30 فريقًا من 15 جامعة سعودية يتأهلون إلى نهائي مسابقة "أذكى U"
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" الانتهاء من المرحلة الثانية من المسابقة الوطنية للذكاء الاصطناعي (أذكى U) التي تنظمها بالشراكة مع "مايكروسوفت" بتأهل 30 فريقًا من 15 جامعة سعودية للمرحلة النهائية.
وستتلقى الفرق المرشحة جلسات التدريب على العروض التوضيحية العملية وجلسات إرشادية وتوجيهية يقدمها خبراء عالميون من سدايا وشركة مايكروسوفت، إلى جانب المساعدة على إنشاء نموذج أولي.
أخبار متعلقة القيادة تعزي الرئيس الأذربيجاني في ضحايا حادث تحطم طائرة الركابالسجان يشيد بالموافقة على استراتيجيته "معهد الإدارة العامة" التحولية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 30 فريقًا من 15 جامعة سعودية يتأهلون إلى نهائي مسابقة "أذكى U"تنافس كبيروشهدت المسابقة خلال المرحلة الثانية تنافسًا كبيرًا بين 84 فريقًا من 28 جامعة سعودية قدموا خلالها العديد من الأفكار الإبداعية، كما أسهمت البرامج التدريبية المصاحبة في تنمية أفكارهم وتجاربهم لتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات العلمية والمهنية، كما أهلتهم للحصول على الشهادات الاحترافية من مايكروسوفت.
وتعزز هذه المسابقة الجهود التي تبذلها "سدايا" لبناء القدرات الوطنية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي ورفع المستوى المعرفي والمهاري في الذكاء الاصطناعي ليصبحوا منافسين لنظرائهم في العالم، من خلال استثمار شراكتها مع "مايكروسوفت".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض أذكى U الجامعات الجامعات السعودية مسابقة أذكى مايكروسوفت جامعة سعودیة فریق ا من
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية تدين السماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية ٢٠٢٦
الثورة نت/وكالات أدانت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيز،مساء الأحد،قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦. وقالت المقررة في تدوينة على منصة “إكس” :”في غضون ساعاتٍ من قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦، بدأت المسابقة بالتفكك من الداخل،مشيرة إلى انسحاب إسبانيا، وأيرلندا. وتبعتها هولندا وسلوفينيا وهيئة الإذاعة الفلمنكية البلجيكية، بشكلٍ شبه متناغم، وكأن أوروبا قد بدأت أخيرًا بالتحول تحت وطأة ضميرها”. وأضافت :”لم تُعلّق عضوية “إسرائيل” في الأمم المتحدة، ولا في أي من المنظمات الدولية الأخرى، لا في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) ولا فيفا (FIBA) ولا في الفعاليات الثقافية”. وأكدت أن الإبادة الجماعية في غزة مستمرة لأنها أصبحت أمرًا طبيعيًا. وبعد ذلك، وبكل بساطة، تبدأ المحاسبة على شكل مقاطعة أوروبية. وأشارت إلى أنه من المتوقع أن تُصدر أيسلندا قرارها النهائي يوم الأربعاء بعد أن حثّت بيورك ، الشخصية الثقافية الأيسلندية الأكثر شعبية، الأمة على المقاطعة. وتابعت: “حتى هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية (TRT)، التي انسحبت من المسابقة منذ سنوات، أكدت أن مشاركة “إسرائيل” تُبرّر رفضها المستمر للمشاركة”. وأوضحت أن هذا ليس مجرد عرض جانبي لمسابقة غناء مبتذلة؛ بل هو أكبر انسحاب منسق للمذيعين في تاريخ مسابقة يوروفيجن. ويحدث هذا لأن الملايين في جميع أنحاء أوروبا يرفضون الرقص أو الغناء أو الهتاف للإبادة الجماعية. وقالت: “حظرت يوروفيجن مشاركة روسيا بعد أيام من غزوها لأوكرانيا، مدّعيةً أن القرار كان ضروريًا لمنع تشويه سمعة المسابقة. ومع ذلك، فإن مقتل أكثر من 70 ألف فلسطيني – بينهم أكثر من 25 ألف طفل – لا يُسيء إلى سمعة يوروفيجن. كما أن المجاعة، والمقابر الجماعية، والمستشفيات التي قُصفت، وعشرات الصحفيين الذين قُتلوا، والأحياء المدمرة، والبث المباشر لرعب اختفاء شعب، لا يُسيء إلى سمعتها”. وأكدت أن لم يعد السؤال الآن هو ما إذا كانت مسابقة يوروفيجن تفهم دورها السياسي؛ بل ما إذا كانت أوروبا قد اعتبرت الفلسطينيين بشراً في المقام الأول.