاعب الأهلي السابق يعرض خدماته على أندية الدوري الممتاز رياضة عربية وعالمية "بكاء وصدمة واعتراض".. مشاهد قد فاتتك من مباراة الهلال وفلومينينسي (صور)

إعلان

أخبار

وزيرة البيئة: يجب مراعاة احتياجات الدول النامية لتحقيق التنمية المستدامة

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

38

القاهرة - مصر

38 24 الرطوبة: 21% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • الوزراء: الأزمات الجيوسياسية تعيد تشكيل خريطة ممرات الطاقة العالمية
  • الإمارات.. نموذج إقليمي وعالمي في مجال الاستدامة
  • أوبك تبحث إقرار زيادة رابعة في إنتاج النفط .. وتفاصيل التحول في منحنى العمل
  • الانبعاثات الكربونية العالمية عند أعلى مستوى رغم النمو الكبير في الطاقة النظيفة
  • فريدمان: قانون ترامب الضريبي “يخدم الصين ويقوّض مستقبل أمريكا”
  • وزيرة البيئة: يجب مراعاة احتياجات الدول النامية لتحقيق التنمية المستدامة
  • توماس فريدمان: هكذا سيجعل قانون ترامب الكبير والجميل الصين عظيمة
  • أكبر 10 دول تمتلك 80% من احتياطيات الغاز الطبيعي العالمية
  • «بنك الغاز».. مشروع روسي لإعادة تشكيل المعادلة المالية في سوق الطاقة العالمية
  • وزير الشباب يلتقي شباباً مبتكرين قدموا حلولاً لقضايا وطنية