أمريكية دبي تقدم 20% خصماً على برامج الماجستير لحملة بطاقة “إسعاد”
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
وقع مركز بطاقة إسعاد في القيادة العامة لشرطة دبي، والجامعة الأمريكية في دبي، مذكرة تفاهم مُشترك، يحصل بموجبها حاملو بطاقة إسعاد وأقاربهم من الدرجة الأولى على خصم بقيمة 20% على جميع برامج الماجستير فقط.
وقع الاتفاقية من جانب الجامعة، الدكتور كايل لونغ، رئيس الجامعة الأمريكية في دبي، ومن جانب شرطة دبي، السيدة منى العامري، مدير مركز بطاقة إسعاد، بحضور عدد من الضباط والأفراد من كلا الجانبين.
وقال الدكتور كايل لونغ رئيس الجامعة الأمريكية في دبي: “تلتزم الجامعة الأمريكية في دبي بتوسيع نطاق الوصول إلى تعليم عالمي المستوى. يعكس هذا التعاون مع شرطة دبي التزامنا المشترك بدعم التعلم مدى الحياة وتمكين الأفراد من تطوير مساراتهم المهنية والمساهمة في المجتمع. نحن فخورون بتقديم فرص حصرية لحاملي بطاقات إسعاد وعائلاتهم للانضمام إلى برامج الماجستير في الجامعة الأمريكية في دبي، ليصبحوا جزءًا من مجتمعنا الأكاديمي المتنوع والديناميكي.”
من جانبها، أعربت السيدة منى العامري عن سعادتها بهذا التعاون، مؤكدة أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار حرص مركز بطاقة إسعاد على استقطاب أفضل وأعلى العروض والخصومات لحملة بطاقة إسعاد في كافة القطاعات، بما فيها قطاع التعليم، والذي يحظى باهتمام كبير ومهم من الموظفين وأسرهم، وهو ما يدفعنا إلى تعزيز شراكاتنا مع أهم وأبرز الجامعات والكليات والمدارس لتقديم ميزات وعروض حصرية، تُسعد الموظفين وترتقي بجودة حياتهم وأسرهم.
نبذة حول “إسعاد”
يُذكر أن برنامج الخصومات “إسعاد” يقدم عروضاً مميزة وحصرية لحاملي بطاقة إسعاد، في 10 قطاعات تتمثل في قطاع السياحة والسفر، والمطاعم والمنتزهات الترفيهية، والتسوق الالكتروني، والمجمعات التجارية وقطاع التجزئة، والصحة والرياضة، والسكن، والأسرة، والتعليم، والسيارات، والقطاع العام.
وتقدم البطاقة اليوم أكثر من 9700 عرض من أكثر من 5000 شركة تقدم عروضها لحاملي البطاقة سواء داخل الدولة أو خارجها.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“نيويورك تايمز”: إيران تجهز صواريخ لضربات انتقامية محتملة على قواعد أمريكية
#سواليف
أفادت صحيفة “نيويورك تايمز” نقلا عن مصادر بأن #إيران أعدت #صواريخ و #معدات_عسكرية أخرى لضرب #قواعد_أمريكية في #الشرق_الأوسط إذا انضمت #الولايات_المتحدة إلى #حرب_إسرائيل ضدها.
ويتزايد القلق بين المسؤولين الأمريكيين من اندلاع حرب أوسع نطاقا، في ظل ضغط إسرائيل على البيت الأبيض للتدخل في صراعها مع إيران.
ونقلت “نيويورك تايمز” عن مسؤولين أمركيين مطلعين على تقارير استخباراتية قولهم: “إيران تجهز صواريخ لضربات انتقامية محتملة على قواعد أمريكية، وفي حالة وقوع أي #هجوم، فإن إيران قد تبدأ في زرع #ألغام في #مضيق_هرمز، وهو تكتيك يهدف إلى تثبيت السفن الحربية الأمريكية، كما سيتم استهداف القواعد الموجودة في الدول العربية التي تشارك في هجوم عليها”.
مقالات ذات صلة تعديل على ساعات العمل في جسر الملك حسين يومي الأربعاء والخميس 2025/06/18وأضافت “نيويورك تايمز” أن “إيران لن تحتاج إلى تحضيرات كبيرة لمهاجمة القواعد الأمريكية في المنطقة، حيث يمتلك الجيش الإيراني قواعد صاروخية تقع ضمن نطاق إصابة سهل في البحرين وقطر والإمارات”.
وأوضحت “نيويورك تايمز”: “إذا انضمت الولايات المتحدة إلى الحملة الإسرائيلية وهاجمت منشأة فوردو النووية الإيرانية الرئيسية، فمن شبه المؤكد أن الحوثيين سيستأنفون قصف السفن في البحر الأحمر، كما ستكون محاولات على الأرجح لمهاجمة القواعد الأمريكية”.
واعترف مسؤولان إيرانيان بأن “طهران ستهاجم القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط، بدءا بالعراق، إذا انضمت الولايات المتحدة إلى الحرب مع إسرائيل”.
وقال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في بيان يوم الاثنين: “على أعدائنا أن يعلموا أنهم لن يتمكنوا من التوصل إلى حل بالهجمات العسكرية علينا، ولن يتمكنوا من فرض إرادتهم على الشعب الإيراني”.
وأبلغ عراقجي نظراءه الأوروبيين في محادثات هاتفية أنه “في حال امتداد الحرب، فإن اللوم سيكون على إسرائيل وداعميها الرئيسيين”.
وقد زادت احتمالات انضمام القوات الأمريكية إلى الحرب في الأيام الأخيرة مع استمرار إسرائيل في الضربات، وإطلاق إيران موجات من الصواريخ على إسرائيل ردا على ذلك.
وكشفت شبكة “سي إن إن”، نقلا عن مصدرين مطلعين، أن الجيش الأمريكي يستعد لاحتمال حصوله على موافقة من الرئيس دونالد ترامب لتزويد الطائرات الحربية الإسرائيلية بالوقود جوا خلال تنفيذ ضربات محتملة ضد أهداف في إيران.
وذكرت الشبكة أن “هذه الاستعدادات تعد من بين الأسباب الرئيسية التي دفعت الولايات المتحدة إلى إرسال أكثر من 30 طائرة للتزود بالوقود جوا إلى منطقة الشرق الأوسط في الأيام الأخيرة”.
وبحسب المصادر، فإن “عملية تزويد الطائرات الإسرائيلية بالوقود ستكون جزءا من تدخل عسكري أمريكي أوسع في حال اتخاذ قرار بالمشاركة المباشرة في التصعيد ضد إيران”.