فوز الطالب بدر أحمد ابن قنا بالمركز السادس علي مستوى الجمهورية في التايكوندو
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بقنا اليوم الأربعاء فوز الطالب بدر أحمد عبدالفتاح مدرسة التحرير الاعدادية التابعة لادارة قنا التعليمية بالمركز السادس علي مستوي الجمهوريه في لعبة التايكوندو تحت وزن 41 ك فى منافسات المرحلة الإعدادية
والتى أقيمت بالمركز الأولمبي بالمعادى.
هنأ هاني عنتر الصابر وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا الطالب بدر أحمد على هذا الإنجاز مؤكدًا أن هذه البطولة تأتي في إطار خطة الوزارة لتنمية الأنشطة الطلابية، وتشجيع الطلاب على ممارسة الرياضة باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من العملية التعليمية، وأضاف أن البطولة تسلط الضوء على المواهب الرياضية المتميزة بين الطلاب، وتوفر لهم الدعم والرعاية اللازمة لتنمية قدراتهم.
وأشاد بفريق العمل المشرف على البطولة من محافظة قنا بقيادة سمية عبدالفتاح مدير عام الشئون التنفيذية بالمديرية، ومحمد ابراهيم طه موجه عام التربية الرياضية بالمديرية، ومحسوب محمد احمد موجه أول ادارة قنا التعليمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ادارة قنا التعليمية أحمد علي الأنشطة الطلابية الإعدادية التربية الرياضية التايكوندو التعليمية الدعم والرعاية الشئون التنفيذية العملية التعليمية المرحلة الاعدادية المركز الأولمبي المركز الأول قنا التعليمية على مستوى الجمهورية وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا وكيل وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يكشف طرق مواجهة عنف الطلاب في المدارس
كشف الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، عن طرق مواجهة عنف الطلاب وتنمّرهم في المدارس وإعادة الانضباط مرة أخرى.
وأكد الخبير التربوي ضرورة أن تراعي وزارة التربية والتعليم بعض الإجراءات في المدارس من أجل عودة الانضباط بها.
إجراءات لمواجهة عنف الطلاب• تفعيل دور الأخصائي النفسي المدرب لرصد الحالات المثيرة للمشكلات داخل المدرسة، وبحث أسباب تلك السلوكيات والعمل على حل ما يمكن منها بالأساليب التربوية المختلفة.
• في ضوء أن معظم المشكلات التي ظهرت في الآونة الأخيرة لم تخرج عن كونها عنفا أو تنمرا أو رقص طالبات، فلا بد من توفير أنشطة مناسبة للطلاب للتنفيس عن طاقاتهم الانفعالية والتعبير عنها بشكل إيجابي، بدلا من إخراج تلك الطاقات بصورة سلبية.
• تخفيف ضغوط الحصص والتقييمات الجافة على الطلاب، لما لها من أثر في زيادة طاقاتهم الانفعالية السلبية، وتوليد اتجاهات عدوانية لديهم تجاه أي شيء ذي صلة بالمدرسة.
• تخفيف الضغوط الواقعة على المعلمين من حيث كثرة التقييمات ورصدها، وتعدد مستويات المتابعة من الإدارة والمديرية والوزارة، وخاصة أن الكثير منها يستهدف تصيد أخطاء المعلمين بدلا من توجيههم.
• تشديد إجراءات تأمين المدارس ومنع أي ولي أمر من الاقتراب من المعلمين داخل المدرسة وتوجيه أي إهانة لهم، مع اتخاذ الإجراءات القانونية ضد أي متجاوز.
• توجيه الوزارة والمديريات لتنفيذ متابعات دورية للكشف عن سجلات الطلاب لدى الأخصائي النفسي والاجتماعي في المدرسة، ومتابعة أساليب التعامل مع الطلاب ذوي المشكلات.
• إعادة هيبة المعلم، والابتعاد عن نشر أي أخبار تتعلق بمعاقبته أمام أولياء الأمور حتى لا يسهم ذلك في استهتارهم به، وكذلك ضرورة ألا يُعاقب أي مدير على مشكلة ارتكبها طالب، خاصة أن العقوبة الموقعة على المدير قد تكون أحيانا أكبر من عقوبة الطالب المخطئ نفسه.
• توفير بوابة إلكترونية لشكاوى أولياء الأمور في الوزارة أو المديرية لتلقي شكاوى أولياء الأمور تجاه أي مشكلة لأولادهم في المدرسة دون اضطرارهم للذهاب إليها، على أن يتم البت في الشكوى خلال ٤٨ ساعة فقط.
• التوسع في تعيين المعلمين بعد التأكد من صلاحيتهم للتدريس، والتقليل من الاعتماد على معلمي المعاشات.
• إعادة ثقة المعلم في نفسه وحمايته ما دام يتصرف وفقا للقانون
• البحث عن حلول لتقليل كثافات الطلاب خاصة في المدارس الثانوية.
• التركيز على نشر الإيجابيات في العملية التعليمية مثل الطلاب الذين حققوا إنجازات أو الملتزمين، وكذلك المعلمين المثاليين أكثر من نشر السلبيات، لأن نشر الإيجابيات يسهم في تعميم حدوثها في المدارس.
• إعادة النظر في عقوبات لائحة الانضباط بحيث تُشدد عقوبات الطلاب، وألا تقل أي عقوبة- في المخالفات الخطيرة - عن الفصل لمدد متفاوتة حسب مخالفة الطالب، مع توقيع غرامات مالية على ولي الأمر إذا فُصل ابنه ولو لأسبوع واحد، ونقل الطالب الذي يُفصل لمدة عام دراسي كامل إلى مدرسة جديدة بعيدة عن مدرسته الأصلية، بما يمثل رادعا للجميع، فضلا عن التوسع في تطبيق عقوبة حرمان الطالب المشاغب من الانتظام في الدراسة في المدرسة وجعله يدرس من الخارج